هل السيدة عائشة في الجنة

[المركزي]

الموضوع واضح من العنوان



هل نستطيع الجزم بالقول أن السيده عائشه رضي الله عنها في الجنه

[@محب التوحيد@]

نعم في الجنه... رضي الله عنها


رغم انوووف الروافض

[فتح روما]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @محب التوحيد@     نعم في الجنه... رضي الله عنها رغم انوووف الروافض

نعم هي في الجنة بنص الحديث الصحيح رغم أنوف الروافض النواصب

[سالم السهلي]

الله اعلم >> جواب شيعي يستخدم تقيه هههههه
رضي الله عنها وارضاها بالجنه والله يجمعنا وياكم في الفردوس الاعلى مع الانبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أؤلاءك رفيقا

[أبوعمـر]

روى الحاكم في " مستدركه " من طريق يوسف بن الماجشون، قال: حدثني أبي، عن عبدالرحمن بن كعب بن مالك، عن عائشة، قالت: قلت - يارسول الله، من من (2) أزواجك في الجنة ؟ قال: " أما إنك منهن " قالت: فخيل إلي أن ذاك لانه لم يتزوج بكرا غيري
________________

فأقول أنا أبو عمر
جعلها ربي بمنه وكرمه وجوده وفضله وإحسانه أما لي فاللهم آمين

[مجيدي]

في جنــة الخلد وفي الفردوس الأعــلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

اللهم اجمعنــا بهم يوم نلقاك ياأرحم الراحمين

[شمري طي]

عن أبي المفضل باسناده عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال :


سألت أم سلمة رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن فضل النساء في خدمة أزواجهن


فقال (صلى الله عليه وآله) : ما من امرأة رفعت من بيت زوجها شيئا من موضع


إلى موضع تريد به صلاحا إلا نظرالله إليها ، ومن نظر الله إليه لم يعذبه .


أمالي الطوسي ص 618

/

عن الحسن ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قــــال :


من كان كثير القِراءة لسورة ( الأحزاب ) كان يوم القيامة في جوار محمّد ( صلى الله عليه وآله )


وأزواجـــه .


ثواب الأعمال : 137 / 1


بحار الأنوار 92 : 50 / 15


تفسير البرهان 4 : 407 / 8512

[ناصر المنصور]

على حسب معتقد اهل السنة والجماعه

انها في الجنه مع محمد صلى لله عليه وسلم

وحسب معتقد عبدالمال بهيمه يشك ربما تلقه على الحوض او السراط او في

اي مكان اخر غير الجنه

[تقي الدين السني]

في الجنهَ سلام الله عليها , وحشرني في زمرتها وزمرة الصحابة والتابعين .

[محمد العيد]

أشكر الأخ الكريم على هذا السؤال المهم الذي يحتاج لبيان بالحجة من القرآن الكريم وهذا ما ركزت عليه لأن من نحاورهم لا يؤمنون بالسنة أصلاً .

وأقول : لا شك أن زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهن معه في الجنة ودلائل ذلك ما يلي :

1) قال تعالى [يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآَخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا] {الأحزاب:28 - 29} وهن رضوان الله عليهن أردن ما عند الله في الآخرة.

2) قال تعالى [النَّبِيُّ أَوْلَى بِالمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ] {الأحزاب:6} وهنا نرى أن عدم جواز نكاح زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهن أنهن أمهات للمؤمنين بنص الآية يقول ابن المُلقن : ( أي مثل أمهاتهم في وجوب احترامهن ، وطاعتهن وتحريم نكاحهن لما في إحلالهن لغيره من النقص لمنصبه صلى الله عليه وسلم)(خصائص أفضل المخلوقين 343 – 344).

3) وقال [وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللهِ عَظِيمًا] {الأحزاب:53} وهنا نرى سبباً آخر لعدم جواز نكاح زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهن وهو أنهن زوجاته صلى الله عليه وآله وسلم بعد مماته في الآخرة ولا يحل نكاحهن ، بل إن ذلك من الإيذاء له وهو من عظائم الذنوب كما نصت عليه الآية.

4) ونزيد الإيضاح بأن بقية النساء يجوز الزواج بهن بعد انتهاء عدة الوفاة لانقطاع علاقة الزوجية بها ، بخلاف أمهات المؤمنين فهن زوجات للحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بعد وفاته بدليل قوله (مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا) وهذه من خصائصه عليه الصلاة والسلام دون أمته.

5) سؤال : كيف عرفنا أن زوجاته عليه الصلاة والسلام في الدُنيا زوجاته في الآخرة؟نقول من خلال التخيير الذي ورد في آية (وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآَخِرَةَ) فهن اخترن الله ورسوله والدار الآخرة.