العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحـــــــــــوار مع الإسـماعيلية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-10, 05:56 PM   رقم المشاركة : 1
الحر الأشقر
حفيد الموحدين







الحر الأشقر غير متصل

الحر الأشقر is on a distinguished road


Arrow ترانيم بني سعمل 3

آدم و إبليس (سيدنا الحسين ابن إسماعيل أيده الله بنصره و الأضداد) في كل دور:

من هو آدم؟ ومن هو إبليس؟

آدم :هو أول الأنبياء وأول من وقع عليه الذنب أولا ، ثم رجع بالعصمة، وأستحق دخول الجنة بعد توبته من ذنبة وتنصله عن خطيئته التي لم يرد بها قط معصية بل أراد الطاعة، وهو جانب الخير عند بحث موضوع الخير والشر.

إبليس: هو الحارث بن مرة أول من تكبر وأصر على الذنوب والخطايا، أول التاركين للتوبة والاستغفار، ألذي تكبر على آدم والسجود له أي الطاعة له، ورفع نفسه عليه بضلاله وكفره وشيطنته كل ذلك من أجل المعصية وليس في أمره أي طاعة ، فكيف ضل؟ ضل إذ نظر الى جسد آدم الكثيف ولم يشعر بالروح اللطيفة والنفس الشريفة التى أمد الله بها آدم.

القضــــــــــــية
:

إن إبليس لعنه الله كان مدلا ومفتخرا بكونه من بقية أهل دور الكشف الذين عملهم أقرب الى اللطافة وبلغوا فيه أعلى الحقائق والعلوم التأويلية الشريفة وحين شاء الله أن ينتقل الدور الى السترأستخلف الله آدم وهو من الدور الجديد وليس من دور الكشف، وأمر الملائكة بالسجود له وطاعته وأسكنه في جنته أي دار دعوته وحرم عليه ما حرمه، وأزله إبليس و قاسمه ، ووقع أبليس في خطيئته و أوقعه ، ظنا من إبليس أنه الأفضل فهو لديه علم حقائق وكشف وآتي من آخر دور الظهور، وظن بقياسه أن آدم ليس لديه مثل ذلك ، فأمتنع عن طاعته والسجود له إستصغارا لشأنه وإستكبارا عليه فهو من يرى نفسه قد بلغ مالم يبلغه آدم ، فكيف يؤمر بإتباعه والانقياد له.

أخرجا آدم وإبليس من الجنة رغم إختلاف خطيئتهم ليسلكا طريقين مختلفين كل الاختلاف يمشيان بشكل متوازي ولا لتقيان هذان الطريقان أبدا، أحدهما طريق الهداية ومخه الاستغفار و التوبة و الانابة والانقياد وهو الطريق الذي سلكه آدم عليه السلام عائدا الى ربه ، فأستغفر آدم وعلم الله أن خطيئته كان يطلب من ورائها الزيادة في الطاعة فتاب الله عليه وأقاله ذنبه بعدما توسل بالاسماء التي أعلمه أياها ، أما الطريق الآخر فهو طريق الغواية ومخه التكبر والحرص والحسد وهو الطريق الذي سلكه إبليس لعنه الله مبتعدا عن رحمة الله آنفا عن قبول الحق تاركا الانقياد لامر الآمر والنهي المفترض الطاعة ، و قد أراد بخطيئته الاعتداء على رتبة آدم و طمع فيما ليس له ، فباء بطرده عن دار ثواب الله ولعنته وأخلد إلى المعصية والخروج عن الطاعة وقيل له : أنك لست من العالين.

لم يسكت إبليس ولم يستسلم ولم يرضخ بل كابر وأستكبر وراجع القول وكرر الخطاب ، ثم أصر وأظهر ماكان يجنه ويخفيه من المعصية من حد القوة الى حد الفعل ، ونتيجة لذلك أصبح مبلسا ليس له من توبة ، ولذلك توعد بغواية الناس أجمعين إلا أن الخالق أستثناء عباده المخالصين الموحدين الذين ليس له عليهم سلطان. فحاول وناوش أن يكون هو القائم بذلك الامر ، لكن الله أخلف ظنه وجعله تابعا لا متبوعا.

