مجادل يتهم زوجات رسول الله بالفاحشة

[محاور الروافض]

إخواني انظروا إلى عقيدة الباطنية .

انظروا إلى عقيدة القرامطة .

انظروا إلى عقيدة احفاد المجوس ولو تظاهر أحدهم بالصلاح .



انظروا إلى إحدى إجابات ( مجادل ) على سؤال أخينا المكرم تركي القحطاني حين سأله عن زوجات الرسول فماذا قال ؟

ماذا أجاب ؟

اقرؤوا واحمدوا الله ملء السموات والأرض على صحة العقيدة .

وإليكم جوابه ونستغفر الله ونبرأ إلى الله منه ونحن فداء لأمهات المؤمنين .

فاعذرنا يا أبا القاسم يارسول الله بما فعله مشركوا العرب وزنادقتها ومجوسها في عصرنا هذا .

إليك الجواب :
لسن مطهرات ابدا ولو كن مطهرات فلم تنزل ايات تهديد ووعيد
وامر لهن بالقرار


.................................................. ........................................


يا مجادل ماذا تقول لرسول الله يوم تلقاه وأنت تسب في عرضه ؟

يامجادل ألا تعلم بأن الزانية لاينكحها إلا زاني أو مشرك ؟

يا مجادل زوجات الرسول مات عنهم المصطفى عليه السلام وهن في عصمته ’ ألم تسمع قول الله تعالى ( ولاتمسكوا بعصم الكوافر )

ألم تعلم أن القرآن قد كرم زوجات الرسول عليه السلام وجعلهن ( أمهات للمؤمنين ) ولكني أعذرك فزوجات الرسول لسن بأمهاتكم ..... فلاوالله لستم بأمة أحمد .


يامجادل أعلم علم اليقين أن قدحك في عرض رسول الله ليس من بدعك وقولك بقدر ماهي عقيدة تشربتها على يد الساحر الكافر داعيك ولكن ابشر بشر يوم حين تلقى رسول الله وأنت خصمه في زوجاته .

[أسماء حسين]

بُترَ لسانهِ وشلت يدهِ أمَا واللهِ إن تصل بهمْ لقذفِ نساءِ الرسول وأمهاتِ المؤمنين فسيرون من معاصمنا مالايرضونهِ ..!
إليّ برابط الحدث أخي مُحاور لاهُشّمت لكَ قبضة

[محاور الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى الأخيلية     بُترَ لسانهِ وشلت يدهِ أمَا واللهِ إن تصل بهمْ لقذفِ نساءِ الرسول وأمهاتِ المؤمنين فسيرون من معاصمنا مالايرضونهِ ..! إليّ برابط الحدث أخي مُحاور لاهُشّمت لكَ قبضة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...=101977&page=8

[مجادل]

ان كنت لا تفهم
فانا اعني تطهيرهم وعصمتهم من الذنوب والعصيان

اما الفحش الذي امام عي************ فهو لك ومن اطباعك

[محاور الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجادل     ان كنت لا تفهم فانا اعني تطهيرهم وعصمتهم من الذنوب والعصيان اما الفحش الذي امام عي************ فهو لك ومن اطباعك

يامجادل الفحش بعيد مني وأنا بعيد منه كبعدكم عن سنة المصطفى , والحمدلله الذي لم يجعلني ابن متعة أو متمتعة اسماعيلية كانت أو إثني عشرية .


مجادل يا اجهل من حمار قومه انظر إلى كلامك ورميك لأمهات المؤمنين وأنا أعذرك لأنها عقيدتك :

لسن مطهرات ابدا ولو كن مطهرات فلم تنزل ايات تهديد ووعيد
وامر لهن بالقرار
قال تعالى (يانساء النبي من تاتي منكن بفاحشة مبينه يضاعف لها العذاب ضعفين ...
فلا يجتمع التطهير مع الوعيد
ولم ياتي الوعيد الا لتقوم الحجه على من ستعصي .

كيف لاتقصد الفاحشة وقد أوردت بعد انكارك لتطهيرهن قوله تعاللى ( يانساء النبي من تأتي منكن بفاحشة ...)

ثم أكدت ذلك بقولك لايجتمع تطهير مع وعيد بمعنى أنهن لسن مطهرات لأن الوعيد قد وقع بحقهن


لارتكاب الفاحشة .



مجادل استغفر لذنبك واعلم أن الإسلام يجب ماقبله وابدأ اسلامك من اليوم بتصحيح ورمي عقيدتك الفاسدة في أقرب زبالة . فياعزيزي أسألك بالله ألم تقتنع أن دينك دين يستحق أن يضرب بالحذاء .

[مجادل]

انت تفهم ما اعني بالفحش

وهو ليس ما يدور في بالك

تقول لي ان اسلم وادخل معتقدك فلا عجب فانتم مذهب التكفير واخراج الناس من ملته
وانت ومذهبك ابعد ما تكون الى الاسلام

ولكن هذه قناعتك ماذا نفعل
فقد جعل الله تعالى الباطل ليوفي بعهده ليملا جهنم من الجنة والناس اجمعين

[محاور الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجادل     انت تفهم ما اعني بالفحش وهو ليس ما يدور في بالك تقول لي ان اسلم وادخل معتقدك فلا عجب فانتم مذهب التكفير واخراج الناس من ملته وانت ومذهبك ابعد ما تكون الى الاسلام ولكن هذه قناعتك ماذا نفعل فقد جعل الله تعالى الباطل ليوفي بعهده ليملا جهنم من الجنة والناس اجمعين

ماهو الفحش الذي تريد ؟

رقع يامرقع ...................

[مجادل]

تقريبا كلامي كان واضحا امامك ولكنك لا تريد ان تفهم وان فهمت رجعت لطريقتك التي اتتك من تركي الاشعري وهي ان تقوم باعادة السؤال مره اخرى

[محاور الروافض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجادل     تقريبا كلامي كان واضحا امامك ولكنك لا تريد ان تفهم وان فهمت رجعت لطريقتك التي اتتك من تركي الاشعري وهي ان تقوم باعادة السؤال مره اخرى

واضح لك انت فقط .

تقول أنه ليس هذا الفحش الذي أعنيه .

إذا يلزمك بيان الفحش الذي تعنيه .

[مجادل]

وقد ذكرت ماهو الفحش سابقا ارجع للردود حتى تعلم انك غائب الوعي والفهم

وقد قلت ان الفحش في الايه هو العصيان وتعدي حدود الله تعالى