(7)
علي ديوث
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها ، فلما نظرت إلي أعتجرت ثم قالت :
يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه وآله
قلت : حبيبتي أأجفاكم؟
قالت : فمه أجلسواعقل ما أقول لك
المصدر : بحار الانوار : مجلد 43 ص [ 61] ص [ 70
ماذا يقول مؤسس هذا الدين الكليني ؟
24930 وَ عَنْهُمْ عَنْ أَحْمَدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ عَمْرِو بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) :
قَوْلُ الرَّجُلِ لِلْمَرْأَةِ إِنِّي أُحِبُّكِ لَا يَذْهَبُ مِنْقَلْبِهَا أَبَداً
الكافي، ج5
ص: 569 - ص: 570
(8)
علي عاصٍ لأمر الله !
الروضة من الكافي (8/101)، في حديث أبي بصير مع المرأة التي جاءت إلى أبي عبد الله تسأل عن (أبي بكر وعمر)
فقال لها: توليهما، قالت: فأقول لربي إذا لقيته أنك أمرتني بولايتهما؟ قال: نعم.
(9)
علي عاصٍ لرسول الله (ص)
( فبايعتم أبا بكر، وعدلتم عني، فبايعت أبا بكر كما بايعتموه …..، فبايعت عمر كمابايعتموه فوفيت له بيعته ….. فبايعتم عثمان فبايعته وأنا جالس في بيتي، ثم أتيتمون يغير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان، فما جعلكم أحق أن تفوا لأبى بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي )
["الأمالي" لشيخ الطائفة الطوسي ج2 ص121 ط نجف].
أين يا ترى : أنت خليفتي من بعدي ؟
(10)
علي جبان
في أكثر من موقف !
الأول
وقالابن أبي الحديد في شرحهعلى نهج البلاغة
: سألت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيدفقلت له : إني لاعجب من علي عليهالسلام كيف بقي تلك المدةالطويلة بعد رسول اللهصلى الله عليه وآله ؟ ! وكيف ما اغتيل وفتك بهفي جوف منزله مع تلظيالأكباد عليه ؟
! فقال : لولا أنه أرغم أنفه بالتراب،ووضع خده في حضيضالأرض، لقتل ،ولكنه أخمل نفسه، واشتغل بالعبادة والصلاة والنظر في القرآن ، وخرج عن ذلك الزيالأول وذلك الشعار، ونسي السيف، وصار كالفاتكيتوب ويصير سائحا في الأرض أو راهبا في الجبال، فلماأطاع القوم الذين ولواالامر وصار أذل لهم من الحذاء، تركوه وسكتوا عنه ، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلابمواطأة من متولي الامر ، وباطن في السر منه ، فلما لم يكن لولاة الامر باعث وداعإلى قتله وقع الامساك عنه ، لولا ذلك لقتل ، ثم الاجل ( 4 ) بعد معقل حصين.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 29 - ص 138 – 139
علي أذل من الحذاء !!!!!!
هم النواصب ورب الكعبة .
الثاني
شتائم على لسان فاطمة
«يا بن أبي طالب، اشتملت شملة الجنين، وقعدت حجرة الظنين،
نقضت قادمة الأجدل فخانك ريش الأعزل )!
وقالت :
(أضرعت خدك يوم أضعت حدك، افترست الذئاب وافترشت التراب، ما كففت قائلاً، ولا أغنيت طائلاً، ولا خيار لي، ليتي مت قبل هنيئتي، ودون ذلتي عذيري الله منه عادياً ومنك حامياً، ويلاي في كل شارق!،
ويلاي في كل غارب، مات العمد، ووهن العضد ) .
!!!!
جاء في كتاب تفسيرالعياشي 2/67 وفي روضة الكافي 8/ 238
أنها هددتأبا بكر ( لئن لم تكفّ عن عليٍّ لأنشرن شعري ولأشقن جيبي)
تخلى عن جنينه والخلافة وعن فدك وعن أبنته !
هل يحتاج الكرار لأمرأته أن تقف في وجه أعداءه وتهددهم ؟
من حامي الأسرة ؟
مع إن هذه الأفعال طعن بفاطمة رضي الله عنها أيضاً فصوروها سليطة اللسان مع زوجها وأخرى تضربه !
وتصرخ في وجه الصحابة ولا مانع عندها من أن تخرج كاشفة الرأس والصدر !!
حاشاها من كل عيب رضي الله عنها .