وتلك سنة الله من الأزل في كل من كان في الجانب الآدمي الروحاني من أولياء الله وهم الرسل و الأئمة والدعاة والتابعين لهم الموجودين في كل زمان و مكان، وكل من كان في الجانب الإبليسي الظلماني من أولياء الشيطان وهم الأبالسة وشياطين الإنس والجن و الأضداد و المؤيدين لهم و أتباعهم وهم أيضا موجودون في كل زمان ومكان حتى يكون فنائهم و إنقراضهم و زوالهم بزوال دور الستر وظهور دور الكشف من جديد.

كذلك
هابيل عليه السلام وقابيل
الغوي وهما إبني آدم وقد تقبل الله قربان هابيل)من جانب الخير) ولم يتقبل قربان قابيل(الجانب الابليسي) فحسد أخوه لما أوتي من المقام الجليل ، فضل وزل ، وأوى إلى ضد أبيه آدم كما أوت أخته عناق بنت آدم من قبله حيث قامت عليه، فقام مع الضد الذي أخرج أباه عن جنته وأزله ، فقتل أخاه ظاهرا وباطنا ، كما فعل الاضداد من أتباعه بأوصياء أنبيائهم ودعاتهم ، ولم يزل قيام أهل الباطل والضلال والتضليل متمكنين من أمر الدعوة الظاهر حتى ظهر أمر هبة الله شيث وهو السابع من أولاد هابيل. وعلى هذا جرت سنت الله وكانت المحنة بعدهم في الامم ، فامتزج الصلاح بالفساد ، وتقارن الاولياء والاضداد ، وجرى الامر في أئمة دور آدم عليه السلام حتى أنتهى دوره.

وقام
نوح عليه السلام
(جانب الخير) ببناء السفينة وإقامتها و لم يذكر لقومه السفينة إلا وقد وجد الطوفان ، وما دلهم عليها إلا بعد أن غرق من غرق في شكوك الظاهر ومن وقع في ظاهر علم الرسل تحير وتبلبل، وغرق من حيث يظن إنه ينجا غرقا يفضي به الى الهلاك المفضي الى الدرك الاسفل، فأبان لقومه السفينة التي من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق ، ومن التزم بالوصي وأئمة الدور والدعاة وحدودهم الميامين و عرف بحقهم فقد نجا، ومن إغترف من تيار علمهم التأويلي البعيدة قطوفه عن أضدادهم والقريبة من محبهم فقد إعتصم من الغرق بسفينة النجاة ، وتبع الوصي سام إبنه عليه السلام، أما من تبع حام الضد (الجانب الابليسي) الذي أراد كشف عورة أبيه و إلاطاحة بدعوته فقد إسود وجهه وضل وغرق ومن تبعه. وغرق الأضداد لا يعني تعطل السفينة بمن فيها فقد أبحرت تكنفها رعاية الله وعنايته والقوم في طغيانهم يعمهون وفي بحر جهالاتهم غارقون، والخيرات متصلة بالذرية الباقية من الحدود والعلوية واليهم متوالية رغم تسلط الاضداد وأستعلائهم على الامر الظاهر ، أما الدعوة الحقيقة الباطنة فهي محفوظة برعاية الله وفي كنفه.

وقام
إبراهيم عليه السلام
بدعوته وانتصب لإظهار الدين حنيفا كما أمره الله في ملته، بعد أن جمع له المراتب ورقاه إلى أعلى الحدود فقضي دين والده بتمام شريعته وكسر أصنام الشر وأقام الحجة الدامغة على الاضداد فرموه بالمنجنيق وأصليت عليه النيران وحاربه النمرود (الجانب الابليسي) أي محاربة وهرب الى مصر والى مكة وأخفى ولي الله عن أعين الأضداد في واد غير ذي زرع ورغم تغلب الاضداد فقد أستمرت الدعوة محفوفة بحفظ الله ورعايته.

وتسلم
موسى أبن عمران عليه السلام
الامر بعد أن ترقى من حد الى حد حتى نودي بالتأييد اللطيف فأخرج بني إسرائيل وهاجر بهم من دار الضد فرعون (الجانب الابليسي) بعد أن سلموا له قيادهم طائعين ، وخلف فيهم هارون أساسا ووصي وغاب عنهم فترة بسيطة أهتبلها الاضداد المتربصين فقفزوا على أهل الحق وأضلهم السامري بعجله الخوار وتبعهم المنافقون الاشرار ومن يبتغي في الدنيا العزة والافتخار وعاد موسى ليصلح ما أفسدوه في دعوة ولي الله ، فأستتر الوصي هارون وأقام للناس وصيا هو يوشع ابن نون حجة لولد هارون فقام بالدعوة وجاهد خير جهاد وفر عنه بني إسرائيل بعد معركة الجمعة في ليل السبت وتركوه يقاتل وحيدا وتمسكوا بظاهر القول فقالوا كيف نحارب في السبت ، لا ننقض السبت كما أمرنا الرسول ولم ينتهو بنهي الوصي لقصورهم عن المعرفة والبيان فأرجع لهم الشمس وقد غربت ، ولما رأت الصفيرا بنت شعيب ما أستوثق ليوشع من أمره وإجتماع أمة موسى على طاعته في عصره ، حسدته وأجتمع اليها المنافقون ، فقامت عليه وجرت بينها وبينه الحروب وظفر بها كما ظفر بسلالتها وصي محمد الي أيضا ردت له الشمس وتمسكوا قومه بظاهر رسالة الرسول وتركوا بيانه وعلمه وتأويله. وجرى الامر في أتماء دور موسى المستودعين حتى أتصل الامر بزكريا لتستمر الدعوة رغم تغلب الاضداد على الامر الظاهر فقد أستمرت الدعوة محفوفة بحفظ الله ورعايته.

وقام
المسيح عيسى عليه السلام
بعد أن تسلطوا على أبناء الدعوة وصلحائها فقتلوا يحيى ابن زكريا المعمدان ودفع رأسه ثمنا لرقصة من راقصه في البلاط الروماني ، وساح هاربا بدينه في ألاقطار والامصار وقد مليء ضده حقدا وحنقا عليه وحسدا له على فضله الذي أختص به وهو خاله يهوذا الي لم يقبل منه إمارات الفضل وعلامات النصر فمضى عيسى خائفا متكتما حتى علت درجته وعظم قدره ومنزلته وأقام حدود دينه رمزا ، فسعى الضد يهوذا حسدا وباعه من اليهود ودل الجند عليه فشكوه بالحراب وصلبوه ثلاثة أيام وقبر بعد ذلك، وحث بينهم الهرج والمرج والقتل وأختلفت النصارى بين مؤمن بالظاهر من موته وصلبه وبين مؤمن بالباطن وأنه غاب بجسده وعاد اليهم على جبل الزيتون، وهرب شمعون بنفسه عنهم ، وأدعى كل من أتباعه أنه مختص بعيسى، وجرى الامر في ذوي الامر والاضداد هم المتغلبون و رغم تغلبهم على الامر الظاهر فقد أستمرت الدعوة محفوفة بحفظ الله ورعايته.


ولما كان
محمد صلوات الله عليه وعلى آله الطاهرين
أفضل الأنبياء ، ودوره أتم الأدوار ، فقد كان إبليس في دوره إبليس الأبالسة الاشرار ، وهو الذي عارض وصية في عالي رتبته ، وسامي منزلته ، وأبى طاعته ، وقال أنا خيرا منه فقد سمعت ممن كانوا في دور عيسى من التأويل والحقائق ، فظن أن الفضل له و أنه أفضل من الوصي الذي نشأ في العصر الجديد عصر النبي صلوات الله عليه القائم بالتنزيل ، فنهض كنهوض سلفه مستكبرا ، وولى عن إجابة الحق وأدبر ، وقد رمز بذلك سيدنا المؤيد قدس الله روحه فقال: (وعلى قدر قوة صاحب كل دور تأتي قوة إبليسه ، ودوركم هذا خاتم الأدوار ، و إبليسه خاتم الأبالسة الأشرار ، وأن الشيطان هو الذي أتبع إبليس الدور على مكره ، وكان ثانيا له في أمره ، وقد أبان ذلك وأظهره الله على لسانه ، فقال " إن لي شيطانا يعتريني"). إستسلموا لرسول الله صلوات الله عليه لعلمهم أن ليس لهم القدرة عليه كما استسلم إبليس لآدم في أول أمره ليضله ويغويه وحين أفلس أبلس، وكذلك هم حينما أفلسوا ولم تكن لهم القدرة على رسول الله تحينوا نقلته وهم يحبكون الحيل والحبائل للاطاحة بالوصي ليعتلوا على رتبته وأخذوا يجمهرون لهم الأنصار والموالين ، وأقبلوا على ولي الله يحاربونه بخيلهم ورجلهم وصفيرائهم و حميرائهم حتى تمكنوا منها ظاهريا بعد أن خضبوا لحيته بدمه الطاهر وسموا أحد السبطين وقتلوا الآخر وشردوا العترة الطاهرة في كل حدب وصوب حتى أستتروا في كهوف التقية ، أما باطنيا فإنها محفوظة بالعناية الإلهية لا يمسها إلا المطهرون.


ولما كان وقتنا الحالي هو خاتمة الدور وسيستلمه من تنتظره الأنبياء والرسل وقد بشروا به ،
وقام الحسين أبن إسماعيل المكرمي
داعي آل محمد مقام النبي على الدعوة ، وشرع في اظهار الدعوة من طور الستر ليرتفع بها تدريجيا نحو أفق الظهور ، فعدل إعوجاجها ، وقوّم أودها ، فدك حصون الاضداد وساوى بهم القاع الصفصف وقصف شواهقهم بصواعقه المحرقة فأصبحت قممها هباء تذروه الرياح ، وكما هي سنة الله في خلقه فأن الاضداد لا تثور كل ثائرتهم أمام الانبياء ومن يقوم مقامهم حتى يبدأ السلف إعداده الخلف (مقام الوصي) فيستصرخهم إبليس الأكبر فيقومون من كل حدب وصوب ، فلن يسمحوا بتسليم الامر ولن ينقادوا له ، فقد كان إبليس ألابالسة الاشرار ومن إستطاع أن يجلب معه من خيله و رجله مستعدا أيضا لمنعه بكل ما أوتي من قوة لعلمه أن في تمام الأمر نهايته التعسه، فقام إبليس الدور (محسن) بمحاولته النجسة لإعتلاء رتبته الشريفة في باديء الامر و لكنه خسئ حين أفحم بالنص الجلي لصاحب الرتبة الحسين إبن إسماعيل أيده الله بنصرة وخاب الشيطان الذي معه (عبد الله محمد العديني) ومن تبعهم وناصرهم على الشر ، فأستسلموا على كرة وأستعدوا للإطاحة به عند إكتمال الفرصة وتهيئها ، والحسين ابن إسماعيل ماض في أمره وهم يعلمون تماما أنه يهيئها لحدث عظيم وقد أقترب يوم القصاص منهم فأوجسوا خيفة، فسيستلمها من يملئها عدلا وهم عنها غافلون بعدما ملئوها جورا ، فهبوا عند ذلك لإستقطاب أضدادا هم له الاقربون كعناق بنت آدم والصفيرا وحام ويهوذا ، فحاربوه بالاسحار العظام حتى أقعدوه وطوقوه وحجبوه بل وأبتلعوه كابتلاع الحوت ليونس ابن متى ، وبما أن الأبالسة في وقت رسول الله قد أظهروا رؤوسهم عند مرضه وفي أشد حالات ضعفه الجسماني ، فقد تبع شياطين اليوم نفس نهج أسلافهم فلم يظهروا رؤوسهم إلا عند مرض سيدنا بأبي هو وأمي وعند أشد ضعفه الجسماني وروجوا كما روج أسلافهم يغوث ويعوق ونسرا فقالوا أن سيدنا "يخرف ويهجر" تكبرا وإستكبارا فقد نظروا إلى جسده الكثيف ولم يشعروا بالروح اللطيفة له والنفس الشريفة التي أمده بها من يحيط بنا جميعا ففعلوا فعل إبليس الرجيم.

ومن الجدير بالذكر أنه عند إستلام سيدنا رتبته أرسلوا له الأضداد (محسن وعبدالله محمد ومن معهم) خمسون سؤال كلها في الحقائق يسألونه فيها وهم يعلمون الإجابة، كل ذلك استكبارا منهم و إنتقاصا له فهم الحدود وأهل الكشف وأهل الحقائق وأهل الدور القديم ، أما مولانا فليس لديه علم كعلمهم ، وأنه غريبا عنهم وليس من دورهم. واليوم يفعلون بأتباعه الأفاعيل على غرار ما أستكبروا عليه فيقولون كيف لكم أن تتنكرون لشيبان الدعوة ممن هم أهل الحقائق والكشف وما أنتم إلا "غلمة" و "شباب" و "فتية" متناسين أن من قبلهم قد نعت أسلافنا بالفتية والغلمه كما تنعتوننا اليوم، فلسان حالهم وحال من أظلوه يقول ليس لديكم ما لديهم من الحقائق والكشف ولستم أنداد لهم فقد كانوا حدودا و مرتبين من الأدوار السابقة وأنتم غير مرتبين وليس لديكم شيء فما أنتم إلا بشرا أجوف مخلوق من الطين. وما تمسكهم بمن أسموهم الحدود وهم يعلمون علم اليقين أن هؤلاء الحدود سقطوا عن فلك مولاهم وحتى وإن تابوا فقد رجعوا في دور المستجيبين ، ورغم ذلك تمسكوا بهم ويريدون إعادتهم تمسكا بأمرهم الظاهر خوفا من الباطن الذي يجهلونه ويخافون منه ففيه كشفهم وبيان عوارهم والمعني بصاحب التأويل والكشف هو وبالهم الذي منه يفرون وأين يفرون وأكثرهم له منكرون قال تعالى ( إنهم يرونه بعيدا ، ونراه قريبا، يوم تكون السماء كالمهل، وتكون الجبال كالعهن، ولا يسأل حميما عن حميما) المعارج

كل ذلك كان وسيكون ليحول الأولون منهم والآخرون دون إستلام صاحب الأمر أمره ، وهاهم اليوم قام شيطانهم الذي طرده مولانا الحسين ابن إسماعيل أيده الله بنصره من رحمته و أخرجه من جنته كما أخرج أسلاف الحسين أسلافه (إبليس وعتيق وحبتر ونعثل) ، فهل عاد أسلاف الشياطين إلى جنان الصالحين؟! وهاهم الأبالسة يحفّون بآلهتهم ويحوطون بمولانا من كل جانب وعند تمام الأمر سيقول الشيطان لإبليس الأبالسة أمدد يدك لابايعك وسيبايعه ليستلم منه الأمر الظاهر من الدعوة التي سيعتلون رتبها حتما كما أعتلاها أسلافهم وما كان سيكون وما تحت الشمس بجديد.

فهل سينتهي الأمر بذلك لا والله بل إن الله متما نوره ولو كره المشركون وسيستلمها صاحبها "هو" مفرج الكربة وكاشف الغـمة وسيخلف الله ظنونهم ويجعلهم تابعين لا متبوعين كما أصبح إبليس و أتباعه تابعين لا متبوعين إلا ممن هم عل شاكلتهم ، وإلى أن يحين ذلك فلا تزال الأبالسة والشياطين معارضة لأولياء الله مادامت الدعوة مستورة ويوقعون التحير على المتبعـين بما يقومون به ويدخلونه في الدين من أباطيل
















التوقيع :
الحر الأشقرطير شلوى
مايوقع الى على ظهر خرب
من مواضيعي في المنتدى
»» سبب نزول خواتيم سورة البقرة
»» كتاب الكشف السري (عمر بن الخطاب)شيطان
»» شوفوا عقول دهماء الرافضة
»» الحسن والحسين ولدا الازور ابن قيس عند الاسماعيلية / وثيقة
»» دين التوحيد السكستاني ؟؟ الكلاب اشرف من الروافض
 
قديم 25-10-10, 06:14 PM   رقم المشاركة : 2
راكان اليامي
مشترك جديد






راكان اليامي غير متصل

راكان اليامي is on a distinguished road


اللهم اني استعيذ بك من خزي الدنيا وعذاب الاخره






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:45 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "