(لما أستخلف عمر سال علياً أن يدفع إليهم بالقران فيحرفوه فيما بينهم , فقال يا أبا الحسين إن جئت بالقرآن الذي كنت قد
جئت به إلى أبي بكر حتى نجتمع عليه .
فقال (( هيهات , وليس إلى ذالك سبيل , وإنما جئت به إلى
أبي بكر لتقوم الحجة عليكم , ولا تقولوا إنا كنا عن هذا غافلين , أو تقولوا ما جئتنا به , إن القرآن الذي عندي إلا
المطهرون والأوصياء من ولدي))
فقال عمر : هل لإظهاره وقت معلوم؟
فقال عليه السلام (نعم , إذا قام القائم من ولدي يظهره ويحمل الناس عليه , فتجري السنة به صلوات الله عليه ))
]الأحتجاج للطبرسي (208\1)
على إفتراض ان هذا الكلام صحيح والعياذ بالله من هذا الكلام
عندي أسئلة بسيطة
س1\ عوام الرافضة لم يمسوا القرآن الذي أخفاه علي هل
يعني هذا أنهم غير مطهرون والمطهرون هم فقط ملالي إيران
س2\ نحن إذا متنا ماهو مصيرنا . هل سندخل النار ؟
لكن ماهو ذنبنا أننا آمنا بالقرآن الذي بين أيدينا
س3\ هل يحق لي أن أقول يا الله خذ حقي من علي فقد أخفى
القرآن عنا لان كان كل همه هو أن تعذب الصحابة ولم يلقي لـضياع الأمة بالاً؟
س4\ أين نجد القرآن؟ ... عفواً أقصد أين نجد القائم عج؟