ما فائدة التوبة مع أهل السنة والجماعة؟؟!!

[شرق الجزيرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



السؤال كما في العنوان

وما قدرها معكم ؟؟؟؟؟؟؟؟

[سني من السلطنة]

تتبع نهج المصطفى وهذا ما يريده ربك ..., إذ يجب علينا أن نذهب على نهج السلف الصالح .. ولا نكن من أهل الفرقة والبدع ... وآخرتها سحر وطلاسم ...

[شرق الجزيرة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باشعيب     تتبع نهج المصطفى وهذا ما يريده ربك ..., إذ يجب علينا أن نذهب على نهج السلف الصالح .. ولا نكن من أهل الفرقة والبدع ... وآخرتها سحر وطلاسم ...

جميل ...ربي وربك الله


لكنها غير مهمة في تتبع نهج النبي صلى الله عليه وسلم في ضوء أحاديث الشفاعة والخروج من النار ومن قال لا اله الا الله دخل الجنة وإن زنى ... حيث أنه للجنة صائرون وعن النار مبعدون تاب العبد أم لم يتب فما فائدة التوبة في هذه الحالة؟؟؟

[سني من السلطنة]

إما أن يغفر له أو يعذبه على حسب معصيته وهو أدرى وهو العليم الحكيم, فرب كلمةً لا تبالي بها ترميك في جهنم سبعين خريفاً أي سنة ..., ما بالك بالزنا والقتل .., لا تستهزيء بعذاب الله - هداك الله -
نار الدنيا لا نتحملها فما بالك بنار الآخرة التي هي أشد من نار الدنيا سبعين مرة وهذا أخفف شيء فيها .., فلو أخرجت من جهنم وأدخلت في نار الدنيا لأخذت قيلوله فيها ...

[شرق الجزيرة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باشعيب     إما أن يغفر له أو يعذبه على حسب معصيته وهو أدرى وهو العليم الحكيم, فرب كلمةً لا تبالي بها ترميك في جهنم سبعين خريفاً أي سنة ..., ما بالك بالزنا والقتل .., لا تستهزيء بعذاب الله - هداك الله - نار الدنيا لا نتحملها فما بالك بنار الآخرة التي هي أشد من نار الدنيا سبعين مرة وهذا أخفف شيء فيها .., فلو أخرجت من جهنم وأدخلت في نار الدنيا لأخذت قيلوله فيها ...

أترى أخي أن من العدل الإهي أن يغفر الله لمن ارتكب الكبائر أو أصر على الصغائر ولم يتب قبل حضور المنية والغررة وهو لا يعرف هل من حزب البررة أو حزب الفجرة

قال الله تعالى : إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17} وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} سورة النساء

[سني من السلطنة]

هل الآية ذكر فيها صفة الخلود أم العذاب؟!!!

ركز جيداً هداك الله ...

[Bent-Al_khttab]

بارك الله فيك وفي علمك يا باشعيب ..
قواك الله ..

[الحق أحق أن يُتَبع]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرق الجزيرة     أترى أخي أن من العدل الإهي أن يغفر الله لمن ارتكب الكبائر أو أصر على الصغائر ولم يتب قبل حضور المنية والغررة وهو لا يعرف هل من حزب البررة أو حزب الفجرة

بل قل :

هل من العدل الرباني أن يعذب من أقر بوحدانيته مثل عذاب من كفر بأنه واحد ؟؟؟

حاشاه تعالى عن ذلك

و قبل هذا هل تعلم ما قدر التوحيد و ماهي رسالات الأنبياء و مالذي أخذ يدعوا به حبيبنا محمد سنين طويلة ؟؟؟

كل الرسالات أتت لتوحيد و بدأت به

لأن الأمم و الأقوام كانت تعبد الله لكن أشركت معه غيره و هذا ظلم عظيم كما سماه الله تعالى !!!!

فلا شك أن العاصي سيحاسب إن شاء الله عذبه أو غفر له و من ذا الذي سيمنع مغفرة الله لمن شاء و من الذي سيمنع عذابه !!!!!

بل عدله ملأ السموات و الأرض و جل و عز أن يظلم مثقال ذرة بل و أقل من ذلك !!!

[ و من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ]

[ و من يعمل مثقال ذرة شراً يره ]

[مسقط]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باشعيب     هل الآية ذكر فيها صفة الخلود أم العذاب؟!!! ركز جيداً هداك الله ...

باشعيب ركز جيداً وانظر بوجهك
قال تعالى وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} سورة النساء

ركز في الأية الكريمه فقد حصر العذاب للذين لم يتوبوا والذين يموتون وهم كفار وبذلك يتبين على حد قولك أن الكفار يدخلون الجنه وذلك قول ابن القيم

والأن لنرى رحمته من تشمل
قال تعالى (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ )
والأن شارب الخمر في أي موضع تضعه
1- المتقي
2- المزكي
3-المؤمن

[شرق الجزيرة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باشعيب     هل الآية ذكر فيها صفة الخلود أم العذاب؟!!! ركز جيداً هداك الله ...

رد عليك أخينا مسقط

والمسألة قبل الخلود والعذاب هي في الدنيا قبل الاخرة وقبل الموت

والفوت

فتوبة المسلم واستغفاره لا بد من ملازمته دائما في جميع مراحل

حياته حتى ولو لم يرتكب أي معصية ولك في رسول الله أسوة حسنة......