العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-11, 10:45 AM   رقم المشاركة : 1
سيف سيوف
عضو ماسي







سيف سيوف غير متصل

سيف سيوف is on a distinguished road


ثبوت الامامة

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه أسأله وأجوبه عن الامامة وجدتها في موقع المركز الإعلامي للسيد الصرخي الحسني
وهي عن الامامة

لكن شـــوفوا الأدله الدامغة القاطعه
شي عجيب
صراحة هالأسئلة مسكته تخليك تؤمن بها وأنت مغمض عيونك

خخخخخخخخخ

حتى الايات القرأنيه يذكرها في غير محلها أعوذ بالله من الجهل

حتى السؤال عن معنى الآيات تجده يذهب يمين والاجابة تذهب يسار








س 1: ما هي الإمامة العامة ؟
ج 1 : الإمامة العامة هي الزعامة الكبرى في أمور الدين و الدنيا لشخص من الأشخاص نيابة عن النبي في حفظ الشريعة و رفع الفساد و إقامة الحدود و نشر الأحكام و الانتصاف للمظلوم من الظالم و غير ذلك من فوائده اللازمة على الوجه الشرعي و القانون الإلهي .


الدليل على ثبوت الإمامة
س 2: ما الدليل على ثبوت الإمامة ؟
ج 2 : الدليل على ثبوت الإمامة هو الدليل على ثبوت النبوة فإذا كان لا بد للناس من نبي يبين لهم الأحكام و يقيم الحدود فلا بد لهم بعد موت النبي (ص) من شخص يقوم مقامه في بيان الأحكام و حفظ بيضة الإسلام و إقامة الحدود فحينئذ يجب ذلك من باب اللطف .

(إنظروا أنه هنا لم يآتي بآية قرآنية يستدل بها على الأمامة التي يقولون أنها أصل من أصول الدين فكيف يكفرون المسلمين عليها
هذه الامامة التي أزعجونا عندها وآخرتها لادليل صريح عليها)



في معنى اللطف
س 3: ما معنى اللطف ؟

ج 3 : اللطف هو ما يقرب العبد إلى الطاعة و يبعده عن المعصية لا بنحو العلية و القهر و الإجبار بل على وجه الإخبار فإذا كانت عناية الله بالعالم أن يرسل السماء مدرارا لحاجة الخلق و ألا يترك جوارح الحيوان بلا رئيس يديرها و هو القلب فكيف يصح عقلا أن يترك العالم خال من رئيس مدبر لأموره و يهمله و ما فيه من بني آدم من غير إمام يعرفهم مصالحهم الدينية و الدنيوية على الوجه الذي يطلبه و يريده فإن ذلك ما لا يجتمع مع حكمته و القرآن يقرر هذا بقوله تعالى { كتب ربكم على نفسه الرحمة } و لا شك في أن نصب الإمام من الرحمة لأن عدم نصبه مما يوجب الهرج و المرج و قال تعالى {إن علينا للهدى} و نصب الإمام لا شك في أنه من الهدى أو طريقة إذ ( من مات و لم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ) كما في الحديث الصحيح عند المسلمين أجمعين و أخرجه الحافظ الحميدى في جمعه بين صحيح البخاري و مسلم .
الكتب السماوية لا تغني عن نصب الأئمة
س 4: لماذا لا نكتفي بالكتب التي جاء بها الأنبياء عن نصب الأئمة و الأوصياء ؟
ج 4: إن الكتب و التعاليم التي أتت بها الأنبياء لا تسد في أممهم مسدهم قطعا إلا أن يكون لها قيم يبينها للناس كما كان يبين النبي (ص) ذلك لأن فيها المحكم و التشابه و المفصل و المجمل و الناسخ و المنسوخ و غيرها و لذلك افترقت كل أمة من أممهم فرقا متعددة و كل فرقة تخاصم غيرها بكتابها و تعاليم نبيها و ذلك القيم هو الوصي المنصوب الذي يعلمه النبي أبواب علومه و أسرار كتابه فلو لم يكن للرسول قيم لكتابه لم تحصل فوائد التفصيل و البيان لعدم وفاء العقول المتفاوتة بذلك .
في صفات الإمام
س 5: ما هي صفات الإمام التي يجب أن يتصف بها ؟
ج 5 : الإمام يجب أن يكون معصوماً من الذنوب و الخطأ و النسيان كالنبي و أن يكون متصفا بجميع الكمالات و الفضائل و منزها عن جميع العيوب و النقائص و أن يكون أفضل أهل زمانه و أن يكون منصوباً من قبل الله بواسطة النبي أو الإمام المنصوص عليه من قبله (ص) .
دليل وجوب عصمة الإمام
س 6: ما الدليل على وجوب عصمة الإمام ؟
ج6 : دليلنا هو الدليل على وجوب عصمة النبي (ص) بعينه فانه إذا لم يكن معصوما لم يكن مأمونا على الشريعة و لا حافظا الخطأ من الضياع و لا يبقى للناس وثوق به و لا يكفي الاجتهاد لوقوع الخطأ من المجتهد فيؤدي إلى ضياعها و قد يقع منه الفساد فيحتاج إلى من يدرأ فساده و لا يتم ذلك إلا بالإمام المعصوم .

س 7: ما الدليل على وجوب اتصاف الإمام بجميع الكلمات و تنزيهه عن النقائص و العيوب ؟
ج 7 : إنه إنما يجب اتصافه بذلك لتنقاد الناس له و تطيعه و لا تنفر منه .
دليل أفضلية الإمام من أهل زمانه
س 8: ما الدليل على أن يكون أفضل أهل زمانه ؟
ج 8: دليلنا على ذلك استحالة الترجيح بلا مرجح و قبح تقديم المفضول على الفاضل عقلا كما تقدم .

س9: ما الدليل على أن الإمام يجب أن يكون منصوبا من الله و ليس للناس الاختيار في نصبه ؟
ج 9 : دليلنا على ذلك أولا ، أن الإمامة كالنبوة من الوظائف الدينية و ما كان كذلك فليس أمره لغير الله كما قال تعالى لخليله إبراهيم(ع){إني جاعلك للناس إماما قال و من ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين} فإنه تعالى أضاف الإمامة إلى نفسه و جعلها من عهوده و ما كان من عهد الله لا يجوز للناس الخيرة فيه نفيا و إثباتا .

ثانيا ، إن الناس مهما كثروا فإنهم تابعون لتصرف الشارع بهم فلا تصرف لهم في أنفس غيرهم من الناس و لا في أقل مهم من مهماتهم فلا يسوغ لهم في أن يجعلوا الآخرين متصرفين في نفوس العالم بأسره كما قال تعالى { يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله } و الإمامة من أهم الأمور و عليها تبتني مصالح الناس الدينية و الدنيوية فليس لهم فيه شيء من نصب و رفع .

ثالثا ، قوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله و رسوله } و لا شك في أن اختيار الناس للإمام تقديم بين يدي الله و رسوله (ص) و قد نهاهم عنه فلا يجوز ارتكابه .

رابعا ، قوله تعالى{ اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم و لا تتبعوا من دونه أولياء} فاتباع من يختاره الناس إماما اتباع من دون الله أولياء و قد نهى الله تعالى عنه و حرمه .

