اسم الرجل السائل الذي تصدق عليه الكرار رضي الله عنه بخاتمه وحُرم من الخشوع بسببه ؟

[غدا نلتقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاء في كافيهم أبو دقيقة مايلي :
4938 - 1 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة قال: قال أبوجعفر (عليه السلام): إذا قمت في الصلاة فعليك بالاقبال على صلاتك فإنما يحسب لك منها ما أقبلت عليه ولا تعبث فيها بيدك ولا برأسك ولا بلحيتك ولا تحدث نفسك ولا تتثاء ب ولا تتمط ولا تكفر (2) فإنما يفعل ذلك المجوس ولا تلثم ولا تحتفز [ولا] تفرج كما يتفرج البعير ولا تقع على قدميك ولا تفترش ذراعيك ولا تفرقع أصابعك فإن ذلك كله نقصان من الصلاة ولا تقم إلى الصلاة متكاسلا ولا متناعسا ولا متثاقلا فإنها من خلال النفاق فإن الله سبحانه نهى المؤمنين أن يقوموا إلى الصلاة وهم سكارى يعنى سكر النوم وقال للمنافقين: " وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤن الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا (3) ".

والسؤال هنا :
كيف استطاع الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن يتصدق بخاتمه وهو يصلي دون أن يعبث في صلاته ويقطع خشوعه كما في الرواية أعلاه !
وأيضا :
هل كان ذلك السائل يقف على يمين الكرار رضي الله عنه أم كان على يساره أم كان أمامه مباشرة وفي كل الحالات كيف استطاع الكرار رضي الله عنه أن يرى ذلك السائل دون أن يرفع بصره أو يحوله عن موضع سجوده .
وكيف انتبه الكرار رضي الله عنه لوجود ذلك السائل وعرف حاجته وحالته وصدقه من كذبه!

ثم :
هل كان ذلك السائل مؤمنا ويعرف معنى الصلاة وحكم من يشغل المصلي أو يلهيه عن صلاته ليطلب حاجته والناس مشغولة بصلاتها وخشوعها مع ربها .
وهل طلب السائل حاجته برفع صوته ليسمعه الكرار رضي الله عنه أم بمد يده ومصافحته للكرار رضي الله عنه وهو يصلي إن كان جاهلا بأهمية الصلاة !
وختاما :
من المؤكد أن ذلك الرجل السائل أشهر من نار على علم لأنه أول رجل في العالم يسأل حاجته من الكرار رضي الله عنه وهو يصلي وتلبى له حاجته من رجل يصلي أيضا !
فما هو اسم ذلك السائل الذي تصدق عليه الكرار رضي الله عنه .
إذ لايعقل أن يكون مجهولا من يحمل خاتم الكرار رضي الله عنه .
فهل يستطع الرافضة أن يذكروا اسم ذلك السائل صاحب الخاتم الشهير !

[مُحبة الحُسين الياميه]

[تسجيل متابعه].

بـارك الله فيكم وسدد خطاكم.

[ناصر المنصور]

لا تنسى ان علي رضي الله عنه

امام / حجه / معصوم / له ولاية تكوينيه

باب مدينه العلم / يعلم مافي الصدور / يعلم ماكان ومايكون

.. . . . . . . . الخ

لا تستغرب كيف تصدق بخاتمه / !!

[محب العباس أبو الفضل]

بارك الله فيـــك

[المسردب]

متابع ,, بارك الرحمن فيك

بإنتظار الروافض

[رهين الفكر]

ههههههههههههههههههههههههه

اسم السائل

ذكرتني وفقك الله إلى قصة تقول القصة

ان احد القصاص كان يقصّ على الناس في المسجد وذكر لهم قصة يوسف عليه السلام وذكر ان الذئب الذي اكل يوسف اسمه "جحاذر" ،،،، فضج الناس وقالوا يوسف لم يأكله الذئب ،،، فقال ،،، بل اكله الذئب ،،، فاصروا عليه حتى غلبوه وعاد يكمل قصته قائلا إن "جحاذر" اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف

[نصير الفاروق]

تسجيل متابعه.

بـارك الله فيكم وسدد خطاكم.

[رآجية الجنّه]

وعليكم السلام ورحمـة الله وبركآته
سؤال قآصف للرآفضه
جزآك الله خير ..}ْ~

[شمري طي]

بارك الله فيك

اقتباس: كيف استطاع الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن يتصدق بخاتمه وهو يصلي دون أن يعبث في صلاته ويقطع خشوعه

وهذا موضوع لأحد شيوخهم وهو يتكلم عن الخشوع في الصلاة .

اقتباس: الخشوع في الصلاة الله سبحانه جعل الخشوع في الصلاة من حدود الإيمان وعلائمه فمن لم يخشع في صلاته فلا يخلو من أحد أمرين : 1-إما أن يكون فاقدا للإيمان نهائياً . 2-وإما أن يكون ناقص الإيمان . ففي الصحيح عن الحلبي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إذا كنت دخلت في صلاتك فعليك بالتخشع والإقبال على صلاتك ، فإن الله عز وجل يقول : ( الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ) [ الكافي 3 / 300 ] وعنه ( صلى الله عليه وآله ) : لا صلاة لمن لا يتخشع في صلاته [ الفردوس 5 / 195 ] وعن الإمام علي ( عليه السلام ) : يا كميل ! ليس الشأن أن تصلي وتصوم وتتصدق ، إنما الشأن أن تكون الصلاة فُعلت بقلب نقي ، وعمل عند الله مرضي ، وخشوع سوي . [ بشارة المصطفى 28 ] كان أمير المؤمنين عليه السلام : إذا دخل الصلاة كان كأنه بناء ثابت أو عمود قائم لا يتحرك ، وكان ربما ركع أو سجد فيقع الطير عليه ، ولم يطق أحد أن يحكي صلاة رسول الله إلا علي ابن أبي طالب وعلي بن الحسين ( عليهما السلام ) ** وخشوع الجوارح مقصود بالعنوان الثانوي أي أنها مقدمة موصلة إلى الخشوع القلبي :- وهو يحصل بأن يغمض عينيه ولا يلتفت إلى أحد الجانبين ( فكيف رأى علي رضي الله عنه الرجل الذي أعطاه الخاتم او الحلة ) !!!!! ولا يلعب بأحد أعضائه ولا يعمل مكروهاً من مكروهات الصلاة وهي كثيرة . ** موانع الخشوع في الصلاة :- موانع الخشوع في الصلاة كثيرة وفي مقدمتها العبث بالجوارح والانشغال بها عن التوجه إلى الله في صلاته .

[غدا نلتقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يـــام السنـــة     [تسجيل متابعه]. بـارك الله فيكم وسدد خطاكم.

جزاك الله خيرا أخي الكريم .
ومرحبا بكم وبمتابعتكم .