السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب الكافي بالنسبة لنا كتاب فيه مادة دسمه للضحك وللرافضة مصدر للعقائد الباطله
فسبحان الله والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا عليهم تفضيلا
الرواية مع التعليق
وقبل الروايه نقول ان ابي عبدالله بريء من اكاذيب الكافي
الروايه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 238 - 240
باب ) * ( فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة عليها السلام ) * 1 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن عبد الله بن الحجال ، عن أحمد بن ‹ صفحة 239 › عمر الحلبي ، عن أبي بصير قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقلت له : جعلت فداك إني أسألك عن مسألة ، ههنا أحد يسمع كلامي ( 1 ) ؟ قال : فرفع أبو عبد الله عليه السلام سترا بينه وبين بيت آخر فأطلع فيه ثم قال : يا أبا محمد سل عما بدا لك
( لماذا الإمام الذي يعلم الغيب يطلع من خلف الستار ليرى هل يراه او يسمعه احد ؟ سؤال موجه لجهلة الرافضة اما عقلائهم فلا وجود لهم ولايحتاجون لسؤال )
نكمل
، قال : قلت : جعلت فداك إن شيعتك يتحدثون أن رسول الله صلى الله عليه وآله علم عليا عليه السلام بابا يفتح له منه ألف باب ؟ قال : فقال : يا أبا محمد علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام ألف باب يفتح من كل باب ألف باب قال : قلت : هذا والله العلم قال : فنكت ساعة في الأرض
لماذا الإمام ينكت ساعة في الأرض هل هو لايعلم ماسيقوله لاحقا ام هو ينتظر ابي بصير ليهضم الكذبه الأولى ؟
نكمل
ثم قال : إنه لعلم وما هو بذاك . قال : ثم قال : يا أبا محمد وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة ؟ قال : قلت : جعلت فداك وما الجامعة ؟ قال : صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله صلى الله عليه وآله وإملائه ( 2 ) من فلق فيه وخط علي بيمينه ، فيها كل حلال وحرام وكل شئ يحتاج الناس إليه حتى الأرش في الخدش وضرب بيده إلي فقال : تأذن لي ( 3 ) يا أبا محمد ؟ قال : قلت : جعلت فداك إنما أنا لك فاصنع ما شئت ، قال : فغمزني بيده وقال : حتى أرش هذا
حتى ارش هذا ( يقصد الإمام حتى دية احمرار يدك من ضربة الإمام على يده )
نكمل
- كأنه مغضب - قال : قلت : هذا والله العلم ( 4 ) قال إنه لعلم وليس بذاك . ثم سكت ساعة
ايضا سكت ساعه لماذا ؟ هل هو رأفة بأبي بصير ليلتقط انفاسه
نكمل
، ثم قال : وإن عندنا الجفر وما يدريهم ما الجفر ؟ قال قلت : وما الجفر ؟ قال : وعاء من أدم فيه علم النبيين والوصيين ، وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل ، قال قلت : إن هذا هو العلم ، قال : إنه لعلم وليس بذاك . ثم سكت ساعة
يقول له انه علم وليس بذا ك يعني توك ماشفت شيء بعد الساعه اخبرك
نكمل
ثم قال : وإن عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام وما يدريهم ما مصحف فاطمة عليها السلام ؟ قال : قلت : وما مصحف فاطمة عليها السلام ؟ قال :مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد
قويه جدا يا كليني
مثل قرآننا ثلاث مرات ومافيه من قرآننا حرف واحد
بأي لغه مكتوب هذا المصحف ؟
نكمل
، قال : قلت : هذا والله العلم قال : إنه لعلم وما هو بذاك . ‹ صفحة 240 › ثم سكت ساعة
لابد من انتظار ساعه لانعرف السبب ممكن الرافضة يخبروننا لماذا ؟
نكمل
ثم قال : إن عندنا علم ما كان وعلم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة قال : قلت : جعلت فداك هذا والله هو العلم ، قال : إنه لعلم وليس بذاك .
يقول له الإمام ماشفت شي الآن لما رأى الإمام ان ابي بصير تحمل ماسبق ووجد عنده امكانيه للتصديق اعطاه اكبر شيء عنده
وهنا سؤال
طالما عندهم ماكان وما يكون لماذا جميعهم اما مات مقتولا او مات مسموما كما في كتبكم لماذا لاينفعهم علمهم ؟
نكمل
قلت : جعلت فداك فأي شئ العلم ؟ قال : ما يحدث بالليل والنهار ، الامر من بعد الامر ، والشئ بعد الشئ ، إلى يوم القيامة .
انتهت الكذبه الكبيره وأعطاه الإمام من الآخر كل شيء
والسؤال
نرى ان ابي بصير حسب الرواية بلع وصدق ما يقوله الإمام
فهل الرافضة هنا في المنتدى يصدقون هذه الروايه
نتمنى ان نرى الإجابه