خامسا ، قوله تعالى { و ربك يخلق ما يشاء و يختار ما كان لهم الخيرة } فإثبات الاختيار له تعالى و نفيه لهم مطلقا يفيد أنه ليس للناس كل الناس الاختيار في إثبات شيء أو نفيه و إنما ذلك كله لله تعالى وحده لا شريك له في ذلك من أحد من العالمين أجمعين و على الناس اتباع ما يثبته هو تعالى أو ينفيه .
معنى قوله تعالى و شاورهم في الأمر
س 10: ما معنى قوله تعالى ( و شاورهم في الأمر
ج 10 : لا شك لأحد في أن النبي (ص) كان مؤيدا بالوحي كاملا في الرأي مستغنيا عن الاستفادة برأي الآخرين و كان (ص) ممن يوثق بقوله و يرجع إليه في رأيه و كل الناس دونه في كل شيء فإذا تسجل هذا إليك ثبت أن الأمر بالمشورة لم يكن لأجل الاستفادة و إنما كان لأجل أن تطيب نفوسهم بتلك المشورة أو كان لأجل اختيارهم ليتبين الناصح في مشورته من الغاش أو كان يريد أن يجعل ذلك سنة في أمته لئلا يقعوا في خلاف الصواب و مخالفة ما قررته شريعة الإسلام بتركها و يؤكد هذا قوله تعالى بعد الآية {فإذا عزمت فتوكل على الله } فإنه علق فعله بعزمه (ص) دون رأيهم و مشورتهم و لو كان يريد ذلك لكان المناسب أن يقول ( فإذا ارتأوا لك رأيا فاعمل به و أمض عليه ) و لما يقع هذا علمنا أن الأمر بالمشورة كان لأجل ما ذكرنا .

معنى قوله تعالى (وأمرهم شورى )
س 11: ما معنى قوله تعالى ( و أمرهم شورى بينهم ) ؟
ج 11 : يقال صار هذا الشيء شورى بين القوم إذا تشاوروا فيه وهي فعلى من المشاورة و هي المفاوضة في الكلام ليظهر الحق أي لا ينفردون بأمر حتى يشاوروا الآخرين فيه و في هذا دلالة على فضل المشاورة في الأمور و لكن لا يدل على جواز الأخذ بكل ما استقر رأيهم عليه في المشاورة وأن كان مخالفا لله و لرسوله (ص) لأن ذلك لا يليق بمدح الله و ثنائه عليه فلا بد أن يختص المدح و الثناء بما إذا كان موافقا لشرع الله و قانونه بدليل قوله تعالى (و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أما أن يكون لهم الخيرة من أمرهم و من يعص الله و رسوله فقد ضل ضلالاًً مبيناً ) و قوله تعالى { يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله } كما تقدم و لأنه لو جاز إثبات الإمامة بالشورى لجاز إثبات النبوة بها لان الإمامة

صنو النبوة و قائمة مقامها وسادة مسدها سوى أن الإمامة لا يوحي إليه كما يوحي إلى النبي (ص) و ذلك لا يصح و لان الشورى فيما خالف الله مشاقة لرسول الله (ص) و ذلك لا يجوز لمن آمن بالله و برسوله (ص) أن يرتكبه لقوله { ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم } و ليس سبيل المؤمنين سوى سبيل النبي (ص) و سبيل النبي (ص) شريعته الخاتمة و لأن الدين كان كاملا على عهد رسول الله (ص) كما جاء التنصيص عليه في القرآن بقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فلا يحتاج إلى تكميله بالشورى و لأن الشورى في الأمر إن كان من الدين و من هدى رسول الله تم مطلوبنا و إن لم يكن من الدين و لا من هداه (ص) فلا يجوز الأخذ به لخروجه عن الدين فتحرم متابعته و النزول عنده ومن ذلك يتضح إجماع الأمة أو بعضها لا يكون حجة متبعة إلا إذا وافق قول النبي (ص) أو فعله أو تقريره (ص) و ذلك غير جائز بإجماع المسلمين أجمعين كتابا و سنة و لأن متعلق الشورى في الآية { أمرهم } أي أمر المؤمنين أنفسهم و ما يرجع إليهم لا أمر الله و ما يرجع إليه من أمر الدين فليس لهم و لا من حقهم الشورى فيه .


