رزية الخميس وجعجعة الرافضة فعلي في الواجهة رضي الله عنهُ

[تقي الدين السني]

الحمدُ لله رب العالمين

كلنا نعرفُ رزية الخميس , وكلام عمر الفاروق رضي الله عنهُ إن النبي صلى الله عليه وسلم ( غلب عليه الوجع ) وما قالها إلا رأفة بالنبي صلى الله عليه وسلم وما مر به النبي العدنان من الألم العظيم , وقال رضي الله عنهُ ( حسبنا كتابُ ربنا ) , وقول النبي صلى الله عليه وسلم أتنوا بكتاب أكتبهُ لن تضلوا بعدهُ ابداً , فيقول الرافضة أن الفاروق سلامُ الله عليه منع أن يعطى الكتاب إلي النبي صلى الله عليه وسلم وهذا ليس موضوعنا بل هو فقط سؤال صغير .

أليس لعلي ولاية تكوينية . ؟؟

أليس لعلي أطرافُ الأرض والكون ويفعل ما يريد . ؟؟

أليس لعلي علمُ الغيب وما كان أن يكون وما سيكون كما تفترون وتزعمون .

أليس لعلي كما تفترون قوة هزم بها الشياطين . ؟؟

أليس لعلي سلطة لم تكن للنبي أعوذ بالله من هذا الغلو المشين . !!

وما إلي ذلك من الغلو به رضي الله عنهُ , وما هذا إلا الكفر العظيم .

سؤالنا الأن إلي الرافضة الزائغين ...

لماذا لم يقدم علي الكتاب للنبي صلى الله عليه وسلم ما دامت لهُ كلُ هذه القوة . ؟؟

ألا يدخلُ هذا علياً في باب الذين منعوا الكتاب عن النبي صلى الله عليه وسلم . ؟؟؟

أجيبونا يا رافضة .

تقي الدين السني

[أبو مرام]

تقي الدين سني

بارك الله فيك
.................................................. ........................
بالمناسبة أوردوا حديثاً عن الإمام العظيم علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو حديث:
(( علمني رسول الله ألف باب من العلم يفتح من كل باب ألف ألف باب )) أو كما قالوا

فهل الوصية كما يزعمون ضمن هذا العلم :
إذا كان كذلك فلا حاجة للوصية بشرط يثبت عنه أنه قال بها من هذا العلم على شرط السند الصحيح
وإذا لم تكن الوصية ضمن هذا العلم :
فما فائدة هذا العلم الذي لم يتضمن أمر الوصية ( يترتب على هذا الأمر جنة أو نار )

[تقي الدين السني]

بارك الله فيك ونفع الله بك وجزاك الجنه .

[تقي الدين السني]

لا إله إلا الله ....

[فراس الشمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     لماذا لم يقدم علي الكتاب للنبي صلى الله عليه وسلم ما دامت لهُ كلُ هذه القوة . ؟؟ ألا يدخلُ هذا علياً في باب الذين منعوا الكتاب عن النبي صلى الله عليه وسلم . ؟؟؟

جواب هذا السؤال يتلخص في نقطتين الأولى لا يعلم أن أمير المؤمنين (عليه السلام) كان موجوداً في هذه الحادثة... والثانية ولو سلمنا بوجوده لا يمكن أن نتصور أن الإمام علي (عليه السلام) أو الصحابة النجباء يمكنهم أن يخالفوا قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حين أمر بإخراج كل من الغرفة وإعراضه عن طلبه الأول بجلب الكتف والدواة للكتابة.

[تقي الدين السني]

كيف لا يكونُ علياً موجوداً في هذه الحادثة , وهي من أعظم الحوادث , ثم يقول في نص الحديث ( وإختلف أهل البيت ) من هم أهل البيت وفق مبا************م يا هذا , إعلم أن الصحابة كانوا هناك أكثرهم , وعلي أيضاً رضي الله تعالى عنهُ وأرضاه كان هناك , فعجيب الوصي ولا يكون هناك يا فراس . !!

أما النقطة الثانية , لا دخل لها بالموضوع فقد طلب النبي صلى الله عليه وسلم أن ياتى إليه بالكتاب , ورأى الفاروق عمر رضي الله تعالى عنهُ أن النبي صلى الله عليه وسلم غلب عليه الوجه وهذا من رأفة الفاروق رضي الله عنهُ بالنبي صلى الله عليه وسلم وحبهِ الشديد لهُ , فقال حسبنا كتاب ربنا , ثم تأتون لتقولوا أن الفاروق منع النبي صلى الله عليه وسلم من كتابة الكتاب , إذاً نقول لماذا لم يقدمهُ له وقد كان حاضراً علي رضي الله عن الجميع .

[الفاروق مرعب الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري     بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين جواب هذا السؤال يتلخص في نقطتين الأولى لا يعلم أن أمير المؤمنين (عليه السلام) كان موجوداً في هذه الحادثة... والثانية ولو سلمنا بوجوده لا يمكن أن نتصور أن الإمام علي (عليه السلام) أو الصحابة النجباء يمكنهم أن يخالفوا قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حين أمر بإخراج كل من الغرفة وإعراضه عن طلبه الأول بجلب الكتف والدواة للكتابة.

يا رافضي يا أهبل وش هالترقيع أنت غبي , لماذا لم يأتي بها علي كرم الله وجهه إلى الرسول في اليوم التالي مثلاً وهذه الحادثة كانت قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام تقريباً فتح مخك يا رافضي ولا تتكلم بما يمليه عليك معمميكم الذين احتلوا مالكم وأعراضكم , أتمنى تفكر بمخك مرة واحدة فقط .

[تقي الدين السني]

حي الله الغالي الفاروق مرعب الروافض .

[سنية كلي عزة وفخر]

لا تنتظر جواب منطقي من هؤلاء القوم لانه لا يوجد ومايقدموه ليس الا اعذار واهيه
بارك الله فيك أخي تقي الدين السني و نفع بك الامة

[فراس الشمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

إذا أخذنا بالروايات التي تقول ان النبي (صلى الله عليه وآله) توفي يوم الأثنين, فهذا معناه ان بينه (صلى الله عليه وآله) وبين رزية يوم الخميس ثلاثة أيام.
أما أنّ الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) هل كان موجوداً في هذه الحادثة أم لا, فالروايات لم تذكر هذا الأمر ولم تنفيه, ولا يمكن لنا الاستدلال على أحد الأمرين بدون دليل...
ولو سلّم وجوده فهو (عليه السلام) لا يتعدى فعل النبي (صلى الله عليه وآله) فحين قرر النبي (صلى الله عليه وآله) طرد المعترضين على كتابة الكتاب من حجرته أدرك علي (عليه السلام) - على فرض وجوده - إن كتابة الكتاب لا تنفع مع هؤلاء، وإنما أراد (صلى الله عليه وآله) إلقاء الحجة عليهم، لأن قولهم (هجر) كشف عن عدم إطاعتهم له (صلى الله عليه وآله) فبالأولى هم سوف لا يلتزمون بما سيكتبه لهم,حتى لو تم كتابة الكتاب في وقت لاحق ..فانه من المحتمل جداً أن تكون كتابة هذا الكتاب - لو أصر النبي (صلى الله عليه وآله) على كتابته - مبدأ لفتنة أكبر وأعظم قد تأتي على الإسلام كله, إذ التشكيك سوف يطال هذا الكتاب الصادر عنه (صلى الله عليه وآله) كما هو ظاهر النزاع والمخاصمة التي جرت في حضرته (صلى الله عليه وآله) والذي نقلته الروايات, وهذا قد يجر إلى التشكيك في معظم أقواله (صلى الله عليه وآله) الذي قد يؤدي لتشكيك بالرسالة من الأساس, وهذا منحى خطير اجتنب حصوله (صلى الله عليه وآله) بإخراجهم من غرفته وعدم كتابة الكتاب .