العبر والفوائد من هلاك مرجع الشيعة محمد حسين فضل الله / دعوة للمشاركة

[محمد العيد]

العبر والفوائد من هلاك مرجع الشيعة محمد حسين فضل الله - دعوة للمشاركة

توفي المرجع الشيعي فضل الله ولنا هنا وقفة :

1 - فنحن نفرح بهلاك أهل البدع لأنهم من أئمتهم الصارفين لهم عن الاهتداء بالتوحيد والسنة (ويومئذ يفرح المؤمنين).

2 - كما أننا يجب علينا إزالة كثير من الغشاوة التي ستتبع وفاة أهل البدع حيث ستأتي بعض وسائل الإعلام وتمجد الهالك.

3 - أهمية الاستمساك بالتوحيد والسنة فما فائدة طول العمر إذا لم يقود صاحبه إلى الجنة ويباعده من النار ، وهنا نتذكر الحديث ( خيركم من طال عمره وحسُن عمله).

4 - خطورة الفتوى بدون علم وأثرها على المفتي وأنه سيجدها يوم القيامة.

أختم بهذه الفتوى للهالك

[محمد العيد]

وهذه الفتوى

[محمد العيد]

ينظر هذا الموضوع

بيان تلبيس الرافضي آية الله محمد حسين فضل الله على عامة المسلمين / مهمَ جدَا

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=79159

[M.Noman]

كان الرجل قمة في التقية والكذب,,فقد كان مدافعا شرسا عن حزب الدعوة الرافضي العراقي ومؤيدا لة,,وكان ممن يفرحون لقتل اهل السنة في العراق بدعوى ان صدام ظلم الرافضة,, كما كان يصلة اكثر من 200000000دولار سنويا من اموال الخمس فكان من عباد الدولار كما هي حالهم اجمعين

[محمد العيد]

وينظر هذا الموضوع

الموقف الحقيقي للمرجع محمد حسين فضل الله من صحابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=67751

[الحر الأشقر]

الله اكبر

أأمة الشرك والباطل دوما في معمة بأسهم بينهم شديد

المتتبع للياسر الخبيث ومكتبه
يجد ان الروافض نهجهم نهج ديوك الحبش

المصلحه الدنيويه
لاان الدين مفبرك تجميع خزعبلات من مزابل الاديان والملل

كاتب الموضوع
بورك سعيك
وسيعلم هو ومن سبقه الان
اي منقلب منقلبون

الله اسأل الثبات على دين الحق

[شمري طي]

اللهم أحصهم عددا وقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا .

[موسى المدني]

بارك الله في أعماركم إخواني و جعلها كلها لله طاعة خالصة
بالرغم من أنني لا أشمت و لا افرح لموت أحد من الناس فكلنا ميتون و إلى القبر سائرون
لكن كل شخص يموت وحده "وَكُلُّهُمۡ آتِيهِ يَوۡمَ الۡقِيَامَةِ فَرۡدًا "
و قال تعالى : ""وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقۡنَاكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَاكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡ وَمَا نَرَى مَعَكُمۡ شُفَعَاءكُمُ الَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَآءُ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ""
فالموت تبقى عبرة للمحسن و للمسيء
و الكيس من حاسب نفسه قبل أن تحاسب و عمل لما بعد الموت
فنسأل الله أن يكون ما نتركه في الدنيا زيادة في الحسنات و ليس زيادة في السيئات فإن ذنوبنا كثيرة و تقصيرنا كبير فلا نزيد عليها وزر من تركنا له ما يضله عن السبيل
و نسأل الله أن يكون كل عملنا طاعة و له وحده خالصا
و أما هذا الرجل فنسأل الله أن لا يجعلنا أبدا ما حيينا سببا في إضلال الناس أو دعوتهم إلى الباطل أو أن ننشر الكذب بينهم أو نلبس عليهم أو ندعوهم لما فيه خسرانهم.
و إن موقع العلم (المشهور) يجعله في موقع لا يحسد عليه فإن من تصدر للناس فدعاهم إلى الشر و هداهم سبيل الشياطين و صدهم عن الحق فإن وزر كل من أخذ عنه يصله لا ينقص عن وزرهم شيء
و هذا و الله عبرة لغيره فلا يغرنكم مال الخمس الذي تأكلونه بغير حق فإنكم تاركوه و لا اعراض الناس التي انتهكتموها فأعراضكم ستنتهك لا محالة فتوبوا إلى بارئكم و لا تنتظروا أن يأتيكم الموت بغتة ليلا و أنتم نائمون أو ضحى و أنتم تلعبون
و إن موقع علمائهم ليس كموقع عامتهم فعلماؤهم لا بد يعلمون الحق لكن إما غرتهم دنيا المال و الأعراض أو غشيت أعينهم بسبب كفرهم و طغيانهم
أخيرا اسأل الله حسن الخاتمة و أن لا يجعل لنا فيمن بعدنا إلا ذكرا حسنا

[العمرى1]

لا رحم الله فيه مغرز إبرة