| ||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-03-03, 03:45 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
الإكثار من ذكر (الجنس) في الكتب والرسائل الفقهية لدى كهنة النجف الأخسف وقم القمامة
مما يلفت النظر في هذه المصادر كثرة الحديث وتشقيق الكلام عن (الجنس) وبألفاظ وأوصاف مرذولة . وتذكر كذلك أعمالا شنيعة تشمئز منها النفوس السليمة لا لشيء إلا الذكر الحيل والمخارج (الشرعية) للتحلل من إثمها ! فتحس أن هذه الجرائم والرذائل ممارسات عادية قد أدمن الناس على فعلها ويمكن إتيانها أو ارتكابها بلا نكير حتى من العلماء ! كل الذي يشغل الفقيه من جريمة مثل اللواطة هو هل الاغتسال منها واجب أم على الأحوط !! وينفق الكلام وبإفراط في ذكر أمور يخجل حتى القلم من تسطيرها مثل : اللواط بوالد الزوجة أو أخيها أو عمها أو جدها أو إتيان أمها وخالتها ومصائب وبلاوي عمت وطمت ( وقال الغلام وحكى الأمرد وأدخل فأوقب ) مما يجري النفس على ارتكابها ويهون عليها فعلها وممارستها ويعود الأذن على سماعها والمجتمع على تقبلها بل تشعر وأنت تقلب صفحات الكتب الفقهية المخصصة لذلك أنك أدنى إلى التقرب منها وأدعى وأرغب منك قبل قراءتها! |
|
14-03-03, 03:54 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
الله يعافيك اخوي .. |
|
14-03-03, 04:07 PM | رقم المشاركة : 3 | |
|
- مسألة (982) : لو زنى بخالته قبل أن يعقد على بنتها حرمت عليه البنت وكذلك الحال في العمة على الأحوط (لماذا؟) ولو زنى بالعمة والخالة بعد العقد على البنت والدخول بها لم تحرم عليه، وكذلك فيما إذا كان الزنا بعد العقد وقبل الدخول على الأظهر [3]. |
|
14-03-03, 04:09 PM | رقم المشاركة : 4 | |
|
بارك الله بك ايها الرجل الغيور |
|
14-03-03, 05:04 PM | رقم المشاركة : 5 | |
|
اسمع اذن ايها الرجل الغيور الان قبل ان تسترسل ماقلتموه عن الجنس وفي من في رسول الله ص . |
|
14-03-03, 05:14 PM | رقم المشاركة : 6 | |
|
الأخ جارح نفسه |
|
14-03-03, 05:37 PM | رقم المشاركة : 7 | |
|
الحمدلله لايوجد اصابات |
|
14-03-03, 05:42 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
ماهذا كتب الفقه عند الرافضه تتحدث فقط عن الزنى فقط وزنا المحارم ايضا ماهذا الحمدلله على نعمة الأيمان |
|
14-03-03, 10:58 PM | رقم المشاركة : 9 | |
|
يا جارح نفسه بالتطبير .. |
|
14-03-03, 11:07 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
- مسألة (986) : لو زنى بامرأة ليس لها زوج وليست بذات عدة جاز له أن يتزوجها ويجب عليه تأخير العقد إلى أن تحيض على الأحوط .نعم يجوز لغير الزاني تزويجها قبل ذلك وإن كان الأحوط هو التأخير [6] ، على قول وعلى قول آخر : يجوز لغيره أن يتزوجها قبل ذلك إلا أن تكون امرأة مشهورة بالزنا فإن الأحوط عدم تزويجها قبل أن تتوب ، كما أن الأحوط عدم التزويج بالرجل المشهور بالزنا إلا بعد توبته والأحوط و الأولى استبراء رحم الزانية من ماء الفجور بحيضة قبل التزويج بها سواء ذلك بالنسبة للزاني وغيره [7] (!!!) |
|
|
|