في الإمام بعد النبي (ص)



س 12: من هو الإمام بعد النبي (ص) ؟

ج 12 : الإمام بعد النبي (ص) هو ابن عمه علي بن أبي طالب (ع) المنصوص عليه و على أولاده الأحد عشر من قبل النبي (ص) بأحاديث متواترة لفظا و معنى سجلها حفاظ المسلمين في صحاحهم و مسانيدهم المعتبرة لديهم .






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» سيكون العذر هو إختلاف القوى الدوليه على إسقاط الأسد لدفع المنطقه للحرب الطائفيه
»» مقتدى القذر الذي يحاول أن يوهمنا أنه يجاهد المحتل الأمريكي في [لطمية تفجير الكعبة]
»» أقرأ ماذا يقول الشيعة عن القرآن الكريم
»» عراقي يشكو ظلم الشيعة على قناة الخليجية
»» نصرةً لأُمي عائشة
 
قديم 11-01-11, 02:39 PM   رقم المشاركة : 2
يحي الحربي
عضو نشيط







يحي الحربي غير متصل

يحي الحربي is on a distinguished road


اقتباس:
كما قال تعالى لخليله إبراهيم(ع){إني جاعلك للناس إماما قال و من ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين}

فمن هم الائمة قبل ابراهيم عليه وعلى نبينا محمد الصلاة والسلام وبعده حتى علي بن ابي طالب رضي الله عنه
فالرسول محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم ليس اماما حسب نصوصهم واشهرها قولهم المعصومون 14 والائمة 12 بدا من علي رضي الله عنه
بارك الله فيك اخي الفاضل وجزاك خيرا






التوقيع :
اقول : اذا رايت من يحيد عن النص ويطعن في الشخص ، فاعلم انه مكابر معاند كذاب لا يهمه الحق ، والاجدى هو اهمال الرد عليه
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤالات عن الائمة والامامة عند الامامية الاثنى عشرية
»» اللهم نسالك حسن الخاتمة، يودع الحياة بعد أن فرغ من أداء ركعتي الإحرام بنية الحج
»» الوثيقة الصهيونية لتفتيت الأمة العربية
»» عسكري كويتي يطلب من القضاء تغيير ديانته من مسلم إلى مسيحي
»» الخمس موروثات مجوسية في الديانة الامامية الاثنى عشرية الرافضة / 2
 
قديم 11-01-11, 05:18 PM   رقم المشاركة : 3
mmg75
عضو فضي






mmg75 غير متصل

mmg75 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف سيوف مشاهدة المشاركة
  
س 2: ما الدليل على ثبوت الإمامة ؟


ج 2 : الدليل على ثبوت الإمامة هو الدليل على ثبوت النبوة فإذا كان لا بد للناس من نبي يبين لهم الأحكام و يقيم الحدود فلا بد لهم بعد موت النبي (ص) من شخص يقوم مقامه في بيان الأحكام و حفظ بيضة الإسلام و إقامة الحدود فحينئذ يجب ذلك من باب اللطف .

شابهوا اليهود بتحريف الكلم عن مواضعه ،،
ولكن :
أين امام زماننا الذى يبين الاحكام ويقيم الحدود ويحافظ على بيضة الاسلام ،،
هل هو يدير الكون الآن بالبلوتوث ،،
عفوا : هل هو يدير ذرات الكون الآن بالبلوتوث ،،






التوقيع :
" قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53)"
من مواضيعي في المنتدى
»» لكل مصرى ولكل المسلمين طلب الدعاء لاخواننا في مصر
»» نرجوا الانتباه سيزداد ظهور الطعن والسب فى منتدانا هذه الأيام
»» سؤال لأهل السنة : ماذا تريدون من الشيعة ؟
»» " ليس فى كتبنا كتاب صحيح " ،، هل هى مقصودة ؟
»» اليهود و الروافض و وهم العظمة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:52 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "