العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-07-10, 11:56 PM   رقم المشاركة : 1
أبــ فهد ــو
عضو فعال







أبــ فهد ــو غير متصل

أبــ فهد ــو is on a distinguished road


عقيدة أهل السنة في آل البيت

بسم الله الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على الشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجماعين



تتلخص عقيدة أهل السنة في آل البيت في أنهم يحبون المؤمنين منهم، ويرون أن المؤمن من آل البيت له حقان: حق الإيمان، وحق القرابة.

ويرون أنهم ما شرفوا إلا لقربهم من الرسول صلى الله عليه وسلم، وليس هو الذي شَرُف بهم، ويتبرؤون من طريقة من يغالون في حبهم، كالذين رفعوا بعضهم إلى مقام العصمة، يتبرؤون كذلك من طريقة المبغضين الذين يسبونهم ويكفرونهم، ويحفظون فيهم وصية الرسول صلى الله عليه وسلم.

ويرون أنهم على مراتب ومنازل، وأنهم وإن تميزوا فلا يعني أن لهم الفضل المطلق على غيرهم في العلم والإيمان، فالثلاثة: أبو بكر، وعمر، وعثمان، أفضل من علي، وإن امتاز عنهم بخصوصيات.

ويرون تعظيم قدر أزواجه رضي الله عنهن، والدعاء لهن، ومعرفة فضلهن، والإقرار بأنهن أمهات المؤمنين.

قال ابن كثير - رحمه الله – في تفسير قوله تعالى:{ قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى }: " ولا ننكر الوصاة بأهل البيت، والأمر بالإحسان إليهم، واحترامهم، وإكرامهم، فإنهم من ذرية طاهرة، من أشرف بيت وجد على وجه الأرض، فخراً وحسباً ونسباً، ولا سيما إذا كانوا متبعين للسنة النبوية الصحيحة الواضحة الجلية، كما كان عليه سلفهم كالعباس وبنيه، وعلي وأهل بيته وذريته، رضي الله عنهم أجمعين".

ومع كل هذه المكانة التي أكرم الله بها آل بيت نبيه، إلا أن ذلك كله مشروط بالصلاح والتقوى، وهم فيما عدا ما لهم من خصائص كغيرهم من المسلمين، لهم ما للمسلمين من حقوق، وعليهم ما على المسلمين من واجبات، فليس قربهم من النبي بمجيز لهم تجاوز أحكام الله وشرعه، أو أن ينالوا النجاة في الآخرة دون تقوى وعمل صالح، فكل عباد الله في ميزان الله سواء، وهذا ما أوضحته الأدلة الشرعية إيضاحاً تاماً بعيداً عن اللبس في أحاديث كثيرة منها ما رواه البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها : ( أن قريشاً أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت، فقالوا: ومن يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكلمه أسامة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتشفع في حد من حدود الله، ثم قام فاختطب فقال: إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها )

فهذا الحديث يبين بما لا يدع مجالا للشك أن الكل أمام شرع الله سواء، سواء أكان من آل البيت أم من غيرهم، وسواء أكان من أشراف الناس أم من ضعفائهم، هذا في الدنيا، أما في الآخرة فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم القول الفصل في ذلك عندما أعلنها صريحة أن: ( من بطّأ به عمله لم يسرع به نسبه ) رواه مسلم فمدار النجاة على الإيمان والعمل الصالح، لا على الأنساب والأحساب.


فعقيدة أهل السنة والجماعة وسط بين الإفراط والتفريط، والغلو والجفاء في جميع مسائل الاعتقاد، ومن ذلك عقيدتهم في آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم، فإنهم يتولَّون كل مسلم ومسلمة من نسل عبد المطلب، وكذلك زوجات النبي صلى الله عليه وسلم جميعاً، فيحبون الجميع، ويثنون عليهم، وينزلونهم منازلهم التي يستحقونها بالعدل والإنصاف، لا بالهوى والتعسف، وتعرفون الفضل لمن جمع الله له بين شرف الإيمان وشرف النسب، فمن كان من أهل البيت من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنهم يحبونه لإيمانه وتقواه، ولصحبته إيَّاه، ولقرابته منه صلى الله عليه وسلم.


ومن لم يكن منهم صحابياً، فإنهم يحبونه لإيمانه وتقواه، ولقربه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويرون أن شرف النسب تابع لشرف الإيمان، ومن جمع الله له بينهما فقد جمع له بين الحسنيين، ومن لم يوفق للإيمان، فإن شرف النسب لا يفيده شيئاً، وقد قال الله عز وجل: ((إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)) [الحجرات:13]، وقال صلى الله عليه وسلم في آخر حديث طويل رواه مسلم في صحيحه (2699) عن أبي هريرة رضي الله عنه: {ومن بطأ به عمله لم يُسرع به نسبُه}.



وقد قال الحافظ ابن رجب رحمه الله في شرح هذا الحديث في كتابه جامع العلوم والحكم (ص:308): (معناه أن العمل هو الذي يبلغ بالعبد درجات الآخرة، كما قال تعالى: ((وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا)) [الأنعام:132] فمن بطأ به عمله أن يبلغ به المنازل العالية عند الله تعالى لم يسرع به نسبه، فيبلغه تلك الدرجات؛ فإن الله رتب الجزاء على الأعمال لا على الأنساب، كما قال تعالى: ((فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ)) [المؤمنون:101] وقد أمر الله تعالى بالمسارعة إلى مغفرته ورحمته بالأعمال، كما قال: ((وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ)) [آل عمران:133] * ((الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ)) [آل عمران:134] الآيتين، وقال: ((إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ)) [المؤمنون:57] * ((وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ)) [المؤمنون:58] * ((وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ)) [المؤمنون:59] * ((وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ)) [المؤمنون:60] * ((أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ)) [المؤمنون:61].



ثم ذكر نصوصاً في الحث على الأعمال الصالحة, وأن ولاية الرسول صلى الله عليه وسلم إنما تنال بالتقوى والعمل الصالح، ثم ختمها بحديث عمرو بن العاص رضي الله عنه في صحيح البخاري (5990) و صحيح مسلم (215)، فقال: (ويشهد لهذا كله ما في الصحيحين عن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: {إن آل أبي فلان ليسوا لي بأولياء، وإنما وليي الله وصالح المؤمنين}، يشير إلى أن ولايته لا تنال بالنسب وإن قرب، وإنما تنال بالإيمان والعمل الصالح، فمن كان أكمل إيماناً وعملاً فهو أعظم ولاية له، سواء كان له منه نسب قريب أو لم يكن، وفي هذا المعنى يقول بعضهم:

لعمرك ما الإنسان إلا بدينه فلا تترك التقوى اتكالا على النسب

لقد رفع الإسلام سلمان فارس وقد وضع الشرك النسيب أبا لهب

هذه هي حقوق آل بيت النبي، وتلك هي مكانتهم، فمن أنزلهم فيها فقد رشد وهدي إلى صراط مستقيم، ومن غلا فيهم أو أجحف في حقهم، فقد ضل سواء السبيل .






التوقيع :
ياروافضــ
تزحفونـ على الركابـ 000 واكلكمـ كله ترابـ
مشيكمـ مثلـ الكــــلابـ 000 دينكمـ كلـه خرابـ
من مواضيعي في المنتدى
»» فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب
»» مالفرق بينهما ؟
»» الرد على خاسر الخبيث ومن ايده
»» عقيدة أهل السنة في آل البيت
»» الشذوذ الجنسي عند خامنئي
 
قديم 11-07-10, 12:04 AM   رقم المشاركة : 2
خالد الازدي
عضو ذهبي






خالد الازدي غير متصل

خالد الازدي is on a distinguished road


جزاك الله خير اخي الكريم ابوفهد






التوقيع :
قال الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ} [لبقرة:9-10].

قال تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ} [البقرة : 206]
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال عن التقية لو سمحتم يا زملائنا الشيعة
»» ايه في كتاب الله تعارض تقية المجوسي المجلسي
»» تغيير جو وشرايكم نروح للقمر
»» عاجل : المباحث البحرينية تقبض على داهسي أفراد الشرطة
»» خسئتم يا رافضة
 
قديم 11-07-10, 12:13 AM   رقم المشاركة : 3
الحادي
عضو فضي







الحادي غير متصل

الحادي is on a distinguished road


بارك الله بك اخي الكريم ولكن شتان بين اهل السنه والروافض ..
فال البيت عند السنه يختلفون على ال البيت عن الروافض لا سيرة حياة و لا صوره .. لان الروافض اخذوا اربعة (الا ثلاثة ارباع) من ال البيت بإعتبار ان ذرية الحسن ليسوا ائمة معصومين لذالك قلت الا ثلاثة ارباع ,وكفروا بباقي ال البيت ومنهم ذرية الحسن وبعض من ذرية الحسين التي اسمائهم كأسماء الخلفاء الراشدين ومحمد بن الحنيفيه و امهات المؤمنين وبنو هاشم بن عبد مناف وهم ال علي وال جعفر وال عقيل وال الحارث بن عبدالمطلب ومواليهم لقوله صلى الله عليه وسلم عن مهران مولى النبي صلى الله عليه وسلم إِنَّا آلُ مُحَمَّدٍ لَا تَحِلُّ لَنَا الصَّدَقَةُ وَمَوْلَى الْقَوْمِ مِنْهُمْ " رواه أحمد برقم 15152 .
: أزواجه وذريته وبنو هاشم وبنو عبد المطلب ومواليهم ، والله تعالى أعلم .
كما رجح ذالك الشيخ صالح المنجد بعد عرضه للاقوال في هذا الشأن في موقعه الاسلام سؤال وجواب ..

