|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الشيعه الروافض يطعنون فى الرسول صلى الله عليه وسلم أنه نظر الى أمراه تستحم
!!!!!!!
|
|
|
|
|
|
الزملاء الكرام حياكم الله
لقد تفحمتني بهذا الموضوع وانا في حيرة من امري
لكن هل رايت بعين الانصاف ما كتبته ام هو امر في نفسك
ولاحول ولا قوة الا باله العلي العظيم
الطبرسي - الإحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 431 )
المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 217 )
الرواية بلا بتر : من المصادر الشيعية
- قال المأمون : يا إبن رسول الله فأخبرني عن قوله تعالى : عن قول الله عز وجل : وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه إمسك عليك زوجك وإتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ، ( الأحزاب : 37 ).
- قال الرضا (ص) : أن رسول الله (ص) قصد دار زيد بن حارثة بن شرحيل الكلبي في أمر أراده فرآى إمرأته تغتسل فقال لها : سبحان الله الذي خلقك ) وإنما أراد بذلك تنزيه الله عن قول من زعم : إن الملائكة بنات الله ، فقال الله عز وجل : أفأصفاكم ربكم بالبنين وإتخذ من ملائكة إناثا إنكم لتقولون قولاً عظيماً ، فقال النبي (ص) تغتسل : سبحان الذي خلقك أن يتخذ ولدًا يحتاج إلى هذا التطهير والإغتسال فلما عاد زيد أخبرتها إمرأته بمجيء رسول الله (ص) وقوله لها سبحان الذي خلقك فلم يعلم زيد ما أراد بذلك وظن أنه قال ذلك لما أعجبه حسنها فجاء إلى النبي (ص) ، فقال : يا رسول الله إن إمرأتي في خلقها سوء وأني أريد طلاقها.
فقال له النبي : إمسك عليك زوجك وإتق الله وقد كان الله عرفه عدد أزواجه وأن تلك المرأة منهن فأخفى ذلك في نفسه ولم يبده لزيد وخشي الناس أن يقولوا : أن محمداًً يقول لمولاه إن إمرأتك ستكون لي زوجة فيعيبوه بذلك فأنزل الله عز وجل : وإذ تقول للذي أنعم الله عليه ، يعني بالإسلام وأنعمت عليه بالعتق إمسك عليك زوجك وإتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ، ثم أن زيد بن حارثة طلقها وإعتدت منه فزوجها الله عز وجل من نبيه محمد (ص) ، وأنزل بذلك قرآناً فقال عز وجل : فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطراً وكان أمراً مفعولا ، ثم علم عز وجل أن المنافقين سيعيبوه بتزويجها فأنزل الله : ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له ،فقال المأمون : لقد شفيت صدري يا إبن رسول الله وأوضحت لي : ما كان ملتبساً فجزاك الله عن أنبيائه وعن الإسلام خيراًًً.
ولان هذا عندنا هل ناتي على كتبكم التي تعمر بمثل خيالاتك التي لا يعلمها الا الله جل وعلى
فهذا الطبري في تفسيرة للايه المجيدة انظر ماذا يقول
21755 - حدثني يونس , قال : أخبرنا ابن وهب , قال : قال ابن زيد : كان النبي صلى الله عليه وسلم قد زوج زيد بن حارثة زينب بنت جحش , ابنة عمته , فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يريده وعلى الباب ستر من شعر , فرفعت الريح الستر فانكشف , وهي في حجرتها حاسرة , فوقع إعجابها في قلب النبي صلى الله عليه وسلم ;
قلت انا العبد الفقير
لا حول ولا قوة الا باله العلي العظيم
وهذا القرطبي امير المؤمنين في التفسير عندكم
واختلف الناس في تأويل هذه الآية , فذهب قتادة وابن زيد وجماعة من المفسرين , منهم الطبري وغيره - إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم وقع منه استحسان لزينب بنت جحش , وهي في عصمة زيد , وكان حريصا على أن يطلقها زيد فيتزوجها هو ; ثم إن زيدا لما أخبره بأنه يريد فراقها , ويشكو منها غلظة قول وعصيان أمر , وأذى باللسان وتعظما بالشرف , قال له : ( اتق الله - أي فيما تقول عنها - وأمسك عليك زوجك ) وهو يخفي الحرص على طلاق زيد إياها . وهذا الذي كان يخفي في نفسه , ولكنه لزم ما يجب من الأمر بالمعروف . وقال مقاتل : زوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش من زيد فمكثت عنده حينا , ثم إنه عليه السلام أتى زيدا يوما يطلبه , فأبصر زينب قائمة , كانت بيضاء جميلة جسيمة من أتم نساء قريش , فهويها وقال : ( سبحان الله مقلب القلوب ) ! فسمعت زينب بالتسبيحة فذكرتها لزيد , ففطن زيد فقال : يا رسول الله , ائذن لي في طلاقها , فإن فيها كبرا , تعظم علي وتؤذيني بلسانها , فقال عليه السلام : ( أمسك عليك زوجك واتق الله ) . وقيل : إن الله بعث ريحا فرفعت الستر وزينب متفضلة في منزلها , فرأى زينب فوقعت في نفسه , ووقع في نفس زينب أنها وقعت في نفس النبي صلى الله عليه وسلم و
اتكفي بهذا وان شائت ازيدك
واتمنى ان اقراء رد علمي وليس سب وشتم
وخاصه من الرجل العنكبوت
دمتم سالمين
العراقي