بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْحَمْدُلِلَّهِ عَظِيْمٌ الْمِنَّةُ نَاصِرِ الْدِّيْنِ بِأَهْلِ الْسُّنَّةِ
وَبَعْدَ ...
سُؤَالِيْ بَسِيْطٌ جِدّا جِدّا
وَهُوَتَحَدِّيَ لِأَكْبَرِ عِمَامَةٌ فِيْ إِيْرَانَ وَفِيْ كُلِّ مَكَانٍ !!
هَلْ يُوْجَدُ عَنْدكُمْ " عَالِمُ وَاحِدٌ " مِنْ الْمَوْجُوْدِيْنَ الْآَنَ مُتَخَصِّصٌ " فِيْ " (( مُصْطَلَحٌ الْحَدِيْثِ ))؟!
أَمَّا بِالْنِّسْبَةِ لِأَهْلِ الْسُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فَهَذَا الْأَمْرُ لَايَحْتَاجُ إِلَىَ بَيَانِ .. وَلَكِنِ مِنْ بَابِ إِقَامَةِ الْحُجَّةِ وَالْبُرْهَانِ،،
نَضَعُ بَيّنَ أَيْدِيَّكُمْ بَعْضُ عُلَمَاءِ أَهْلِ الْسُّنَّةِ الْمُتَخَصِّصُونَ فِيْ عِلْمِ الْحَدَثِ وَالْسَّنَدُ وَهُمْ أَحْيَاءٌ الْآَنَ بِفَضْلِ الْلَّهِ وَهَذَا عَلَىَ سَبِيِلِ الْمِثَالِ لَا الْحَصْرَ :
فَضِيْلَةِ الْعَلِامَةِ الْمُحَدِّثِ الْشَّيْخُ : أَبُوَإِسْحَاقَ الْحُوَيْنِيُّ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : عَبْدِاللّهِ الْسَّعْدِ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : سَعْدِ بْنِ عَبْدِالْلَّهِ الْحَمِيْدِ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : طَارِقِ عَوُ ضَ الْلَّهُ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : مَازِنٍ السرَسَاوِيّ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : مُصْطَفَىَ الْعَدَوِيِّ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : عُثْمَانُ الْخَمِيْسُ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : صَفَاءِ الْعَدَوِيِّ
فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ : مُحَمَدِإِسْمَاعِيلَ الْمُقَدِّمُ
فَمَن يُلَبِّي طَلَبِي الْآَن ؟
وَإِن وُجِد عِنْدَكُم .. ياحَبِذِى لوَتَذَكَّرُون لَنَا بَعْض مَن تَأَلَيفَاتِهُم وَمَاهِي عَنَاوِيْنْهُم ؟
31-05-10, 10:49 AM
العرض الشجري