العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-08-10, 03:25 AM   رقم المشاركة : 1
أبو دانه
عضو






أبو دانه غير متصل

أبو دانه is on a distinguished road


المعركتين التي قهر فيها الفرس وهزمو وهي سبب أحقادهم على الإسلام وأهل السنه( بالداخل)

معركة القادسيه الأولى
معركة القادسية الأولى هي معركة وقعت في 15هـ 636م بين المسلمين بقيادة سعد بن أبي وقاص والفرس بقيادة رستم فرّخزاد في القادسية انتهت بانتصار المسلمين ومقتل رستم.








أسباب المعركة




في 14 هـ جمع يزدجرد طاقاته ضد المسلمين، فبلغ ذلك المثنى بن حارثة الشيباني فكتب إلى عمر بن الخطاب فأعلن النفير العام للمسلمين أن يدركوا المسلمين في العراق واجتمع الناس بالمدينة المنورة فخرج عمر معهم إلى مكان يبعد عن المدينة ثلاثة أميال على طريق العراق والناس لايدرون مايريد أن يصنع عمر، واستشار عمر الصحابة في قيادته للجيش بنفسه فقرروا أن يبعث على رأس الجيش رجلاً من أصحاب الرسول ويقيم هو ولا يخرج واستشارهم فيمناال يقود الجيش فأشير إلية بسعد بن أبي وقاص








المسير إلى القادسية



أستدعى عمر بن الخطاب سعد بن أبي وقاص وكان على صدقات هوازن فولاه الجيش وأمره بالسير ومعه أربعة آلاف ثم أمده بألفي يماني وألفي نجديّ وكان مع المثنى ثمانية آلاف ومات المثنى قبل وصول سعد وتتابعت الإمدادات حتى صار مع سعد ثلاثون ألفاً منهم تسعة وتسعون بدرياً وثلاثمائة وبضعة عشر ممن كان له صحبة فيما بين بيعة الرضوان إلى ما فوق ذلك وثلاثمائة ممن شهد الفتح وسبعمائة من أبناء الصحابة فنظم الجيش وجعل على الميمنة عبدالله بن المعتم وعلى الميسرة شرحبيل بن السمط الكندي وجعل خليفته إذا استشهد خالد بن عرفطة وجعل عاصم بن عمرو التميمي وسواد بن مالك على الطلائع وسلمان بن ربيعة الباهلي على المجردة وعلى الرجالة حمال بن مالك الأسدي وعلى الركبان عبد الله بن ذي السهمي وجعل داعيتهم سلمان الفارسي والكاتب زياد بن أبيه وعلى القضاء بينهم عبدالرحمن بن ربيعة الباهلي.


أما الفرس فقد أجبر يزدجرد رستم على قيادة الجيش الفارسي بنفسه وأرسل سعد وفداً إلى رستم فيهم: النعمان بن مقرن المزني وبسر بن أبي رهم والمغيرة بن شعبة والمغيرة بن زرارة.



وسار رستم وفي مقدمته (الجالينوس) وجعل في ميمنته (الهرمزان) وعلى الميسرة (مهران بن بهرام) ثم سار رستم حتى وصل الحيرة ثم النجف حتى وصل القادسية ومعه سبعون فيلاً.









القتال


وعبر الفرس النهر في الصباح ونظموا جيشهم، ونظم سعد جيشه وحثهم على السمع والطاعة لنائبه خالد بن عرفطة لأن سعداً أصابته دمامل في فخذيه وإليتيه فكان ينام على وجهه وفي صدره وسادة، ويقود المعركة من فوق قصره، وصلى المسلمون الظهر وكبر سعد التكبيرة الأولى فاستعدوا، وكبر الثانية فلبسوا عدتهم، وكبر الثالثة فنشط الفرسان، وكبر الرابعة فزحف الجميع، وبدأ القتال والتلاحم.


