وجدت وأنا أتسكع عبر شبكة الإنترنت كتاب لرافضي خبيث اسمه:
حسين شرف الدين بن السيد ملا زاده رضا بن السيد عبد الرحيم صدر الدين الموسوي الهاشمي.
واسم الكتاب: الإخبار بما صح في ضرب الحلق من فضائل مروية عن سادة آل البيت أثار معتبرة وأخبار.
وفي كتابه هذا أعلى من شأن اللواط ومجده وعظمه وحث عليه، ولا أستطيع إيراد شيء مما ذكره فيه لقباحته وفحشه.
وأستميحكم عذراً بأن أذكر شيء يسير من سيرته المنتنة:
يقول من ترجم له في مقدمة رسالته المذكورة:" ولد قدس سره في صباح يوم عرفه سنة (1003ه ) نشأ السيد حسين شرف الدين في كنف والديه، في مدينة " قم" المقدسة وطلب العلم منذ نعومة أظفاره، تلقي جميع العلوم عن طريق والده آية الله العظمى ملاه زاد رضا، وعن طريق والدته السيدة الصالحة المحدثة نفسيه الموسوي، بلغ رتبة الاجتهاد وهو ابن 30 سنه ولقبه والده بآية الله العظمي."
"اشتهر قدس سره بوطء الأدبار، ولذلك لم يتزوج في حياته مطلقاً واشتهر عنه حب المردان الحسان، ولذلك جل من تخرج علي يديه منهم كان قد ضاجعهم ونال مبتغاهم منهم، ولم يكن يمنح التلميذ درجة القبول حتى ينال منه مراده".
"كانت وفاته قدس سره في سحر الثلاثاء التاسع من محرم لعام ( 1053ه ) ألف وثلاث وخمسين للهجرة، في تلك الليلة اغتسل ثم صلى ركعتين ثم رفع يديه إلى السماء وقال يا رب أحييتني على الإيمان وشرفتني بالعلم والنسب الرفيع، اللهم أمتني على أحب الأعمال إليك ثم قام آلي فراشه واجلس المردان حوله وضاجعهم وناموا على تلك الحالة؛ ثم آفاق عند السحر وأيقض من حوله ثم تبسم ورفع بصره إليهم وقال: أشهد أن لا إله إلا الله وان محمداً رسوله وأن علياً وليه ووصيه، ثم مات طاب مرقده الشريف وأوصى أن يدفن ليلاً في مقبرة البوذيين".
ولأني أريد أخراج كتاب بعنوان:
تعبد الرافضة لله بالفواحش والمعاصي"
فأرجو كل من لديه ما يمت لهذا الموضوع بصلة، إفادتي به عبر البريد الالكتروني:
[email protected]
وله مني الدعاء بظهر الغيب