تساؤل

[موسى المدني]

بسم الله الرحمن الرحيم و صل اللهم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد
فإني كنت افكر في سؤال موجه للزملاء الشيعة و نسيته حتى رايت مشاركة لأخي ابا سند في أحد المواضيع فذكرني به فالشكر له يرجع
و رغم كون السؤال ربما يكون جزئية فقط إلا أنه حيرني و أرجو أن أجد من الزملاء إجابة شافية
و السؤال
يبدأ كثير من الزملاء و بصفة أشمل كل المعممين من مراجعهم كلامهم بقولهم
""باسمه تعالى""
فاتساءل هل يقصدون بها الله سبحانه و تعالى أم غيره؟؟؟
و أين وردت هذه الصيغة في بداية اي كلام؟؟؟ أي أين مصدرها هل من كتاب الله أم من قول رسول الله صلى الله عليه و سلم أم من قول أئمة الاثني عشرية؟؟؟؟
و المعلوم عندكم أنكم تصرون و تقولون أن "بسم الله الرحمن الرحيم" هي آية من كل سورة من القرآن فهل باسمه تعالى افضل من الآية؟؟؟؟

و أضيف سؤالين لم أكن نويتهما في الفكرة الأولى للموضوع
ما حكم من يستثقل ذكر اسم الله في بدء كلامه ؟؟؟
و أيضا لماذا لا يسمي الشيعة ابناءهم بعبد "الرحمن" أليس من اسماء الله الحسنى؟؟؟؟؟

[بالتي هي أحسن]

أنا لا أشكّ أنّ الشّيعة يقصدون بقولهم "باسمه تعالى": يقصدون أن يقولوا: "بسم الله تعالى"...
ولا أعلم أحدا من علماء الشّيعة ولا السنّة قال بلزوم البدء بالبسملة كاملة عند افتتاح أيّ كلام، أمّا الإصرار على إضمار اسم الله في قولهم "باسمه تعالى" فهو خلاف الأولى.
فأرى والله أعلم أن لا نلزم الشّيعة ما لا يلزم، والأصل السّلامة إلا إذا قام الدّليل على العكس.

كانت بحوزتي رسالة للخمينيّ يتحدّث فيها عن البسملة، فرجعت إليها علّي أجد شيئا يتعلّق بهذا الموضوع، فلم أعثر على ضالّتي في حدود بحثي، ولكنّي وجدت في هذه الرّسالة كلاما استوقفني، لا علاقة، ولكنّي أنقله هنا لا لشيء إلا لتحذير الشّيعة من مغبّة التّمادي في الغلوّ:

قال الخمينيّ تحت عنوان "علي (ع) التجلي الإلهي العظيم":

" إذا أنشد قصيدة في مدح الأمير علي (ع) فهو يريد أن يقول أنه يدرك أنها لله، لأنّ الإمام عليه السلام هو التجلي العظيم لله، ولكونه لذا فإن ما فرضتموه مدحا له فهو مدح لله من خلال مدح تجليه.

إذا أيقن الإنسان وصدق أن المحامد لله لأعرض عن نفسه: إن ما ترونه ويراه من كثرة ضجيج الإنسان بمقولة: {لمن الملك}، وما ترونه ويراه من كثرة غرور الإنسان يرجع إلى كونه لم يعرف نفسه، فإنّ "من عرف نفسه فقد عرف ربه" (حديث مشهور مروي عن الإمام علي عليه السلام راجع شرح الشيخ ابن ميثم البحراني على المائة كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام [الكلمة الثالثة ص 57 من طبعة جماعة المدرسين في حوزة قم المقدسة) لا يدري أنه لا شيء ولو عرف ذلك وصدّق به، وصدق أنّ كلّ ما هو موجود منه تعالى لعرف ربه.
والمشكلة الأساسية هي أننا لا نعرف لا أنفسنا ولا ربنا، ولا إيمان لنا لا بأنفسنا ولا بربنا، لم نصدق أننا لا شيء ولم نصدق أنه هو كل شيء، وما لم يحصل هذا التصديق فلا من إقامة البراهين مهما زادت واتسعت إذ تبقى تلك "الأنانية النفسية" فاعلة.
إن أقوال (أنا كذا وأنت كذا) هي جميعاً ادعاءات فارغة من أجل الرئاسة وأمثالها وأصلها بقاء الأنانية التي ما دامت فالإنسان يرى نفسه".(انتهى كلام الخمينيّ تحت العنوان المذكور). (البسملة: ص14).

ليس المقصود من هذا الكلام إلزام الشّيعة بشيء يتعلّق بقولهم عند البسملة "باسمه تعالى"، ولكنّنا فقط نريد لهم أن يتنبّهوا ويحذروا مثل هذا الغلوّ الوارد في كلام الخمينيّ.

