لماذا قال تعالى في قصة الغار ( فأنزل الله سكينته عليه ) ولم يقل عليهما ؟

[أبو ياسين]

مؤمن اليمن ..............أعانك الله على عقلك ................لاتستطيع الحوار المنظم ...............بل لابد من الشطحات ........أنت كالمتوفى دماغيا ....................عزائي لك لك مرة أخرى زميلنا المتوفى ................


لو كل كلب عوى ألقمته حجرا ******لصار الصخر مثقال بدينار

[أبو عاصم]

ارجوك وافق عشان يكتمل فهم التفسير

[مؤمن اليمن]

كلام العاجزين

[مرابط من تونس]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن اليمن     كلام العاجزين

أرى ابليس ركبك ولم يترك لك مجالا للخلاص

[دمي فداء للزهراء]

من يهرب مع شخص من القتل المنطق يقول انه يثق به والا لما هرب معه
اشاره ؟
( اليهرب يحزن ام يخاف )

[mmq]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمي فداء للزهراء     من يهرب مع شخص من القتل المنطق يقول انه يثق به والا لما هرب معه اشاره ؟ ( اليهرب يحزن ام يخاف )

الاحتجاج – الطبرسي – رقم المجلد : (2)- رقم الصفحة : (289)- وقد هرب رسول الله ص من قومه وهو يدعوهم إلى الله حتى فر إلى الغار ولو وجد عليهم أعوانا ما هرب منهم

[محبة آل محمد]

رضي الله عن أبي بكر الصديق وجميع الصحابه وحشرنا معهم ,,
واقول للروافض المعاندين(قل موتو بغيظكم)

[يونس1]

اقتباس: دمي فداء للزهراء;1440405]من يهرب مع شخص من القتل المنطق يقول انه يثق به والا لما هرب معه

شئ جيد احسنت

اقتباس: اشاره ؟ ( اليهرب يحزن ام يخاف )

هل هذه فزورة ام ماذا ؟
هل الجواب من منطق القران والشرع ؟
ام من منطق علم النفس والفلسفة والتصورات العقلية ؟
ولكن الجواب يكون من الشرع والقران :
مريم عليها السلام خافت وحزنت حينما ولدت المسيح عيسى عليه السلام .
الحزن واضح في نص الاية , والخوف كان من قومها ان افتروا عليها وانكروا عليها الوليد من دون اب .
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا (26) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28)
من سورة مريم

وفي سورة القصص يثبت الله حصول الخوف والحزن معاً ولا يشترط حصول احدهم دون الاخر , فيقول عز من قال يخاطب ام موسى عليهما السلام :
*وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ *