القرآن كفيل بمقاومة جميع المفسدين ولا يعصم من جميع الشُّرور إلا التمسكُ بأصوله وفروعه

[مسلم و مسالم]

للوهابي بمعرف المهذب :

هذا كلامك :
أنا أؤمن بأن الدين اكتمل بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن الوحي بيَّن للناس جميع الشرور صغيرها وكبيرها ليجتنبوها .

الجواب :
أحسنت وأحسنت واحسنت ، أن تقول وبملئ فمك :وأن الوحي بيَّن للناس جميع الشرور صغيرها وكبيرها ليجتنبوها .
إذن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ، ومن باب أولى ، قد بين له الوحي جميع الشرور الصغيرة والكبيرة ليجتنبها ولكنه ، وعلى حسب عقيدتكم ، إجتنب الكبائر ولم يجتنب الصغائر ، وهذا رغم أنه يعلمها و الوحي بينها له ولكنه لم يجتنبها ،
أولا : لا أدري لماذا لم يجتنبها ؟؟
ثانيا : القرآن الكريم والوحي لم يعصم حتى متلقيه من جميع الشرور ، بل عصمه فقط من الكبائر وليس جميع الشرور باعتبار أن الصغائر شرور كما أقررت بذلك أنت بنفسك ، وهذا مخالف لعنوان موضوعك .

لو كان هذا هو تعريف العدل عند أهل السنة لما قالوا بأن كل الصحابة عدول

الجواب :
فما هو تعريف العدل عند السنة ؟؟ إن كان ليس ما قلته أنا ، دائما تظهر أنك جاهل بأبسط الأمور ، وأعلم أنك لن تجيب ، لأنك لن تجد تعريفا غيلر الذي قلته أنا ، وسوف تختفي لأيام وتظهر بمعرف آخر فتلغط وتشتت وتملأ الصفحات لكي تواري جهلك .


الكذب يتفاوت حكمه .. ومنه ما هو جائز .

الجواب :
وما هو الكذب الجائز ؟؟ ومتى يكون ؟؟ وهل هو جائز حصرا أم لا ؟؟

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     للوهابي بمعرف المهذب : هذا كلامك : أنا أؤمن بأن الدين اكتمل بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن الوحي بيَّن للناس جميع الشرور صغيرها وكبيرها ليجتنبوها . الجواب : أحسنت وأحسنت واحسنت

هذا يكفي .. !

فهو إقرار منك بـ ( الثلاثة ) على اكتمال الدين وأن الوحي بيّن جميع الشرور كبيرها وصغيرها ، فمن يريد العصمة من جميع الشرور يتمسك بأصول القرآن وفروعه .


وقد تبيّن الآن للمتابعين أن كل اعتراضاتك هي مجرد تشغيب وخروج عن الموضوع .

عصمة الأنبياء إفتح لها موضوعاً مستقلاً - إن شئت - وسيتبين من الذي على الحق .

وحبذا قبل ذلك لو تراجع - مثلاً - قول مفسريكم ، بل ما رووه عن معصوميكم ، في قوله تعالى :

( ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ) الآية .


وبالنسبة للعدالة فافتح موضوعاً كذلك - إن شئت - لأظهر لك جهلك .. ومن كلام أعلام السنة .

ونفس الأمر عن سؤالك عن الكذب .. خارج الموضوع .

وأما عن التأخر في الرد عليك فلو تعطيني خمس مالك فسأبذل جهدي ألا أتأخر بالرد .. أو امتنع عنه كما يفعل من يأخذون أموالكم بدون مفابل .. !!

[مسلم و مسالم]

لم تستطع التوفيق بين عنوان موضوعك والذي مفاده أن التمسك بالقرآن الكريم يعصم من جميع الشرور ، وقولك وقول ابن تيمية أن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله يرتكب الصغائر والتي هي شرور وذنوب ، والعياذ بالله ، . فيبقى لديك أحد الأمرين وهما :

إما أن القرآن الكريم لا يعصم من جميع الشرور بل يعصم من الكبائر فقط دون الصغائر ، وهذا كلام باطل طبعا .

أو أن يعصم من جميع الشرور صغيرها وكبيرها ، والنبي الأعظم صلى الله عليه وآله معصوم عصمة مطلقة ، وهذا هو الحق طبعا ، وهذه هي عقيدتنا نحن أتباع محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله .

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     لم تستطع التوفيق بين عنوان موضوعك والذي مفاده أن التمسك بالقرآن الكريم يعصم من جميع الشرور ، وقولك وقول ابن تيمية أن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله يرتكب الصغائر والتي هي شرور وذنوب ، والعياذ بالله ، . فيبقى لديك أحد الأمرين وهما : إما أن القرآن الكريم لا يعصم من جميع الشرور بل يعصم من الكبائر فقط دون الصغائر ، وهذا كلام باطل طبعا . أو أن يعصم من جميع الشرور صغيرها وكبيرها ، والنبي الأعظم صلى الله عليه وآله معصوم عصمة مطلقة ، وهذا هو الحق طبعا ، وهذه هي عقيدتنا نحن أتباع محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله .

كيف يعصم وهو ناقص في معتقدك ومعتقد معصوميك ومعتقد شيوخك
http://islamicweb.com/arabic/Shia/quran.htm

[مسلم و مسالم]

بسم الله الرحمن الرحيم

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (27) ذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ .

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     بسم الله الرحمن الرحيم وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (27) ذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ .

جاوب في المواضيع التي سبق وطلبت منك تعليق فيها ودع النسخ واللصق .

[مسلم و مسالم]

لم تستطع التوفيق بين عنوان موضوعك والذي مفاده أن التمسك بالقرآن الكريم يعصم من جميع الشرور ، وقولك وقول ابن تيمية أن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله يرتكب الصغائر والتي هي شرور وذنوب ، والعياذ بالله ، . فيبقى لديك أحد الأمرين وهما :

إما أن القرآن الكريم لا يعصم من جميع الشرور بل يعصم من الكبائر فقط دون الصغائر ، وهذا كلام باطل طبعا .

أو أن يعصم من جميع الشرور صغيرها وكبيرها ، والنبي الأعظم صلى الله عليه وآله معصوم عصمة مطلقة ، وهذا هو الحق طبعا ، وهذه هي عقيدتنا نحن أتباع محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله .

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     لم تستطع التوفيق بين عنوان موضوعك والذي مفاده أن التمسك بالقرآن الكريم يعصم من جميع الشرور ، وقولك وقول ابن تيمية أن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله يرتكب الصغائر والتي هي شرور وذنوب ، والعياذ بالله ، . فيبقى لديك أحد الأمرين وهما : إما أن القرآن الكريم لا يعصم من جميع الشرور بل يعصم من الكبائر فقط دون الصغائر ، وهذا كلام باطل طبعا . أو أن يعصم من جميع الشرور صغيرها وكبيرها ، والنبي الأعظم صلى الله عليه وآله معصوم عصمة مطلقة ، وهذا هو الحق طبعا ، وهذه هي عقيدتنا نحن أتباع محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله .

1-
الموضوع للأخ السليماني - وفقه الله - وليس لي .


2-
إقرارك بأن التمسك بالقرآن يعصم من جميع الشرور هو إقرار بصحة كلام الشيخ .


3-
زعمك بأن قولكم بالعصمة المطلقة للأنبياء هو الحق .. لا يسلّم لك ، بل هو قول يخالف القرآن الذي يعصم الله من يتمسك به عن جميع الشرور .

يقول الله تعالى :

( فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى (121) ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى (122) )
[طه]

فأي القولين هو الحق :

- الذي يقول : عصى آدم - عليه السلام - .. كما قاله الله تعالى .. ؟

- أم الذي يقول : لم يعصِ آدم .. ؟

[محب للخير]

الشيعه تجوز وقوع الصغائر على الانبياء قبل نبوتهم

( أوائل المقالات ) ص 62 :[ أقول : إن جميع أنبياء الله - صلوات الله عليهم - معصومون من الكبائر قبل النبوة وبعدها وما يستخف فاعله من الصغائر كلها ، وأما ما كان من صغير لا يستخف فاعله فجائز وقوعه منهم قبل النبوة وعلى غير تعمد وممتنع منهم بعدها على كل حال ، وهذا مذهب جمهور الإمامية ، والمعتزلة بأسرها تخالف فيه ].


( أوائل المقالات ) ( 32 - القول في عصمة الأنبياء - عليهم السلام - ) :[ وأقول : إن الأئمة القائمين مقام الأنبياء ( ص ) في تنفيذ الأحكام وإقامة الحدود وحفظ الشرائع وتأديب الأنام معصومون كعصمة الأنبياء ، وإنهم لا يجوز منهم صغيرة إلا ما قدمت ذكر جوازه على الأنبياء ، وإنه لا يجوز منهم سهو في شئ في الدين ولا ينسون شيئا من الأحكام ، وعلى هذا مذهب سائر الإمامية إلا من شذ منهم وتعلق بظاهر روايات لها تأويلات على خلاف ظنه الفاسد من هذا الباب ، والمعتزلة بأسرها تخالف في ذلك وتجوز من الأئمة وقوع الكبائر والردة عن الاسلام ].

اما المجلسي فهو كان يقول بجواز جهل الائمه فى الصغر

المجلسي الأول : روضة المتقين ج 4 ص165
في الصحيح
،عن جميل بن دراج، عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
رآني علي بن الحسين عليهما السلام و أنا أقلع الحشيش من حول الفساطيط بمنى فقال : يا بني إن هذا لا يقلع .و إن أمكن حمله على إرادة القطع أو يكون صغيرا غير مكلف و جوزنا الجهل عليهم في الصغر

[مسلم و مسالم]

للزميل المهذب :

هذا كلامك :
بل هو قول يخالف القرآن الذي يعصم الله من يتمسك به عن جميع الشرور .

الجواب :
وكيف لم يعصم النبي الأعظم صلى الله عليه وآله من جميع الشرور ؟؟