خفايا القروبات الشيعية تثبت كتاب صرخة من القطيف

[أبو الحسنين]

بعض القروبات الشيعية تتداول الايميل التالي لمقاطعة شخصين من الشيعة الروافض

لانهما فقط يكتبان الواقع الذي يحدث بالضبط في القطيف

نترككم مع الايميل

(لايتوقف الايميل ليصل الى جميع اهل القطيف وليوزع في جميع المنتديات ليعلم الجميع من هم التركي والصفار )

جعفر الصفار

صحفيفي جريدة اليوم

جعفر الصفار وجعفر التركي اسماء لا تخفى عليكم من خلال المقالات التافهه والملفقه التي يطرحوها في جريدتهم

يعتبرون أنفسهم من اهالي القطيف وهم اعداء لهذا البلد المعطاء يشوهونه بمقالاتهم الملفقه والتي اغلبها غير صحيحه

ولا تحمل مصداقيه

همهم فقط تشويه القطيف والاثبات بأن القطيف هي بلد الاجرام والمجرمين

لماذا ؟؟؟ هل يريدون الشهره أم بهم مرض نفسي أم هم حاقدون على القطيف واهلها

لو تابعون أخبارهم التي يطرحونها في الجرائد والمنتديات تستغربو من أنكم تعيشو في بلد مثل القطيف

كل يوم قتل ومجازر ... مع العلم بأن احداث مروعه وجرائم كبيره تقع يومياً في الدمام او الخبر او مدن أخرى

ولايعلم بها احد

لان اهلها لا يريدون تشويه سمعت مدينتهم

وللأسف نحن نملك اشخاص حاقدين مثل جعفر الصفار والاخر المدعو جعفر التركي

حقدهم على القطيف اعماهم عن حقيقة ان القطيف لا تهتز بمجرد خبر طرح في جريده همها تشويه سمعة القطيف بشكل عام واهلها بشكل خاص

فلنحاربهم ولنقاطعهم فهم ورم سرطاني لابد أن يستئصل من هذه البلد الحبيب

(لايتوقف الايميل فليصل الى جميع اهل وليوزع في جميع المنتديات ليعلم الجميع

من هم التركي والصفار )

قالوا القطيف فقلت غاية قصدنا

ألق المــراسي أيهـا الربـان

وافيتــه والبدر يبسط نـوره

فوق الضفاف وترقص الشطآن

وعليه من نسـج المسـاء ملاءة

صفـراء باهتـة بهـا الألـوان

والسفن أسراب تروح وتغتـدي

نوعـان ذا وان وذا عجـلان

والشرع هامسة الشعاع كأنـه

نفضت جناحا في الفضا العقبان

[أبو الحسنين]

رد احدهم على المقال في القروب

ما هكذا تورد الابل يا سعد

قرأت باستغراب بل بامتعاض ما كتبت عن الصفار والتركيز ان ما كتبت لا يتعدى عن كونه زوبعة في فنجان الا أنه قد خامرني احساس بأن الكيل الوافي من التقريع والتأنيب والطعن في انتماء المذكورين أو تنكرهما للقطيف كل ذلك انما يصب في خانة تصفية الحسابات الشخصية لعلي لا أعدو الحقيقة ان ظننت بأنك تنادي بالتكتم على ما يحصل من جرائم في القطيف وما حولها وهي جرائم من العيار الثقيل الذي يتعذر اخفائه لأنها ماثلة للعيان بقضها قضيضها ومعظمها مرصود في السجلات الرسمية ولن أقول انها منشورة في الصحف لكي أفوت عليك امكانية اعتابرها من صنع المتهميز الذين أشبعتهما لوما وتقريعا وقلت فيهما ما لم يقل مالك في الخمر والعياد بالله

انني اتحفظ على قياس الجرائم في محافظة القطيف بالمعايير العلمية ومرد ذلك التحفظ هو عدم توفر الاحصاءات الدقيقة التي يمكن الاستناد اليها أو عليها وتكن من يعيش في ربوع محافظة القطيف ومن يتابع الشبكة العنكبوتية وكذلك من يتابع وسائل ألاتصالات ألأخرى لابد وأن يتوفر على الاطلاع على جرائم من جميع الأشكال والألوان قد لايحدث مثيل لها في أمريكا المشهورة بالجرائم ولا حتى في مجاهل أفريقيا.
تلك هي الحقيقة المجردة التي تحتم على كل مخلص للقطيف أن يتحرك ويساهم بأي جهد ايجابي للحد من تلك الجرائم التي تتفاقم بوتيرة عالية بسبب غياب الرادع الفعال.أجل! الواجب المنوط بكل مخلص في انتمائه للقطيف هو أن يبادر بايقاد شمعة أو حتى عود ثقاب كما نصح فيلسوف الصين العظيم "كونفيشص" بدلا من الاستمرار في لعن الظلام أو دفن رؤوسنا في المال كم ينادي البعض

آمل أن يكون في صدرك متسعا لتقبل هذا النقد الذي أتوخى ان يكون بناءا ليسهل تحقيق الغرض المقصود منه. كلمة أخيرة لا مندوحة لي من الآشارة اليها وهي أنني لم أتشرف بمعرفة الصفار ولا التركي غيرأن جلد الذات والنيل من الغير لأمور يجب أن يثابا عليها هو الذي استفزني ودفعنا بالتالي الى المبادرة لوضع النقاط على الحروف لأذكر بحقيقة أن العلاج الناجع لايتأتى الا بالتشخيص السليم مؤكدا في ذات الوقت بأن ما يضطلع به الصفار والتركي يصب في خانة العلاج الناجع لأنه يميط اللثام عن الحقيقية المؤلمة ليمهد الطريق للمخلصين من أبناء محافظة القطيف للتشمير عن السواعد من أجل السيطرة على ألأمور واصلاح شأنها قبل فوات الأوان

[الجسار1]

بارك الله فيك ... عموما لا غرابة أي مجتمع يوجد فيه شيعة فلابد من وجود هاي الجرائم على أنواعها وهذا لو كانوا يعقلون يكمن في أصل دينهم المركب تركيباً مزجياً من عدة ديانات ...لا بل من أحقر ما وجد عند غيرهم
تحياتي لك

[الوافي 4]

القطيف معروف عنها بانها مدينة اجرام و مجرمين واكثر الجرائم هناك بعد السرقة الإغتصاب سواء كان المغتصب ذكرا او انثى.

أما في العوامية فالإجرام هناك له طابع خاص فهذه المدينة الرافضية الكريهه تعتبر بحق شيكاغو السعوديه فأهلها مجرمون بالفطره وخاصة راكبي الدراجات النارية فهم الأكثر اجراما و فجورا بحق اهلهم من الروافض المساكين هناك0