عندما قرات خبر دورة لاعداد الرادود في جريدة الرواديد الاولى بلا منازع
جريدة الوسط الجمرية
انتابتني موجة ضحك على حال الشيعة في البحرين وما وصلوا له
وهو يذكرني بحال شيعة العراق بعد ان كان حزب البعث يخرج منهم الاطباء والعلماء والمهندسين
صاروا الآن في ظل المرجعية الفارسية الحاكمة في النجف يتخرج منهم الرواديد وصانعي الزناجيل والنجارين للمواكب الجنائزية التي ملئت العراق في ذكرى وفاة كل امام عندهم او احتفالات استنسخوها من ايران باسم اهل البيت
وفي البحرين انتقلت العدوى على ما يبدو وسار الشيعة عندنا على خطى شيعة العراق الذين تحلوا الى تروس في آلة الغباء واللهو والتخلف المللي المستورد من قم وطهران والنجف
رواديد واشعار سخيفة وسيوف وزناجيل ولطميات
هذه حياتهم الى مماتهم
الناس وصلت المريخ والمصانع والمعامل ومراكز الابحاث تنتج ما يفيد البشرية
والجامعات تخرج العباقرة والمبتكرين والعلماء
والشيعة يلهون انفسهم مع تخريج الرواديد والمعممين وصناعة الزناجيل وتطريز الاعلام واليافطات السوداء المكتوب عليها يا حسين ويا زهراء 

علما بان الجامعات والمعاهد ومراكز الابحاث تخرج
من ينتجون وينفعون الناس
اما حوزات ودورات الشيعة فتخرج الرواديد والمعمين الذين هم عالة على المجتمع
اناس غير منتجين وسراق وحرامية
يعيشون كالمرتزقة على اموال بسطاء الشيعة المسلوبة منهم باسم الدين ومحبة اهل البيت !!!
اللهم لا شماته بهؤلاء القوم
والحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به
الوسط - 4 يوليو
بدء دورة «إعداد الرادود» في السنابس
بدأت مساء يوم الخميس الماضي دورة إعداد الرادود التي ينظمها مجلس الموكب بمأتم السنابس بالتعاون مع الرابطة الحسينية والتي ستقام من 1 حتى 31 يوليو/ تموز الجاري بقاعة الإمام علي بمأتم السنابس. وبدأت فعاليات اليوم الأول بمحاضرة للشيخ حسين الأكرف تحت عنوان «تعريف الفن وارتباطه بالإسلام». وتطرق الأكرف في محاضرته إلى تعريف الفن من منظور إسلامي، حيث أشار إلى أن هذا البحث يحمل من الأهمية الكثير ومن شأنه أن يساهم في تطور المجال الفني.
وأكد وجود صعوبة كبيرة لإكمال هذا البحث نظراً إلى قلة المصادر التي يمكن الاعتماد عليها والتي تتحدث عن الفن الإسلامي، إذ إن غالبية ما هو متوافر لا يمتلك الدليل والبرهان