فاتوقع ان الروافض اختاروا 4 فقط من ال البيت ليتساوى الرقم مع الاربعه الذين لم يرتدووا فيصبح اربعه = اربعه

واعتقد ان سبب اهمال علماء الروافض قديما وحديثا عن كتابة سيرة لحياة ائمتهم في كتاب متخصص بالسيره فقط يرجع الى حسن علاقتهم و كثرة مصاهراتهم للصحابه ولابناءهم ولاحفادهم واحفاد احفادهم من خلفاء راشدين الى غيرهم من الصحابه ..
والله اعلم







التوقيع :
المراجع الرافضيه التي تعرف الحق وتنكره جميعهم ضد عوام الشيعه المساكين قوليا او فعليا فتاواهم و تعميتهم وخداعهم لعوامهم ومكانهم اذا حضر المرجع هذا عن النعلان الشيعي العامي لايسمع لا يرى لا يفكر لايسأل لا يقرأ كتبه وكتب غيره فلا تكونوا بصف هؤلاء المراجع فنقسوا عليهم كما يقسوا عليهم هؤلاء المراجع الذين حللوا لهم الحرام وحرموا عليهم الحلال وحرموهم من الطيبات ورفقا عليهم وقليلا من الرحمه

من مواضيعي في المنتدى
»» سنة قنوت النوازل
»» كـتاب (عٌمَر و التشيع) لحسن العلوي
»» خفايا حادث تفجير كنيسة الاسكندريه ..
»» ألا يقرأون كتبهم ؟ وأولى من كتبهم القرآن
»» نشأة حركة طالبان الافغانية ومن هو زعيمها الملا عمر
 
قديم 11-07-10, 02:49 AM   رقم المشاركة : 4
أبــ فهد ــو
عضو فعال







أبــ فهد ــو غير متصل

أبــ فهد ــو is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الازدي مشاهدة المشاركة
  
جزاك الله خير اخي الكريم ابوفهد




وياك ...........اشكرك على مرورك اخ خالد






التوقيع :
ياروافضــ
تزحفونـ على الركابـ 000 واكلكمـ كله ترابـ
مشيكمـ مثلـ الكــــلابـ 000 دينكمـ كلـه خرابـ
من مواضيعي في المنتدى
»» محمد صلِّ الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين
»» تفضلوا يا شيعة هل ترضون بهذا !!
»» الباقر يصنع فيلاً
»» الرد على خاسر الخبيث ومن ايده
»» الصدري وجميع الروافض اثبتو لنا
 
قديم 11-07-10, 02:51 AM   رقم المشاركة : 5
أبــ فهد ــو
عضو فعال







أبــ فهد ــو غير متصل

أبــ فهد ــو is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحادي مشاهدة المشاركة
   بارك الله بك اخي الكريم ولكن شتان بين اهل السنه والروافض ..
فال البيت عند السنه يختلفون على ال البيت عن الروافض لا سيرة حياة و لا صوره .. لان الروافض اخذوا اربعة (الا ثلاثة ارباع) من ال البيت بإعتبار ان ذرية الحسن ليسوا ائمة معصومين لذالك قلت الا ثلاثة ارباع ,وكفروا بباقي ال البيت ومنهم ذرية الحسن وبعض من ذرية الحسين التي اسمائهم كأسماء الخلفاء الراشدين ومحمد بن الحنيفيه و امهات المؤمنين وبنو هاشم بن عبد مناف وهم ال علي وال جعفر وال عقيل وال الحارث بن عبدالمطلب ومواليهم لقوله صلى الله عليه وسلم عن مهران مولى النبي صلى الله عليه وسلم إِنَّا آلُ مُحَمَّدٍ لَا تَحِلُّ لَنَا الصَّدَقَةُ وَمَوْلَى الْقَوْمِ مِنْهُمْ " رواه أحمد برقم 15152 .
: أزواجه وذريته وبنو هاشم وبنو عبد المطلب ومواليهم ، والله تعالى أعلم .
كما رجح ذالك الشيخ صالح المنجد بعد عرضه للاقوال في هذا الشأن في موقعه الاسلام سؤال وجواب ..

فاتوقع ان الروافض اختاروا 4 فقط من ال البيت ليتساوى الرقم مع الاربعه الذين لم يرتدووا فيصبح اربعه = اربعه

واعتقد ان سبب اهمال علماء الروافض قديما وحديثا عن كتابة سيرة لحياة ائمتهم في كتاب متخصص بالسيره فقط يرجع الى حسن علاقتهم و كثرة مصاهراتهم للصحابه ولابناءهم ولاحفادهم واحفاد احفادهم من خلفاء راشدين الى غيرهم من الصحابه ..
والله اعلم



وبارك الله فيك الحادي واشكرك على مرورك واضافتك






التوقيع :
ياروافضــ
تزحفونـ على الركابـ 000 واكلكمـ كله ترابـ
مشيكمـ مثلـ الكــــلابـ 000 دينكمـ كلـه خرابـ
من مواضيعي في المنتدى
»» برقية الامير ممدوح بن عبد العزيز / قناة صفاء
»» مذهب الوصية بين اليهود والروافض
»» محمد صلِّ الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين
»» تعرف أيها الشيعي على اخوانك الحيوانات الموالية و المعادية
»» السيستاني مجهول النسب
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:15 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "