حسن نصر اللات يعترف للامريكان بان لا دخل له في القدس
كثرة الادلة على هذا الزنديق الكافر المتعاون مع اليهود والمجوس صاحب الوجهين الذي غسلهما ببول امامه زرارة نراها تتزايد ونرا فضائحه وفضائعه تخرج شيئا فشيئا ولهذا مغزى ومقاصد كبيرة
نشاهد هذا الزنديق كيف يفكر ويسرح ويتامل في اجوبته ليصيغ طريقه بيعه لفلسطين واعترافه بانه حامي حمى ديار اليهود وانه لا يريد الا ان يكون منصب على لبنان ليستفرد في السلطان بها وباهلها