حرب أبناء عائشة عليها السلام ضد أبناء زنى المتعة المجوس
اللهم دمر الشيعة وسلط عليهم
وأشغلهم بأنفسهم
وأنتقم منهم لكل صحابي وصحابية طعنوا بهم
ولعنوهم
وكفروهم
قولوا لي مبروك
لقد تخلصت من شريحة زين وللأبد
إلا إذا تحولت ملكيتها لأحد المسلمين (ربما)؟!
لمن ما زال يستخدمها أو من المترددين
تخلصوا من خدمة شركة زين
من أجل أمنا عائشة عليها السلام
كنت أعتمد على رقم الشريحة الخاص بي من شركة زين الشيعية
وهو رقم عزيز علي
وكل معارفي وأصدقائي يعرفونه
ويراسلوني عليه
حتى مدرستي تراسلني عليه ولا تعرف غيره
إذا تأخرت عليهم بــ (القريشات)
ولا فاد فيني كثر (الحكي)
لأنهم يظنونه تلفون ولي أمري
المهم وحتى الساعة الحادية عشرة وكم دقيقة من هذه الليلة الفائتة
كنت أستخدمه
بل أنني قمت بتعبئته (شحنته) بخمسين ريالاً
وهذا الرقم الذي (كان) يخصني
هو من الأرقام القديمة
التي أظهرتها الشركة في بداياتها
بدعاية لها
لسحب الزبائن من الشركتين اللتين سبقتاها في السوق السعودي
وهو برنامجها المسمى (شهر علينا وشهر عليك)
وكنت أنتظر بعد أيام قليلة أن يعطوني رصيد جيد جداً كالعادة
وكان رصيدي الذي يعاد لي بالشهر منهم لا يقل عن راتب بنقالي لا يحترف اللف والدوران
ويتخذه تغطيه على مداخيله الأخرى التي تأتيه من الطرق الملتوية
مما خفف عني أعباء شر التلفونات المحمولة الذي لابد منه
وكنت أشاهد قناة وصال
التي أعلنت بأنها لن تقبل الرسائل التي تصلها من تلفون زين
إعتباراً من يوم السبت القادم
كما طالبت من مشاهديها التضامن مع أهل الكويت من المسلمين
ضد شركة زين الرافضية
التي قطعت إتصالهم مع القناة المذكورة
وشركة زين عرفنا حديثاً بأنها تدفع الخمس من أموالنا إلى معممي الفتنة والشر
كالحمار الفارسي المجوسي المدعو عمار الشر غير الحكيم
نسأل الله تعالى أن يلحقه بوالده المجوسي الهالك
عن قريب في سوء المصير بإذن الله تعالى
لهذا أرجو من الجميع ممن يستخدم خدمة زين
أن يرمي الشريحة في كرسي الحمام
(أكرمكم الله تعالى)
بعد أن يمسح ما فيها ويحطمها
ويصبر على خدمة الشركتين الآخريين
بما فيهما من سوء
وأطلب من الإخوان الرياضيين
أن ينسوا التعصب
ويستخدموا الشريحة الفاشلة
التي تماثل الأخرى بالفشل
حتى يفرجها الله تعالى
مثل ما فرجت على من يستخدمون خدمة تلفونات الأقمار الصناعية
وختاماً رضي الله تعالى عن أم المؤمنين عائشة عليها السلام
زوج وحبيبة حبيب الله تعالى وعبده ونبيه ورسوله صلى الله عليه وسلم
هذا والله يحفظ الإسلام
والمسلمين
ويحطم كل الشيعة المجوس
ومن يحبهم
ومن يتقرب إليهم
وينادي بالتقارب معهم.