حينما اتحدث في هذا الموضوع ليس استنقاص في النساء فالمراة هي الام الحنون العطوف هي الاخت وهي الزوجة الشريكة في الحياة بل ان كثير من النساء تزن احداهن الف رجل من اولئك الرويبضة الذين يدعون نصرتهن واضرب مثال ام على ابن ابي طالب رضي الله عنه يقول انها كانت تدعوه بحيدرة وهوا اسم من اسماء الاسد لماذا للتربيه على الشجاعة والاقدام وفعلا كن شجاعا فارسا مغوارا رضي الله عنه وارضاه وهنا قصة اذكرها عن معاوية رضي الله عنه حينما مر عليه احد قصاصة العرب وهو صغير يلغب قال ان هذا الغلام سيكون سيدا من سادات العرب قالت امه هند اتقول سيد اني اعده ليكون ملك هكذا هن النساء في التربية وفي التاسيس
ولكن حينما يظهر لنا بعض المفكرين او الكتاب ويجعلون الرجل مهمشا ويدعون نصرة المراة وانها مظلومه وان الرجل ظلم المراة وان الاسلام ظلمها ولم يعطيها حقها وانها الم تقود السيارة وتعمل في الاسواق مخطلة مع الرجال وانها محبوسة في حجابها وهذا الامر يعطل التنمية فهذه من الاكاذيب التي لاتنطلي الا على اهل القول الغبية او الفاسدة المريضة
والسؤال الا يوجد بدائل لمشاركة المراة في التنمية الا يوجد حلول اخرى كثيرة لعمل المراة تحفظ لها دينها وعفافها بلى والله ولكن هم لايريدون الا خروجها لمرض في نفوسهم ولشهواتهم ونزواتهم الشيطانية وال والله لن تقف التنمية ولن يتوقف قطار الحظارة وقد فعلها المسلمون وارسو قواعد الحظارات التي نراها وهم متمسكون باسلامهم وما نقص منهم ولامن نسائهم شي
وصلي اللهم وبارك على نبينا محمد واله وصحبه اجمعين