اللطميات هي قرآن الرافضة وهي ثقلهم الاكبر
كما ان معمّميهم هم الثقل الاصغر عندهم
فالقرآن لا يشفي غليلهم من عدة جهات :
اولا : انه ليس فيه غلو في الحسين وآل علي بن ابي طالب ،،، وهذا يجعلهم يزهدون في القرآن
وثانيا : انه يمتدح السابقين الاولين من المهاجرين والانصار والذين يتبعونهم بإحسان ،، كما انه يمتدح نساء النبي ويجعلهن امهات المؤمنين
ثالثا : في القرآن نهي صريح وفي مواضع كثيرة متعددة عن الشرك الذي هم واقعون فيه حتى نخاعهم
فلهذا يزهد الرافضة في كتاب الله ولأنهم عجزوا عن تحريفه ليوافق مآربهم واهواءهم فقد زهدوا فيه زهدا جعلهم يتركونه جملة وتفصيلا ويهجرونه هجرانا مبينا في اماكن تعلمهم وفي معابدهم ويستبدلونه باللطميات التي حشوها بما يوافق شركياتهم وغلوهم