من أذاع حديث الأئمة فهو كمن جحد حقهم

[مايهزك ريح]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جاء في كتاب أطباق النخبة للكليني الرواية التالية :

علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن محمد الخزاز، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من أذاع علينا حديثنا فهو بمنزلة من جحدنا حقنا. قال: وقال لمعلى بن خنيس: المذيع حديثنا كالجاحد له (2).

3 - يونس، عن ابن مسكان، عن ابن أبي يعفور قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): من أذاع علينا حديثنا سلبه الله الايمان.

4 - يونس بن يعقوب، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ما قتلنا من أذاع حديثنا قتل خطاء ولكن قتلنا قتل عمد.




5 - يونس، عن العلاء، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: يحشر العبد يوم القيامة وما ندى دما فيدفع إليه شبه المحجمة (3) أو فوق ذلك فيقال له:هذا سهمك من دم فلان، فيقول: يا رب إنك لتعلم أنك قبضتني وما سفكت دما فيقول: بلى سمعت من فلان رواية كذا وكذا، فرويتها عليه فنقلت حتى صارت إلى فلان الجبار فقتله عليها وهذا سهمك من دمه

المصدر :الكافي للكليني ج2 ص 371



على كل من قرأ هذه الروايات ألا يحدث بحديث ولا ينشر حديث ولا يفكر أنه يفكر في قراءة حديث

همسة *
هذا دينكم يا شيعة !

[رهين الفكر]

لانهم عارفين انهم على باطل ويخشون من إنكشافه

عن النواس بن سمعان رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله
عليه وسلم قال: (( البر حسن الخلق ، والإثم ما حاك في نفسك
وكرهت أن يطلع عليه الناس )) .رواه مسلم

[غدا نلتقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايهزك ريح     علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن محمد الخزاز، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من أذاع علينا حديثنا فهو بمنزلة من جحدنا حقنا. قال: وقال لمعلى بن خنيس: المذيع حديثنا كالجاحد له (2). 3 - يونس، عن ابن مسكان، عن ابن أبي يعفور قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): من أذاع علينا حديثنا سلبه الله الايمان. 4 - يونس بن يعقوب، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ما قتلنا من أذاع حديثنا قتل خطاء ولكن قتلنا قتل عمد.

عجيبة روايات الشيعة وأي عجب !
ويبدو أن مسألة الاختفاء من الأمور المشتركة في دينهم حيث يلعب الاختباء والتخفي دورا كبيرا في مذهبهم الورقي !
حيث يمنع التصريح بمذهب الشيعة وكأن المسألة استخبارات ومباحث لاهداية أمة !
عموما ووفق الروايات أعلاه فقد تحقق مافيها فعلا وفق الآتي :
أولا : لقد أذاع الكرار رضي الله عنه إمامته وصرح بها عند مبايعته للصديق رضي الله عنه كمايقول الشيعة !
ولذلك ونتيجة لإذاعة الكرار للسر وإظهاره فقد حرم من الإمامة (25 )عاما !
ثانيا : لقد أذاع الحسن رضي الله عنه إمامته ولم يصمت وحاول أن يكون خليفة ولذلك فقد حرم أيضا من الإمامة وقيادة الإمة وتنازل عنها ولم يحصل عليها حتى مات !

ثالثا : لقد أذاع الحسين رضي الله عنه إمامته وخرج مجاهرا بها إلى كربلاء فتسبب ذلك في قتله وجميع أفراد أسرته دون أن يجد ناصرا أو معينا !

ولعل القاسم المشترك في حرمان الأئمة الثلاثة من الإمامة هو إذاعتهم لها وعد حفاظهم على السرية !
ولو أن الأئمة حصلوا على الكافي أبو دقيقة واطلعوا على هذه الروايات لصمتوا ولم يذيعوا إمامتهم ويحصلوا على العقاب !

كما أن كافيهم أبودقيقة وبإذاعته لأمر الأئمة قد تسبب أيضا في إذاعة مذهب الرافضة ولذلك عُوقب كتابهم وكافيهم بأن أصبح أضحوكة برواياته وتناقضاته وكذبه ودجله !
والسبب طبعا إذاعته لأمر الرافضة !

إذا لاطريق أمام الرافضة لنشر مذهبهم الورقي إلا الصمت والسرية حتى تقوم الساعة !

[مايهزك ريح]

رهين الفكر

غدا نلتقي

بارك الله فيكم

يرفع للرافضة

[شمري طي]

أكتموا يا رافضة أكتموا

عن علي بن الحسين (عليهما السلام) قال: وددت والله أني افتديت خصلتين في
الشيعة لنا ببعض لحم ساعدي : النزق وقلة الكتمان .
الكافي 2 / 222 ( صحيح )


المصيبة أن المعصووووم صاااااحب التكوينية & التصرف بقوى الكون وذراته
يقول : وددت !!!




أم أن المعصوم : يعرفهم جيداً " ولهذا لم يضحي بظفر من أظفاره " من أجلهم .

[mmg75]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايهزك ريح     على كل من قرأ هذه الروايات ألا يحدث بحديث ولا ينشر حديث

بارك الله فيك أخى الكريم ،،
احتوى كتاب " الكافى " على كثير من الروايات التى لا يقبلها أى فرد يفتخر بمذهبه ،
فإن كان الكتمان وصية الأئمة ، فكيف ينشرون دينهم ؟

[مايهزك ريح]

لا إله إلا الله