قال الله تعالى في معرض ترهيبه للمؤمنين من تولي اليهود والنصارى والمشركين ومن شابههم من أهل الملل الباطلة
" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ " المائدة 55
قاصرا من يجوز للمؤمن أن يتولاهم على الله ورسوله واخوته المؤمنين
فنسج الرافضة حول الآية الكثير جدا من الأساطير وزعموا أنها تدل على إمامتهم المفتراة
سؤالي للزملاء الرافضة
هل سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه داخل في المخاطبين بالآية ؟
لكون الخطاب موجها فيها للمؤمنين وهو من سادتهم
أم أنكم تخرجونه من الخطاب وأنه غير مأ مور بتولي الله ورسوله والمؤمنين دون سواهم فيحق له بذلك أن يتولى غيرهم ؟
بانتظار من يؤمن بأن الآية أعلاه دليل على إمامة سيدي ومولاي أبي الحسنين
اللهم اهدنا و اهد بنا