[tahaaa]

هل تقصد من السؤال ان محبي النبي واهل البيت عليهم السلام لاسمح الله يحرفون القرأن

اما بخصوص اسم عدو الرحمن ابن ملجم لعنه الله فهو قاتل الامام علي عليه السلام في شهر رمضان وهو راكع في صلاة الفجر فهذا اسم لايشرف ان يتسمى به محب اهل البيت عليهم السلام
في ناس من المسلمين لايسمون اسماء يستكرهونها

[أبو سند]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahaaa     هل تقصد من السؤال ان محبي النبي واهل البيت عليهم السلام لاسمح الله يحرفون القرأن اما بخصوص اسم عدو الرحمن ابن ملجم لعنه الله فهو قاتل الامام علي عليه السلام في شهر رمضان وهو راكع في صلاة الفجر فهذا اسم لايشرف ان يتسمى به محب اهل البيت عليهم السلام في ناس من المسلمين لايسمون اسماء يستكرهونها

على طاري المسميات

انتوا أفضل من الأئمه

الأئمه سموا ب أبو بكر وعمر وعثمان

فهل تستنكرون ذلك عليهم

وتبينون لنا أنكم أفضل منهم فلا تسمون بهذه الأسماء؟

[بالتي هي أحسن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahaaa     هل تقصد من السؤال ان محبي النبي واهل البيت عليهم السلام لاسمح الله يحرفون القرأن.

أولا: قلنا لكم مرارا أنّ محبّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) وأهل بيته لا تكفي للنّجاة بين يدي الله يوم القيامة، بل لا بدّ معها من اتّباع:
في (الكافي) عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ: قَالَ لِي: يَا جَابِرُ أَ يَكْتَفِي مَنِ انْتَحَلَ التَّشَيُّعَ أَنْ يَقُولَ بِحُبِّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ؟ فَوَ اللَّهِ مَا شِيعَتُنَا إِلاَّ مَنِ اتَّقَى اللَّهَ وأَطَاعَهُ، ومَا كَانُوا يُعْرَفُونَ يَا جَابِرُ إِلَّا بِالتَّوَاضُعِ والتَّخَشُّعِ والْأَمَانَةِ وكَثْرَةِ ذِكْرِ اللَّهِ والصَّوْمِ والصَّلَاةِ والْبِرِّ بِالْوَالِدَيْنِ والتَّعَاهُدِ لِلْجِيرَانِ مِنَ الْفُقَرَاءِ وأَهْلِ الْمَسْكَنَةِ والْغَارِمِينَ والْأَيْتَامِ، وصِدْقِ الْحَدِيثِ وتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ، وكَفِّ الأَلْسُنِ عَنِ النَّاسِ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ، وكَانُوا أُمَنَاءَ عَشَائِرِهِمْ فِي الْأَشْيَاءِ. قَالَ جَابِرٌ فَقُلْتُ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ مَا نَعْرِفُ الْيَوْمَ أَحَداً بِهَذِهِ الصِّفَةِ؟ فَقَالَ: يَا جَابِرُ لَا تَذْهَبَنَّ بِكَ الْمَذَاهِبُ حَسْبُ الرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ أُحِبُّ عَلِيّاً وأَتَوَلاَّهُ ثُمَّ لَا يَكُونَ مَعَ ذَلِكَ فَعَّالًا فَلَوْ قَالَ إِنِّي أُحِبُّ رَسُولَ اللَّهِ فَرَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) خَيْرٌ مِنْ عَلِيٍّ (عليه السلام) ثُمَّ لَا يَتَّبِعُ سِيرَتَهُ ولَا يَعْمَلُ بِسُنَّتِهِ مَا نَفَعَهُ حُبُّهُ إِيَّاهُ شَيْئاً، فَاتَّقُوا اللَّهَ واعْمَلُوا لِمَا عِنْدَ اللَّهِ، لَيْسَ بَيْنَ اللَّهِ وبَيْنَ أَحَدٍ قَرَابَةٌ، أَحَبُّ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ وأَكْرَمُهُمْ عَلَيْهِ أَتْقَاهُمْ وأَعْمَلُهُمْ بِطَاعَتِهِ، يَا جَابِرُ واللَّهِ مَا يُتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ تَبَارَكَ وتَعَالَى إِلَّا بِالطَّاعَةِ ومَا مَعَنَا بَرَاءَةٌ مِنَالنَّارِ ولَا عَلَى اللَّهِ لِأَحَدٍ مِنْ حُجَّةٍ، مَنْ كَانَ لِلَّهِ مُطِيعاً فَهُوَ لَنَا وَلِيٌّ، ومَنْ كَانَ لِلَّهِ عَاصِياً فَهُوَ لَنَا عَدُوٌّ ومَا تُنَالُ وَلاَيَتُنَا إِلاَّ بِالْعَمَلِ والْوَرَعِ". (الكافي: 02/74. بَابُ الطَّاعَةِ والتَّقْوَى. حديث 03).

ثانيا: المحبّة قد تكون وبالا على صاحبها إذا قادته إلى الغلوّ المذموم:
في (موسوعة الإمام الرّضا: 14/54): قال رسول اللَّه (صلى اللّه عليه وآله وسلم): ( يا عليّ، إنّ فيك مثلاً من عيسى بن مريم؛ أحبّه قوم فأفرطوا في حبّه فهلكوا فيه، وأبغضه قوم فأفرطوا في بغضه فهلكوا فيه، واقتصد فيه قوم فنجوا).
وعند الكشيّ عن أبي خالد الكابلي قال: سمعت علي بن الحسين (عليه السلام) يقول: "إنّ اليهود أحبّوا عزيرا حتى قالوا فيه ما قالوا فلا عزير منهم ولا هم من عزير، وإنّ النصارى أحبّوا عيسى حتى قالوا فيه ما قالوا فلا عيسى منهم ولا هم من عيسى، وأنا على سنّة من ذلك أنّ قوما من شيعتنا سيحبّوننا حتى يقولوا فينا ما قالت اليهود في عزير وما قالت النصارى في عيسى ابن مريم فلا هم منا ولا نحن منهم". (رجال الكشّي: ص120).

ثالثا: محبّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) وأهل بيته محبّة مجرّدة دون اتّباع لا تعصم صاحبها من الضّلال. وأنا هنا لست بصدد اتّهام الشّيعة بالقول بتحريف القرآن، فيكفيهم أنّهم يحرّفون الكلم عن مواضعه.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahaaa     اما بخصوص اسم عدو الرحمن ابن ملجم لعنه الله فهو قاتل الامام علي عليه السلام في شهر رمضان وهو راكع في صلاة الفجر فهذا اسم لايشرف ان يتسمى به محب اهل البيت عليهم السلام. في ناس من المسلمين لايسمون اسماء يستكرهونها

هذا يعطي دليلا آخر على أنّ الشّيعة بنوا مذهبهم على العواطف، بعيدا عن النّقل والعقل، وبعيدا عن منهج أهل البيت (عليهم السّلام)، فهذا الإمام الصّادق (عليه رحمة الله) مثلا سمّى أحد أبنائه "عبد الله"، ومعلوم أنّ "عبد الله" تسمّى به عدوّ الله وعدوّ رسوله وعدوّ المؤمنين ورأس المنافقين " عبد الله بن أبي سلول".

[شمري طي]

لا تستغرب يبدأون مواضيعهم مستقبلاً بـ : ( بإسم الآهـ )

عن أبي عبد الله أنه كان يقول « آهـ اسم من أسماء الله الحسنى . فمن قال آهـ: فقد استغاث بالله »
(مستدرك الوسائل2/148).

وآهـ يعيني
وآهـ يا ( عج )
وآهـ أكبر
وآهـ من قيدك أدمى معصمي


وهكذا لعنهم الله

[موسى المدني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahaaa     هل تقصد من السؤال ان محبي النبي واهل البيت عليهم السلام لاسمح الله يحرفون القرأن اما بخصوص اسم عدو الرحمن ابن ملجم لعنه الله فهو قاتل الامام علي عليه السلام في شهر رمضان وهو راكع في صلاة الفجر فهذا اسم لايشرف ان يتسمى به محب اهل البيت عليهم السلام في ناس من المسلمين لايسمون اسماء يستكرهونها

زميلنا الكريم
لم أتكلم عن التحريف فذاك موضوع آخر إنما أشرت فقط أنكم تقولون بأن البسملة آية من السور و لست هنا أرفض أو أنقد هذا القول بل يلزمك بذلك أن تكون البسملة كاملة أفضل عند الله فتبدأ باسم الله و تختار عبارة الآية "بسم الله الرحمن الرحيم" و هي الافضل بلا نقاش فسؤالي لماذا تفضلون غيرها عليها؟؟؟؟
أما عن ابن ملجم فأراك جعلت فعله يمنعك من طاعة الله بل و تجرؤ أن تدافع عن قولك رغم علمك بأن اسم الرحمن هو من أسماء الله الخاصة إذ لا يجوز تسمية عبد باسم "الرحمن" و لهذا الإسم من الفضل ما لا ينكره أحد فهل فعل ابن ملجم يجعلك تعصي الرحمن و لا تتعبد باسم من اسمائه الحسنى فتجعله إسما لب************؟؟؟؟
ثم ما بالك بمن سمى من الأئمة ابناءه "عائشة " و ابي بكر و عمر و عثمان عليهم الرضوان و خاصة ابو بكر رضي الله عنه إذ هي كنية و ليست إسما لكن الإمام سمى باسمه و ابو بكر عليه الرضوان حسب معتقدكم هو على غير دين الله بينما ابن ملجم من المسلمين و عندكم ذنب ابي بكر عليه الرضوان (و حاشاه) أعظم و أكبر من ابن ملجم فكيف يفعل الإمام المعصوم ذلك و أنتم تنكرون ذلك بل تقتلون على هذه التسمية فهل أنتم خير من أئمتكم؟؟؟؟
ثم اسألك سؤالا بسيطا
هل إسم حسين لصدام سيجعلك تترك إسم "حسين"؟؟؟؟ لا أظن ذلك ابدا فتنبه أنكم لا تقفون على قاعدة ابدا بل هو اتباع الهوى و القول على الله بغير علم اسأل الله أن يهدينا و غياكم سواء سبيله
أما "يستكرهونها" فلا أعرفها في لغة العرب لكن ربما "يكرهونها" فاقول لك ياهذا هل تعي ما تقول؟؟؟ تكره عباد الرحمن الذين أثنى الله عليهم و وعدهم جنات تجري من تحتها الأنهار لأن أحدا تسمى بعبد الرحمن و فعل ما فعل؟؟؟

وَعِبَادُ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى ٱلْأَرْضِ هَوْنًۭا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ ٱلْجَٰهِلُونَ قَالُوا۟ سَلَٰمًۭا
63
وَٱلَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًۭا وَقِيَٰمًۭا
64
وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا
65
إِنَّهَا سَآءَتْ مُسْتَقَرًّۭا وَمُقَامًۭا
66
وَٱلَّذِينَ إِذَآ أَنفَقُوا۟ لَمْ يُسْرِفُوا۟ وَلَمْ يَقْتُرُوا۟ وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًۭا
67

[أبو سند]

بارك الله فيك حبيبنا موسى ورفع قدرك

لايوجد دليل لاستخدامهم هذا اللفظ

يريدون بذلك مخالفة أهل السنة

حتى بلفظ التعوذ

وهذه من شدة كرههم للاسلام وأهله

وهذه سمات المنافقين

بارك الله بك

[موسى المدني]

هل يجيب الزملاء؟؟؟ أم هل كل اسئلتنا بهذه الصعوبة؟؟؟ ألا ترون أن كل معتقداتكم لا تقف أمام سؤال بسيط؟؟؟؟ هل هذا دين يستطيع أن يرده إنسان بسيط من عامة أهل السنة ؟؟؟ هل ما تعتقدون و ماتفعلون أمر به الله أم من عند انفسكم؟؟؟؟ هل أمير المؤمنين عليه الرضوان امركم بهذا؟؟؟؟
تعصي الإله وأنت تزعم حبه ؟؟ ****** هذا لعمري في القياس شنيع
لو كنت تصدق حبه لأطعته ****** إن المحب لمن يحب مطيع

-------------------------------------------------------------------

أرأيت نجما في المجرة كلها ****** ترك المجرة واستخف المقصدا ؟؟!!
لو حاد عن أمر الله عظيمها ****** لهوى من العليا ودك وجددا
ولشاط في جو السماء محرقا ****** ومحذرا من قد عصاه وعاندا
فطرت حياتك للحنيفة سمحة ****** ومدار أجرك بالشريعة حددا
أيكون عهدك في الوجود عجيبة ****** وتروح وحدك فاجرا أو ملحدا ؟؟

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} (72) سورة الإسراء

[سبايدر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى المدني     و السؤال يبدأ كثير من الزملاء و بصفة أشمل كل المعممين من مراجعهم كلامهم بقولهم ""باسمه تعالى"" فاتساءل هل يقصدون بها الله سبحانه و تعالى أم غيره؟؟؟ و أين وردت هذه الصيغة في بداية اي كلام؟؟؟ أي أين مصدرها هل من كتاب الله أم من قول رسول الله صلى الله عليه و سلم أم من قول أئمة الاثني عشرية؟؟؟؟ و المعلوم عندكم أنكم تصرون و تقولون أن "بسم الله الرحمن الرحيم" هي آية من كل سورة من القرآن فهل باسمه تعالى افضل من الآية؟؟؟؟ و أضيف سؤالين لم أكن نويتهما في الفكرة الأولى للموضوع ما حكم من يستثقل ذكر اسم الله في بدء كلامه ؟؟؟ و أيضا لماذا لا يسمي الشيعة ابناءهم بعبد "الرحمن" أليس من اسماء الله الحسنى؟؟؟؟؟

باسمه تعالى
اي بسم المهدي فلديهم بسم الله او باسم الائمه لافرق بينهما