ولما رأت خيل المسلمين الفيلة نفرت وركز الفرس ب (17) فيلاً على قبيلة بجيلة فكادت تهلك، فأرسل سعد إلى بني أسد أن دافعوا عن بجيلة فأبلوا بلاء حسناً وردوا عنهم هجمة الفيلة، ولكن الفيلة عادت للفتك بقبيلة أسد، فنادى سعد عاصم بن عمرو التميمي ليصنع شيئاً بالفيلة، فأخذ رجالاً من قومه فقطعوا حبال التوابيت التي توضع على الفيلة فارتفع عواؤها فما بقي لهم فيل إلا أعري وقتل أصحابه ونفّس عن قبيلة أسد، واقتتل الفريقان حتى الغروب وأصيب من أسد تلك العشية خمسمائة كانوا ردء للناس وهذا هو اليوم الأول من المعركة ويسمى أرماث وهو الرابع عشر من المحرم.



وفي اليوم الثاني أصبح القوم فوكل سعد بالقتلى والجرحى من ينقلهم وسلم الجرحى إلى النساء ليقمن عليهم، وفي أثناء ذلك طلعت نواصي الخيل قادمة من الشام وكان في مقدمتها هاشم بن عتبة بن أبي وقاص والقعقاع بن عمرو التميمي، وقسم القعقاع جيشه إلى أعشار وهم ألف فارس وانطلق أول عشرة ومعهم القعقاع فلما وصلوا تبعتهم العشرة الثانية وهكذا حتى تكامل وصولهم في المساء، فألقى بهذا الرعب في قلوب الفرس فقد ظنوا أن مائة ألف قد وصلوا من الشام فهبطت هممهم ونازل القعقاع (بهمن جاذويه) أول وصوله فقتله ولم ير أهل فارس في هذا اليوم شيئاً يعجبهم فقد أكثر المسلمون فيهم القتل ولم يقاتل الفرس بالفيلة في هذا اليوم لأن توابيتها قد تكسرت بالأمس فاشتغلوا هذا اليوم بإصلاحها وألبس بعض المسلمين إبلهم فهي مجللة مبرقعة وأمرهم القعقاع أن يحملوا على خيل الفرس يتشبهون بها بالفيلة ففعلوا بهم هذا اليوم وهو يوم أغواث كما فعلت فارس يوم أرماث فجعلت خيل الفرس تفر منها وقاتلت الفرس حتى انتصف النهار فلما اعتدل النهار تزاحفوا من جديد حتى انتصف الليل فكانت ليلة أرماث تدعى الهدأة وليلة أغواث تدعى السواد.



أصبح القوم لليوم الثالث وبين الصفين من قتلى المسلمين ألفان ومن جريح وميت من الفرس عشرة آلاف، فنقل المسلمون قتلاهم إلى المقابر والجرحى إلى النساء، وأما قتلى الفرس فبين الصفين لم ينقلوا.



وبات القعقاع لاينام فجعل يسرب أصحابه إلى المكان الذي فارقهم فيه بالأمس وقال: إذا طلعت الشمس فأقبلوا مائة مائة، ففعلوا ذلك في الصباح فزاد ذلك في هبوط معنويات الفرس.



وابتدأ القتال في الصباح في هذا اليوم الثالث وسمي يوم عمواس، والفرس قد أصلحوا التوابيت فأقبلت الفيلة يحميها الرجالة فنفرت الخيل، ورأى سعد الفيلة عادت لفعلها يوم أرماث فقال لعاصم بن عمرو والقعقاع: اكفياني الفيل الأبيض وقال لحمال والربيل: اكفياني الفيل الأجرب، فأخذ الأولان رمحين وتقدما نحو الفيل الأبيض فوضعا رمحيهما في عينيه فنفض رأسه وطرح ساسته ودلى مشفره فضربه القعقاع فوقع لجنبه، وحمل الآخران على الفيل الأجرب فطعنه حمال في عينه فجلس ثم استوى وضربه الربيل فأبان مشفره فأفلت الأجرب جريحاً وولى وألقى نفسه في النهر واتبعته الفيلة وعدت حتى وصلت المدائن، ثم تزاحف الجيشان فاجتلدوا وسميت هذه الليلة ليلة الهرير، وفي هذه الليلة حمل القعقاع وأخوه عاصم والجيش على الفرس بعد صلاة العشاء فكان القتال حتى الصباح، وانقطعت الأخبار عن سعد ورستم فلم ينم الناس تلك الليلة وكان القعقاع محور المعركة.



فلما جاءت الظهيرة كان أول من زال عن مكانه الفيرزان والهرمزان فانفرج القلب وأرسل الله ريحاً هوت بسرير رستم وعلاه الغبار ووصل القعقاع إلى السرير فلم يجد رستم الذي هرب واستظل تحت بغل فوقه حمله فضرب هلال بن علفة الحمل الذي تحته رستم وهو لايعرف بوجوده فهرب رستم إلى النهر فرمى نفسه ورآه هلال فتبعه وارتمى عليه فأخرجه من النهر ثم قتله ثم صعد طرف السرير وقال: قتلت رستم ورب الكعبة إلي إلي.



فانهارت حينئذ معنويات الفرس فانهزموا وعبروا النهر فتبعهم المسلمون يخزونهم برماحهم فسقط من الفرس في النهر ألوفا.



وقتل من المسلمين ليلة الهرير ويوم القادسية ألفان وخمسممائة، ومن الفرس في الليلة نفسها عشرة آلآف ولحق زهرة بن الحوية التميمي الجالينوس فقتله.







معركة القادسيه الثانيه

الحرب العراقية الإيرانية



التاريخ22 سبتمبر1980 - 22 أغسطس1988المكان الحدود العراقية الإيرانية ، الخليج العربي
النتيجة إنتصار العراق و هزيمة إيران ووقف إطلاق النار
المتحاربون العراقإيران
القادة صدام حسينروح الله الخميني
القوات المسلحة العراقية190.000 الجيش
18.000 سلاح الجو
10,000 الدفاع الجوي
4.000 سلاح البحرية
القوات المسلحة الإيرانية150.000 الجيش
70.000 سلاح الجو
20.000 البحرية




معركة القادسية الثانيه كما أسماه النظام العراقي قادسية صدام هي معركة وقعت في 22 سبتمبر1980 بين العراق بقيادة صدام حسين وإيران بقيادة روح الله الخميني معركة القادسية الثانيه انتهت بانتصار العراق وتجرع الخميني السم كما قال بقبول قرار وقف إطلاق النار بعد هزيمتهم







أسباب الحرب


في الرابع من ايلول عام 1980 قامت ايران بعدوان غاشم على العراق هدفه السيطرة وجعله تابعاً لها وتصدير ثورة الخميني الشيعيه وبقايا أحقاد ضغينيه من معركة القادسيه الأولى فقد كان طموح خميني ان يقيم امبراطورية فارسية شيعيه جديدة يتربع على قمتها هو وزمرته ، ويجمع تحت علمها كل الدول الاسلامية ، وفي مقدمتها الاقطار العربية القريبة ، وخاصة العراق ، بل بدءاً من العراق · ولهذا راح يتهم الجميع في دينهم ، ويتوعهدم ، وينذرهم بالويل والثبور ، ويروج لمفاهيم وافكار منحرفة ليست لها اية صلة بالدين الاسلامي بغية تحقيق طموحه وأخذ يشن اعتداءات عسكرية سافرة على المخافر الحدودية العراقية ، والمدن العراقية القريبة من الحدود ، واخذت الطائرات العسكرية الايرانية تخترق حرمة الاجواء العراقية بشكل بات يهدد امن العراق واستقراره تهديداً جدياً · فمنذ شباط 1979 حتى ايلول 1980 اخترقت الطائرات الايرانية المقاتلة اجواء العراق (242 ) مرة · وبلغ عدد حوادث القصف المدفعي واطلاق النار عبر الحدود على المخافر العراقية (244) مرة


الحرب وبداية القتال


حين بلغ العدوان الايراني على العراق هذه الدرجة من الخطورة ، لم يبق امام العراق من خيار سوى التصدي له وهو في مهده ، وضرب الالة العسكرية الايرانية وهي لا تزال داخل اراضي ايران ·
وبناء على ذلك ، وبتاريخ 22 / 9 / 1980 ، اي بعد ثمانية عشر يوماً من بدء العدوان ، قرر العراق الرد عليه والتصدي له بهجوم استباقي مباغت لتدمير القوات المهيأة للغزو وهي في مواقعها ، وقد كان الفضل في اتخاذ هذا القرار الحكيم الحازم للقائد صدام حسين اذ لولا هذا القرار ، اي لو انتظرت القياده العراقيه ان تبدأ ايران بغزو العراق والدخول الى اراضيه قبل التصدي لها ، لتحولت مدن العراق وقراه الى مسرح للحرب ، ولتعرضت الى الخراب وحاق الموت والضياع بسكانها المدنيين لقد كانت فصول معركة قادسية صدام بأعوامها الثمان صراعاً بين ارادتين يمثل الاولى فيها شعب العراق الأبي المجاهد بقيادة القائد العربي المجاهد صدام حسين ويمثل الارادة الثانية قوى الشر والعدوان متمثلة بنظام خميني ومن اصطف معه وخلفه وان توجهات السياسة الايرانية الجديدة للملالي ضد العراق كانت واضحة من خلال تصريحات الخميني في منفاه في باريسبأنه وأنه سيعمل على تغيير نظام الحكم في العراق ولم تكن القيادةالعراقية راغبة في الانجرار الى المخطط الايراني وفي دخول هذه المنازلة ولكنها فرضت عليها من قبل قوى الشر بسبب النزعة العدوانية لحكام طهران وفي هذا يقول بطل الامة شهيد الحج الاكبر الرئيس صدام حسين قبلنا المنازلة دفاعاً عن سيادتنا وحقوقنا وكرامة شعبنا وحقوق امتنا المغتصبة فكان الرد العسكري العراقي الحاسم يوم 22 / 9 / 1980 على القطعات العسكرية الايرانية التي سرعان ما تقهقهرت أمام ضربات جيش العراق الابي وكان هدف تقدم قطعاتنا العسكرية داخل العمق الايراني هو لابعاد المدن العراقية عن مديات المدفعية الايرانية للقوات العسكرية الايرانية وكلما لجا العراق الى المبادرة لايقاف الحرب او التخفيف من اعباءها كلما لجات ايران الى التصعيد والعدوان المتكرر والى المزيد من القتل والتعذيب والتنكيل بالاسرى العراقيين خلافا لكل المواثيق والاعراف الدولية والى مفاهيم الإسلام الحنيف وكان لأعضاء فيلق بدر العميل اليد الطولى في قتل وتعذيب الأسرى العراقيين في الأقفاص الإيرانية والذي لا يزال أعداد منهم يقبعون في أقفاص الأسر الإيرانية إلى يومنا هذا كدليل أخرى على الحقد الفارسي وقد شهدت سنين القتال الثمانية معارك عنيفة ومهمة منها معركة الحصاد الأكبر وتاج المعارك ومعارك الميلاد الميمون وغيرها من المعارك الكبيرة إلى أن جاءت معركة رمضان مبارك العظيمة التي تحررت فيها مدينة الفاو مدينة الفداء وبوابة النصر العظيم في 17 / 4 / 1988وفي زمن قياسي كانت فاتحة خير لمعارك التحرير اللاحقة فكانت ملحمة الشلامجة الخطوة الثانية الحاسمة بعد الخطوة الأولى معركة تحرير الفاو والتي تم تحريرها في زمن استثنائي لم يتجاوز الثماني ساعات وتطهيرها من رجس الغزاة فلقد طبل العدو الإيراني كثيراً عند احتلاله للشلامجة والذي زج بقواته لمعارك الحصاد الاكبر والتي تكبد فيها اكثر من 400الف اصابة بين قتيل وجريح ان استثمار القياده العراقيه للهزيمة الكبرى للقوات الايرانية في معارك رمضان مبارك لتتوج هذا الانتصار بمعارك الشلامجة وغيرها عبر معارك توكلنا على الله الاولى والثانية والثالثة والرابعة وفي كل معركة من معارك توكلنا على الله كان العدو ينهار اكثر فأكثر حتى وصل الى الانهيار الكامل وما هي الا ايام قلائل خرج الخميني ليعلن عن تجرعه السم وقبوله بقرار مجلس الأمن المرقم 598 مرغما مقهورا مكسورا ذليلآ مهزوما امام ضربات جيش القادسيه وقائده صدام حسين جيش العراق العظيم وشعبه الشجاع خسائر القوات العرقيه وشهدائهم قدرت بحوالي 160.000 إلى 240.000 شهيد وخسائر العدو الفارسي قدرت بحوالي 1.000.000 ما بين قتيل ومقعد






 
قديم 20-08-10, 05:10 AM   رقم المشاركة : 2
بيرق القادسية
عضو






بيرق القادسية غير متصل

بيرق القادسية is on a distinguished road


ماشاء الله .. ( القادسيه الاولى ) طرزها التاريخ الاسلامي بمداد من الذهب وهي انتصار على الغرور الفارسي المجوسي .. رغم ان المسلمين هدفهم ليس الا اعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى ونشر الدين الاسلامي .
والقادسيه الثانيه .. لها مالها وعليها .. لكن تثبت مدى نخوة العرب ونفوسهم الابيه ..
شكرا لك اخي .. ان شاء الله .. نصر من الله وفتح قريب ..






 
قديم 20-08-10, 09:51 AM   رقم المشاركة : 3
سيف النصر
عضو فعال







سيف النصر غير متصل

سيف النصر is on a distinguished road


كل الشكر لك أخو هذلا لمشاركاتك القيمة والفعالة.
يا للعار يا ايران يا من تتبجح بالقوة والعظمة
فالعرب في كل مرة يدسون رأسك في التراب
أبدا لن ترقي لمستوى العرب فهم أسياد أسيادك
لنتأمل قليلا:
معركة القادسية الأولى: 2000 شهيد مسلم / 30.000 قتيل من المجوس الأنجاس.
معركة القادسية الثانية: 240000 شهيد مسلم / 1.000.000 قتيل من المجوس الأنجاس.
دائما ايران تبهرنا في تحقيق ارقام خيالية من حيث الخسائر
وان شاء الله فخلال ايامنا هذه نشهد انسحاب القوات الأمريكية (دعامة الروافض) من ارض الرافدين.
وهذا ما خلف موجة دعر في صفوف حفذة ابن العلقمي الذين صرحوا بخوفهم من تفاقم الأوضاع، وأن الإنسحاب لايجب أن يتم الا في مطلع سنة 2020، بمعنى يلزمهم 10 سنوات اضافية من أجل التأكد من اخضاع اهل السنة بالعراق.
وهذا الإنسحاب بإذن الله سيكون فرصة مباركة لأخواننا العراقيين لمجابهة قوى الظلام الظالمة الجبانة والمستبدة الصفوية، وارجاع الكرامة والعزة للعراقيين.
وباذن الله وبتوفيق منه سيتصدى العالم باسره لإيران ولبرنامجها العدواني الظلامي الموجه ضد البشرية، ومع اخفاقها المتوقع في ظهور عج هج ، سنرى ما هم فاعلون.
والله الموفق










التوقيع :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { لكل أمة مجوس، ومجوس هذه الأمة الذين يقولون : لا قدر، من مات منهم فلا تشهدوا جنازته ومن مرض منهم فلا تعودوه، وهم شيعة الدجال، وحق على الله أن يلحقهم بالدجال }[سنن أبو داوود]

اضغط على الرابط
موقع فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان




من مواضيعي في المنتدى
»» خيانات الوزير مؤيد الدين أبا طالب محمد بن أحمد العلقمي الشيعي في دخول التتار بغداد
»» تقرير موثق عن زواج المتعه هكذا تفعل النساء الشيعيات إذا أرادت الجنس
»» غزة تفضح نفاق الشيعة
»» هل نرحب بقناة الأفلام الإيرانية المعربة ؟
»» مشهد رائع لإسلام فتاة ايطالية
 
قديم 20-08-10, 06:00 PM   رقم المشاركة : 4
أبو دانه
عضو






أبو دانه غير متصل

أبو دانه is on a distinguished road


بارك الله فيكم أخواني مروكم أسعدني






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:27 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "