«الداخلية» توضح ملابسات توقيف كويتي وابنه أثناء زيارتهما لمقابر البقيع

[--التوحيد عقيدتي--]

«الداخلية» توضح ملابسات توقيف كويتي وابنه أثناء زيارتهما لمقابر البقيع

الخميس 05, أغسطس 2010
لجينيات ـ حسمت وزارة الداخلية السعودية الجدل الذي أثارته وسائل الاعلام الكويتية الأسبوع الجاري في شأن سجن مواطن كويتي وابنه، أثناء زيارتهما لمقابر البقيع في المدينة المنورة. وقال مساعد الناطق باسم شرطة منطقة المدينة المنورة المقدم فهد الغنام إن المواطن الكويتي منصور (غ) تم توقيفه واطلاقه بكفالة لعدم امتثاله لتعليمات رجال الأمن، فيما أوقف ابنه علي (غ) بموجب المادة 114 من نظام الاجراءات الجزائية لعدم امتثاله لتعليمات رجال الأمن والتعدي عليهم.
وكانت وسائل اعلام كويتية تناولت القضية وسعت إلى تضخيمها والمبالغة في عرضها. وهو ما حدا بمساعد الناطق باسم الشرطة إلى التشديد على أن القضية «جنائية ولا تندرج تحت أي باب آخر». وقال صاحب الحملة المنظمة للزيارة محمد بو علي: «إن الشاب علي (غ) كان يقوم بطقوس دينية يحظر ممارستها في السعودية، حين مر به أحد الناصحين وطلب منهم الكف عن ذلك إلا أن الشاب قابله بالرفض، ما أدى إلى مشادة كلامية»، استدعت تدخلاً أمنياً أسفر عن القبض على أحد أفراد الحملة ووالده إثر تصعيدهما مع رجل أمن. ورفض القائم بأعمال القنصلية الكويتية في جدة سلطان السبيعي التعليق على الواقعة، موضحاً أن القضية لا تزال أمام القضاء السعودي حالياً.

[سعيد الزهراني]

الرسول صلى الله عليه وسلم ينهى عن الشرك وهولاء الا يشركون بالله في بلد التوحيد

[مفوز المبارك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة --التوحيد عقيدتي--     «الداخلية» توضح ملابسات توقيف كويتي وابنه أثناء زيارتهما لمقابر البقيع حسمت وزارة الداخلية السعودية الجدل الذي أثارته وسائل الاعلام الكويتية الأسبوع الجاري في شأن سجن مواطن كويتي وابنه، أثناء زيارتهما لمقابر البقيع في المدينة المنورة. وقال مساعد الناطق باسم شرطة منطقة المدينة المنورة المقدم فهد الغنام إن المواطن الكويتي منصور (غ) تم توقيفه واطلاقه بكفالة لعدم امتثاله لتعليمات رجال الأمن، فيما أوقف ابنه علي (غ) بموجب المادة 114 من نظام الاجراءات الجزائية لعدم امتثاله لتعليمات رجال الأمن والتعدي عليهم. وكانت وسائل اعلام كويتية تناولت القضية وسعت إلى تضخيمها والمبالغة في عرضها. وهو ما حدا بمساعد الناطق باسم الشرطة إلى التشديد على أن القضية «جنائية ولا تندرج تحت أي باب آخر». وقال صاحب الحملة المنظمة للزيارة محمد بو علي: «إن الشاب علي (غ) كان يقوم بطقوس دينية يحظر ممارستها في السعودية، حين مر به أحد الناصحين وطلب منهم الكف عن ذلك إلا أن الشاب قابله بالرفض، ما أدى إلى مشادة كلامية»، استدعت تدخلاً أمنياً أسفر عن القبض على أحد أفراد الحملة ووالده إثر تصعيدهما مع رجل أمن. ورفض القائم بأعمال القنصلية الكويتية في جدة سلطان السبيعي التعليق على الواقعة، موضحاً أن القضية لا تزال أمام القضاء السعودي حالياً.

لو يورونهم العين الحمراء كالسابق
وليس بالنصح والتعامل بنعومة زايدة كالآن
كان ما تجراء الرافضة وأشركوا في بلاد التوحيد عياناً بياناً
لا ويطلقون ألسنتهم
وفيه إحتمال يمدون أيديهم بعد
مثل ما سووا قبل سنتين في مقابر البديع
أو كما كان يفعل الهالك المقبور خميني في كل مواسم الحج
ابان حكمه الشيطاني
عليه من الله ما يستحق
إلى أن قتله الله وفضحه بإخراج عورته أمام الحاضرين لدفن رمته
وأمام الذين يشاهدون دفنها في حفرته من خلف شاشات التلفاز؟!

بارك الله بالأخت بالله
التوحيد عقيدتي.