لقب (المرجع الأعلى) مستورد من الهند كما التطبير

[ابن الخطاب]

يوماً بعد يوم يتعرى هذا الدين
جاء في كتاب (الذريعة إلى تصانيف الشيعة) للمحقق الشيخ أغا بزرك الطهراني، (وهو من كبار علماء الشيعة)، وكتاب (شيعة العراق) لإسحاق نقاش، و(الطائفية السياسية في الوطن العربي، شيعة العراق نموذجاً) لفرهاد ابراهيم، ومصادر أخرى كثيرة ستجدها في كتابي المفتوح معك موضوع عن (خيرية أوذة)، وتذكر هذه المصادر عدة نقولات عن ماهية هذه الخيرية، منها: ان الهند في القرن الثامن عشر الميلادي عندما كانت تحت الاحتلال البريطاني، كانت مقسمة إلى ممالك وإمارات إحداها مملكة أوذة (أوذة) وهي مملكة شيعية تأسست سنة 1720 للميلاد ودامت هذه المملكة 150 عاماً، وكانت عاصمتها في لكهنو، كما جاء في كتاب (الذريعة إلى تصانيف الشيعة) للشيخ أغا بزرك الطهراني، وقد أوقفت ـ حسب ادعائهم ـ بعض أميرات هذه المملكة أموالاً طائلة تذهب فوائدها إلى المرجع الأعلى في النجف الأشرف أو كربلاء حسب تواجده ـ علما أنه لم يكن متعارفا في ذلك الحين لقب المرجع الأعلى على الإطلاق وجاء لقب المرجع الأعلى بوقف خيرية أوذه فقط وفقط ـ وهناك رواية بريطانية أخرى تذكر ان بريطانيا احتاجت إلى مبالغ لتغطية نفقات حروبها فاقترضت المبلغ المذكور من هذه المملكة، وقد اشترط الملك [(في ذلك الوقت) في حينه] ان تذهب فوائد المبلغ إلى المرجعية في العراق، ونظراً لكون هذه المملكة محتلة من قبل البريطانيين فقد كانت القنصلية البريطانية في بغداد هي التي تشرف على توزيع هذه الأموال، [(وبات)وصار] توزيع الأموال حسب ما تراه القنصلية متوافقاً مع مصالحها، واستمر توزيع الأموال لحوالي قرنين من الزمن.

كلام صحيح 100%
والدليل أن لايوجد شئ في تاريخ فرق الشيعة
ولا روايات (المعصومين) شئ أسمه
المرجع الأعلى أو العالم الأعلم والأوحد





http://www.kitabat.com/i85004.htm

انا والسستاني كتاب مفتوح - 4

الصهيونية والمؤسسة الدينية في العراق - الحلقة الثانية

مع مقدمة حول الاعتداءات الجبانة على احرار ساحة التحرير



كتابات - اسماعيل مصبح الوائلي

[رهين الفكر]

هههه

ذكّرتني بحيوان بحري حتى يتخفّى من اعداءه فإنه وهو يمشي كلما وجد
صدفة فارغة او قطعة نبات او حجر او مخلفات او غيرها فإنه يحمله
ويلصقه على ظهره فحين تراه تحسبه قطعة من ارض البحر تمشي
من كثر ما حمّل والصق فوق ظهره

وهؤلاء القوم ،،، كلما شاهدوا شيء عند قوم هنا او هناك اخذوه
والصقوه في دينهم

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     هههه ذكّرتني بحيوان بحري حتى يتخفّى من اعداءه فإنه وهو يمشي كلما وجد صدفة فارغة او قطعة نبات او حجر او مخلفات او غيرها فإنه يحمله ويلصقه على ظهره فحين تراه تحسبه قطعة من ارض البحر تمشي من كثر ما حمّل والصق فوق ظهره وهؤلاء القوم ،،، كلما شاهدوا شيء عند قوم هنا او هناك اخذوه والصقوه في دينهم

بارك الله فيك أخي رهين الفكر ولاحرمني الله علمك وفهمك

[ابن الخطاب]

للتذكير ببدع الصفوية