العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-10, 06:51 PM   رقم المشاركة : 1
أبو نسيبة
عضو ماسي







أبو نسيبة غير متصل

أبو نسيبة is on a distinguished road


وجود صور الاشخاص وتماثيلهم وجثثهم في بيوت الله اعتقاد وثني قديم

بسم الله

لا أدري كنت في لحظة تأمل وانا أقرأ تعليق لاخي البرقعي في رابط عن هروب الجفري من المناظرة وذلك عن جثث الافطاب في حضرموت وأشياء أخرى فتذكرت الفيديو الذي رفعته عن هدم الاضرحة وهدم الاصنام في الكعبة.

فتاملت - مرة أخرى بعد انتاج الفيديو - كيف أن الكعبة بيت الله الحرام في عهد الوثنيين تحوي الاصنام التي على شكل الصالحين وصور ابراهيم واسماعيل عليهما السلام وكيف الان نجد الصوفيين بذواتهم في بيوت الله تعالى !

فالاصنام أشكال للصالحين من الحجارة
وجثث الصوفية الطالحين من العظام

مشركوا قريش يسألون تلك الحجارة
وعباد القبور الصوفية يسألون تلك العظام !


فما أشبه هؤلاء بأولئك !!!

فمن مشركي قوم نوح الذين يسألون صالحيهم حتى مشركي النصارى الذين يصورون صور صالحيهم ويسالونهم ويبنون عليها المساجد إلى مشركي زماننا الذي يسألون طالحيهم بعد أن يبنون عليهم مساجدهم .

تقديس الرجال وسؤالهم أمواتا هي السمة المشتركة في كل هؤلاء وكلهم يقربونهم بزعمهم إلى الله زلفى بزعمهم.


لحظة تأمل !!!







التوقيع :
أخبار الثورة السورية المباركة - اخوانكم في ليبيا معكم يا رجال ويا حرائر سوريا
S.N.N شبكة شام

كيف تناظر وتفحم أشعريا

س: ما التصوف؟ .. ج: عبادة قبور

عن التصوف والصوفية في ليبيا
من مواضيعي في المنتدى
»» الاشاعرة .. الوجه الاخر Asharite the Other Face
»» الداعية مصطفي حسني صوفي قبوري مخرف
»» هل لله مكان؟ للامام الالباني / Youtube Video
»» آخر خبر أعمى الصين تزوج بقة الاندلس الاشعرية ورزقا بمولود وهو في صحة جيدة
»» الخلاف بين الصحابة في سماع الموتى دليل على بطلان الاستغاثة بالاموات
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:23 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "