فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
الحمدلله رب العالمين
الذي أزال ظلم الظالمين مبيد الجبارين ومشردهم في الديار
قاتلهم الله حكموا بغير شرع الله واتخذوا من العلمانية اله من دون الله عز وجل
{وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم فما أغنت عنهم آلهتهم التي يدعون من دون الله من شيء لما جاء أمر ربك وما زادوهم غير تتبيب}
راح هو وعلمانيتهم اللعينة راح الذي شن الحرب على الاسلام وحارب الحجاب وكل ما يمت للاسلام
فصار عبد للصليبيين فامره أسياده من اصحاب قصر الشانزيليه والبيت الابيض الذي حوله يطوف كل جبار فاسق
بمحاربة الاسلام تحت مسمى حرب الارهاب
فسخر كل قواه لحرب الاسلام حتى انه امر بفتح سجل لكل مصلي في المسجد وبطاقة تمكنه من الدخول للمسجد المحدد له.
وفي الاخير رفض الصليبيين استقباله حينما جاءهم لاجئ فطرد من ارض الى ارض فضل في السماء معلق
الى ان رحمه ال سعود الكرام وسمحوا له بالنزول في اراضيهم الى وقت محدد
وهذا جزاء كل من يخون بلاده ودينه
لا تنفعه علمانيته ولا جبروته
ولا ينفعه
شيء
هذا مصيره في الدنيا فكيف بمن يصر على حرب الله ورسوله ويموت على ذلك؟
أظن أن رسالتي واضحة