مدير مكتب نجاد( مشائي ) : النبي كان فارسياً و ليس عربياً
الأربعاء 15 ديسمبر-كانون الأول 2010 الساعة 04 صباحاً
اخبار اليوم /ترجمة
نقل موقع ( تابناك ) عن السكرتير الخاص لإحمدي نجاد المدعو( رحيم مشائي ) : قوله إن مواقفي تختلف عن مواقف نجاد في كثير من القضايا .
تأتي تصريحات مشائي الأخيرة ضمن سلسة من التصريحات الجديدة والقديمة على الساحة الفارسية مما تبرهن تناقضات السياسة الفارسية فيما تدعيه من اللدفاع عن الإسلام و كثير من قضايا الأمة العربية .
وخلال زيارته لطاجيكستان صرح ( مشائي ) قائلاً: إنني استطيع أن اثبت لكم أن النبي (ص) كان إيرانيا (فارسيا) وليس عربياً .
وأضاف الموقع: في واقع الأمر إن العقلية الفارسية تفعل خلافا لما تفكر به، فعلى سبيل المثال أنها تدعم الإخوان المسلمين في مصر بينما ترفض الإخوان رفضاً تاماً في سورية كذلك تساعد حماس في فلسطين و ترفض فتح , وتساعد الحوثيين في اليمن و ترفض مساعدة الشيشان.
ومن ضمن تصريحات مشائي في الآونة الأخيرة قوله: (إننا يجب أن نبلغ الإسلام الفارسي بدلا من الإسلام الموجود )
و كذلك أضاف: إن الشعب الإيراني (الفارسي) صديق حميم للشعب الإسرائيلي و يحبه كثيرا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موقع: مشائي يزعم أن النبي إبراهيم كان فارسيا!
المسلم- أحوازنا | 23/1/1432 هـ
نجاد بجوار مشائي
بعد الحملة الإعلامية التي قامت بها مواقع عربية ضد تصريحات رئيس مكتب أحمدي نجاد ومستشاره الخاص للشرق الأوسط اسفنديار رحيم مشائي والذي قال فيها إن الرسول محمد(صلى الله عليه وسلم) فارسي إيراني، عاد ونفى هذا الأمر وقال معدلا تصريحه "إنني كنت أقصد النبي إبراهيم عليه السلام"!.
وذكر موقع المقاومة الأحوازية أن مشائي يوم الأربعاء قال إن "النبي إبراهيم فارسيا كون أباه كان فارسيا ولم أقصد الرسول محمد(ص) لأننا نعلم أن الرسول عربي".
وكان الموقع الأحوازي قد نقل الشهر الجاري ما نشرته صحيفة (يالثارات الحسين) إحدى جرائد الحرس الثوري نقدا جاء من أمين عام جمعية أتباع النظام الإسلامي، لمشائي حيث كتبت، "أن مواقف مشائي لا تناسب ومكانة أحمدي نجاد حيث صرح مشائي في طاجيكستان: أستطيع أن أثبت لكم أن النبي (ص) كان إيرانيا (فارسيا)".
وقد أثار هذا التصريح الكاذب انتقادات حادة وحملة شرسة ضد مشائي على المواقع العربية والإسلامية وعلى رأسها موقع أحوازنا.
وتأتي تصريحات مشائي الأخيرة ضمن سلسلة من تصريحاته الجديدة القديمة على الساحة الفارسية مما تؤكد تناقضات السياسة الفارسية في ادعاءاتها في الدفاع عن الإسلام و كثير من قضايا الأمة العربية والإسلامية.
ومن ضمن تصريحات مشائي في الآونة الأخيرة قوله: يجب أن نقول الإسلام الإيراني بدلا من الإسلام، وكذلك أضاف أن الشعب الإيراني (الفارسي) صديق حميم للشعب "الإسرائيلي" ويحبه كثيرا.
المصدر
http://www.almoslim.com/node/139123
ماهذا الكذب والتناقض في الاقوال
لكن أعتقد أنه بقوله الثاني يلمح إلى أن أي أن المسجد الحرام الذي بناه إبراهيم للفرس هذا مايود قوله ولكن بطريقه غير مباشرة
وفي الحقيقة لم يكن منهم الفارسي لا إبرهيم ولا محمد عليهم الصلاة السلام
ألا يعرف هذا الكذاب أن العرب من ذرية إسماعيل بن إبراهيم
............................................