الزميل النورآني أفلاطون / لمآذا نسل الحسن ليس بطآهر عندكم ؟

[نصيرة الصحابة]

الزميل أفلاطون .. آهلا بك وهدآك وهدآنا
أنت قلت هنا :.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     نهج المصطفى يؤخذ من العترة الطاهرة وهم من نسل الحسين عليه وعليهم السلام. هذا الجواب بشكل مختصر تحياتي

ولي على قولك سؤآلين :.

* لمآذا فقط الحسين حصراً ؟ وهل نسل الحسن ليس بطآهر ليؤخذ منه الدين ؟
* آثبت لنا بآنكم تتبعون عقيدة نسل الحسين !! أي بالتآلي عقيدة آلمصطفى ..؟
* من هم العترة ؟ عرف المعنى لنا من لسآن العرب ؟

لك المآيك الآن

[نصيرة الصحابة]

لمآذا خرج الزميل أفلاطون ..؟

لعله يبحث عن حجة ! ولكن من أين له وقد غمر الحُجة الحِجة ..؟
دعوآتنا للجميع بالبصيرة

يرفع

[محاور الروافض]

مر الإسماعيلية ..من هنا وكأنهم لم يروا... السؤال ؟؟؟؟

[مجادل]

السؤال موجه الى افلاطون يا غبي

[شلهوم]

يا كثر أسالتكم
كل يوم عشرة أسأله
زاد معدل ثقافتكم من مذهبنا الطاهر
اليش كذلك يا زميلة نصيره ?!

[أفلاطون]

قال السائل: فأخبرني عن خروج الامامة من ولد الحسن إلى ولد الحسين، كيف ذلك وما الحجة فيه؟

قال: قول الله تبارك وتعالى: (1) إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا، أنزلت هذه الآية في خمسة نفر شهدت لهم بالتطهير من الشرك ومن عبادة الاصنام وعبادة كل شئ من دون الله، أصلها دعوة إبراهيم (ع م) حيث يقول: (2) واجنبني وبنى أن نعبد الاصنام، والخمسة الذين نزلت فيهم آية التطهير رسول الله (صلع) وعلى وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم وهم الذين عنتهم دعوة إبراهيم (ع م)، فكان سيدهم فيها رسول الله (صلع)، وكانت فاطمة صلوات الله عليها امرأة شركتهم في التطهير، وليس لها في الامامة شئ، وهى أم الائمة (3) صلوات الله عليهم، فلما قبض الله نبيه (صلع) كان على بن أبى طالب صلوات الله عليه أولى الناس بالامامة بعد رسول الله (صلع) لقول الله عزوجل: (4) والسابقون السابقون * أولئك المقربون، ولقول رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسين هما سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما، ولقوله (صلع): الحسن والحسين إماما حق قاما أو قعدا وأبوهما خير منهما، فكان على (ع م) أولى بالامامة من الحسن والحسين لانه السابق، فلما قبض كان الحسن (ع م) أولى بالامامة من الحسين بحجة السبق، وذلك قوله (5) والسابقون السابقون، فكان الحسن أسبق من الحسين وأولى بالامامة، فلما حضرت الحسن الوفاة لم يجز (6) أن يجعلها في ولده، وأخوه نظيره في التطهير، وله بذلك وبالسبق فضيلة على ولد الحسن (7)، فصارت إليه، فلما حضرت الحسين الوفاة لم يجز أن يردها إلى ولد أخيه دون ولده لقول الله عزوجل: (8) وأولو الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله، فكان ولده أقرب إليه رحما من ولد أخيه وكانوا أولى بها، فأخرجت هذه الآية (1) ولد الحسن وحكمت لولد الحسين، فهى فيهم جارية إلى يوم القيامة، والحمد لله رب العالمين.

دعائم الإسلام ج1

[سميس]

لان زوجه الحسين فارسيه (ومن نسلها جاء الائمه)

[عائشه اليامي]

وانتوا يالاثنين اللي فوق واشقومكم ما تردون على السؤال ولا تنتظرون خويكم يجي وتشوفون جوابه عشان ما تختلفون وكلن يجيب من راسه ..!


لانكم تاخذون الدين من افمي بعض ..!!




....................


اعانك الله تعالى أخيتي الغاليه نصيرة وجزاك الله خير ..

[سلطان23]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     قال السائل: فأخبرني عن خروج الامامة من ولد الحسن إلى ولد الحسين، كيف ذلك وما الحجة فيه؟ قال: قول الله تبارك وتعالى: (1) إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا، أنزلت هذه الآية في خمسة نفر شهدت لهم بالتطهير من الشرك ومن عبادة الاصنام وعبادة كل شئ من دون الله، أصلها دعوة إبراهيم (ع م) حيث يقول: (2) واجنبني وبنى أن نعبد الاصنام، والخمسة الذين نزلت فيهم آية التطهير رسول الله (صلع) وعلى وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم وهم الذين عنتهم دعوة إبراهيم (ع م)، فكان سيدهم فيها رسول الله (صلع)، وكانت فاطمة صلوات الله عليها امرأة شركتهم في التطهير، وليس لها في الامامة شئ، وهى أم الائمة (3) صلوات الله عليهم، فلما قبض الله نبيه (صلع) كان على بن أبى طالب صلوات الله عليه أولى الناس بالامامة بعد رسول الله (صلع) لقول الله عزوجل: (4) والسابقون السابقون * أولئك المقربون، ولقول رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسين هما سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما، ولقوله (صلع): الحسن والحسين إماما حق قاما أو قعدا وأبوهما خير منهما، فكان على (ع م) أولى بالامامة من الحسن والحسين لانه السابق، فلما قبض كان الحسن (ع م) أولى بالامامة من الحسين بحجة السبق، وذلك قوله (5) والسابقون السابقون، فكان الحسن أسبق من الحسين وأولى بالامامة، فلما حضرت الحسن الوفاة لم يجز (6) أن يجعلها في ولده، وأخوه نظيره في التطهير، وله بذلك وبالسبق فضيلة على ولد الحسن (7)، فصارت إليه، فلما حضرت الحسين الوفاة لم يجز أن يردها إلى ولد أخيه دون ولده لقول الله عزوجل: (8) وأولو الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله، فكان ولده أقرب إليه رحما من ولد أخيه وكانوا أولى بها، فأخرجت هذه الآية (1) ولد الحسن وحكمت لولد الحسين، فهى فيهم جارية إلى يوم القيامة، والحمد لله رب العالمين. دعائم الإسلام ج1

ايهما احق ان يقال عليه الصلاة والسلام

[همي رضى ربي عني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون     قال السائل: فأخبرني عن خروج الامامة من ولد الحسن إلى ولد الحسين، كيف ذلك وما الحجة فيه؟ قال: قول الله تبارك وتعالى: (1) إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا، أنزلت هذه الآية في خمسة نفر شهدت لهم بالتطهير من الشرك ومن عبادة الاصنام وعبادة كل شئ من دون الله، أصلها دعوة إبراهيم (ع م) حيث يقول: (2) واجنبني وبنى أن نعبد الاصنام، والخمسة الذين نزلت فيهم آية التطهير رسول الله (صلع) وعلى وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم وهم الذين عنتهم دعوة إبراهيم (ع م)، فكان سيدهم فيها رسول الله (صلع)، وكانت فاطمة صلوات الله عليها امرأة شركتهم في التطهير، وليس لها في الامامة شئ، وهى أم الائمة (3) صلوات الله عليهم، فلما قبض الله نبيه (صلع) كان على بن أبى طالب صلوات الله عليه أولى الناس بالامامة بعد رسول الله (صلع) لقول الله عزوجل: (4) والسابقون السابقون * أولئك المقربون، ولقول رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسين هما سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما، ولقوله (صلع): الحسن والحسين إماما حق قاما أو قعدا وأبوهما خير منهما، فكان على (ع م) أولى بالامامة من الحسن والحسين لانه السابق، فلما قبض كان الحسن (ع م) أولى بالامامة من الحسين بحجة السبق، وذلك قوله (5) والسابقون السابقون، فكان الحسن أسبق من الحسين وأولى بالامامة، فلما حضرت الحسن الوفاة لم يجز (6) أن يجعلها في ولده، وأخوه نظيره في التطهير، وله بذلك وبالسبق فضيلة على ولد الحسن (7)، فصارت إليه، فلما حضرت الحسين الوفاة لم يجز أن يردها إلى ولد أخيه دون ولده لقول الله عزوجل: (8) وأولو الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله، فكان ولده أقرب إليه رحما من ولد أخيه وكانوا أولى بها، فأخرجت هذه الآية (1) ولد الحسن وحكمت لولد الحسين، فهى فيهم جارية إلى يوم القيامة، والحمد لله رب العالمين. دعائم الإسلام ج1

افلاطون آية التطهير نزلت في نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم
قال الله تعالى في سورة الاحزاب((يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد اللهأن يُذهب عنكم الرجس أهل البيت ويُطهّركم تطهيراً واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آياتالله والحكمة إنّ الله كان لطيفاً خبيراً))

انظروا الى الايات فالذي يراعي سياق هذه الآيات يوقن أنهافي نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم خاصة ومن يدقق في الآيات سيجد بنفسه أنّ قوله تعالى (( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتينالزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله أن يُذهب عنكم الرجس أهل البيت ويُطهّركمتطهيراً)) آية واحدة والخطاب فيها كما هو واضح موجه لنساء النبي صلى الله عليه وسلم.
ياافلاطون وياجميع الشيعه بماذا بداءت الايات اليس بنداء لنساء النبي ولو تلاحظون نون النسوه بنفس اية التطهير والايه اللي قبلها والايه اللي بعدها
تعرفون الخطاب موجه الى من:
اعيدوا قراءة الايات لعل منكم من يتدبر ويكون منصفاً :
((يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)وَإذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)))