علامة البحرين محمد سند يقرأ سورة يس ويتوهق / فيديو

[راحل البحريني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

علامة البحرين محمد سند يقرأ سورة يس مستدلا بها، في لقاء له في قناة أهل البيت الخبيثة.

فتراه يهرف بما لا يعرف ويتفلسف ورفيق الموسوي يهز رأسه كالعبد المطيع (ولا أظنه كان فاهم شيء)

المهم هذا علامتكم وهذا مستواه في القرآن الكريم

يا أخي روح تعلم قرآن قبل ما تهرف بما لا تعرف

على الأقل يكون لك وزن شوي

تفضلوا الملف

http://www.hudaway.com/video/sanad.rm

[فــــــــــــارس]

بارك الله فيك , صيد ثمين

هل سمعتم يا رافضة تخبط الشيخ سند في القراءة ,هل هذا الثقل الاكبر الذي تمسكتم به ؟؟؟

[بن خلف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فــــــــــــارس     بارك الله فيك , صيد ثمين

لا والله، يا أخي، ليس بالصيد الثمين!!!! مع وجود دولة للقوم وصحف وتلفزيونات اليوم...فلسنا بحاجة لعناء ’الصيد‘، ففضائح القوم تسري إلينا بأنفسها، وهي على كثرتها لم تعد تقدر بثمن لرخصها وشدة كسادها (كثرتها)!!!!!

لكن استمروا بجمع الفضائح!!! لم أخطيء بنظرتي إلى أن كثرة التواجد الرافضي الفضائي يعني المزيد من فضائح القوم المرئية والمسموعة والتي ستثري مكتبتنا ووثائقنا ضدهم!!!!

إلى المزيد من الفضائح يا رافضة، وإلى المزيد من التوثيق لها يا أهل السنة!

[قسورة]

بارك الله فيك شيخنا الكريم

[The wolf]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن خلف     لا والله، يا أخي، ليس بالصيد الثمين!!!! مع وجود دولة للقوم وصحف وتلفزيونات اليوم...فلسنا بحاجة لعناء ’الصيد‘، ففضائح القوم تسري إلينا بأنفسها، وهي على كثرتها لم تعد تقدر بثمن لرخصها وشدة كسادها (كثرتها)!!!!! لكن استمروا بجمع الفضائح!!! لم أخطيء بنظرتي إلى أن كثرة التواجد الرافضي الفضائي يعني المزيد من فضائح القوم المرئية والمسموعة والتي ستثري مكتبتنا ووثائقنا ضدهم!!!! إلى المزيد من الفضائح يا رافضة، وإلى المزيد من التوثيق لها يا أهل السنة!

احسنت


شاهدوا قناة الأنوار الرافضيه لمدة ساعه واحده


وستشاهدون العجب


ماصدنا بالكوم مثل هاليوم

[خالد البحريني]

خخخخخخخخ
الله يقطع ابليسك

[بشائر 13]

اللهم لك الحمد , صحيح أن نور الله لايهدى لعاصي ..

هذا حده يحفظ لطميات ويتابع أشرطة رواديد عافانا الله !!!

أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ومعاذ الله أن يكون لهذا الزنديق الفاسق وأمثاله هذا الفضل العظيم ..

[بن خلف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشائر 13     اللهم لك الحمد , صحيح أن نور الله لايهدى لعاصي .. هذا حده يحفظ لطميات ويتابع أشرطة رواديد عافانا الله !!! أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ومعاذ الله أن يكون لهذا الزنديق الفاسق وأمثاله هذا الفضل العظيم ..

رائع وفي الصميم
جزاكِ الله خيراً، والأخ the wolf والجميع.

[مسلمه اماراتيه]

لا حول ولا قوة الا بالله..

[عدو المشركين]

قبل اربع سنوات جرى حوار مع العاملي حول هذه الآية ... و إليكم طرفا منها

العاملي

الأخ عدو المشركين :

استخرت الله تعالى أن أوجه اليك هذا السؤال في التفسير ..

خلاصته : أن الله تعالى حكم على أكثرية قريش بأنهم حق عليهم القول ،
وقد تحقق إخباره سبحانه فلم يكن مع النبي منهم في مهجره إلا قلة قليلة جداً !

قال تعالى : ( لِتُنْذِرَ قَوْماً مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ . لَــقــــَدْ حَـــقَّ الْقَــــــوْلُ عَلَــى أَكْثَــــرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) . سورة يس-7 ، وفي نفس السورة آية 70 (لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيّاً وَيَحِـــــقَّ الْقَــــوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ ) .

كما حكم عليهم سبحانه بأنهم فراعنة أو كدأب آل فرعون ،
فقال لنبيه في أول بعثته : (وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً .
وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلاً .
إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالاً وَجَحِيماً . وَطَعَاماً ذَا غُصَّةٍ وَعَذَاباً أَلِيماً .
يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيباً مَهِيلاً .
إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شَاهِداً عَلَيْكُمْ كَــــــمَا أَرْسَلْــــــنَا إِلَى فِــــــــرْعَوْنَ رَسُولاً.
فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذاً وَبِيلاً . المزمل 10-16

وعندما فتح الرسول مكة ملكهم عبيداً ، ولم يعتقهم بل .. أطلقهم ..وسماهم الطـــــــلـــقــــــــــاء !
فكيف يمكننا أن نتجاوز إخبارعلاَّم الغيوب عنهم ، ونغمض عنه عيوننا ،
ونقول إنهم أسلموا وصلحوا ، وصاروا صحابة وعدولاً ،
ونقبل رواياتهم بأن الله جعل خلافة نبيه فيهم ،
وأمر الله المسلمين أن يطيعوا قريشاً مدى الدهر ؟!!

-----------------------------------------------------------------------------------

عدو المشركين

بحسب سؤالك فأن الصحابة ينقسمون الى قسمين

الاول وهم قدماء المهاجرين سواء من هاجر مع رسول الله او الذين هاجروا قبل رسول الله ( الحبشة)
الثاني الطلقاء

والآيات في المشركين سواء كانوا من قريش ام من غيرها ممن بلغتهم الدعوة ( ثقيف مثلاً)

وهناك قسم ثالث من المؤمنين لم تذكره وهم الذين آمنوا بالله عندما بلغتهم الدعوة قبل فتح مكة ( الانصار و افراد من قبائل مختلفة )

وسؤالك هو (( ونقول إنهم أسلموا وصلحوا ، وصاروا صحابة وعدولاً ، ونقبل رواياتهم بأن الله جعل خلافة نبيه فيهم ، وأمر الله المسلمين أن يطيعوا قريشاً مدى الدهر ؟!! ))

نعم أسلموا هل تنكر ذلك ؟ وصلاحهم من عدمه امر غيبي لا نتكلف فيه

وقول رسول الله الأئمة من قريش لا يعني بالضرورة البيت الفلاني تحديدا .. فكما ان بني أمية من قريش فبني هاشم أيضا من قريش وبني العباس ( الدولة العباسة) كذلك وهم من بني هاشم و الخلفاء الراشدين جميعهم من قريش .. ولم ينتهي الحكم القرشي ( حتى ولو كان صورياً ) الا بتولي الدولة العثمانية
وكونهم كانوا كفارا ثم أسلموا لا يعني بقاء حكم المشركين عليهم .. امر بديهي لا تحتاج معه الى دليل

ومخاطبة الله سبحانه لا تعني حكم بقائهم على الشرك (( وَمَا
نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ
فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ))

وقال تعالى (( لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ {1} إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاء وَالصَّيْفِ
{2} فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ {3} الَّذِي أَطْعَمَهُم
مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ {4}))

فالآيات بين ترغيب و ترهيب ... وحرص رسول الله على ايمان اهله في قريش أمر لا تحتاج معه الى دليل
وقد قال رسول الله (( إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم ))
وقال (( الأمراء من قريش، ما عملوا فيكم بثلاث: ما رحموا إذا استرحموا، وأقسطوا إذا قسموا، وعدلوا إذا حكموا ))
وقد خرج الحسين رضي الله عنه ( القرشي) على يزيد الملعون الطاغية وهو قرشي
وقاتل علي رضي الله عنه ( القرشي) معاوية رضي الله عنه الباغي وهو قرشي
وقاتل عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ( القرشي) بني أمية وهم من قريش


اما عن العدالة .. فقد ذكرنا مرارا وتكرار انها مصطلح لأهل الحديث .. و عدد الصحابة الذين لهم روايات هم 700 صحابي يزيدون او ينقصون وهذا العدد ضئيل جدا بالمقارنة مع عدد من يصح عليهم لفظ " صحابي "
فالكلام عن هؤلاء ال 700 دون غيرهم

وبما ان كلامك عن قريش تحديدا و الأستفهام عن عدالة الطلقاء .. فهل نفهم منه ان عدالة قدماء المهاجرين أمر ثابت لديك ؟
---------------------------------------------------------------------------------------

العاملي

قال الله تعالى :
( يس * والقرآن الحكيم * إنك لمن المرسلين * على صراط مستقيم *
تنزيل العزيز الرحيم * لتنذر قوما ما أنذر آباؤهم فهم غافلون *
لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون *
إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي إلى الاذقان فهم مقمحون *
وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون *
وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون *
إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم . ) .

قوله تعالى "لتنذر قوما ما أنذر آباؤهم "

يشمل أهل مكة ، وأهل الجزيرة الذين بلغتهم دعوة النبي وإنذاره في حياته .

وقوله تعالى "لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون "
إخبار من الله العالم بهم بأن أكثريتهم سيكونون من أهل جهنم ،
وسوف لايؤمنون واقعاً ، وإن آمنوا ظاهراً ، طمعاً أو خوفاً .

والمقصود بالقول هو قوله تعالى :
"قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ . لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ " سورة ص 84- 85

وعلى هذا لابد للمسلم أن يقول إن أكثر أهل مكة كانوا كفاراً عند وفاة النبي صلى الله عليه وآله !!
وقد كان عدد قريش في مكة وغيرها نحو ثلاثين ألفاً ،
لأن جيشهم كان ألفين الى ثلاثة آلاف ، وكان يخرج من العشرة أنفس مقاتل واحد على الأقل .
ولا شك أن من هؤلاء الأكثرية أئمة الكفر والشرك وقادة الأحزاب وجنودهم .
وأن من يحكم بصدق إسلامهم فقد كذب الله تعالى !!

فإن قلت :
آمنا أن الأكثرية يعني خمسة عشر ألفاً وواحد مثلاً .. كفار من أهل جهنم ..
لكن من أين نعلم أن أبا سفيان وأولاده منهم .. ؟

فالجواب :
أولاً : الإثبات هنا على المدعي ، لأن المسألة من باب الشبهة المحصورة ،
كالأواني التي نصفها نجس ، فيجب اجتنابها كلها حتى يثبت طهارة ما تريد استعماله منها .

وثانياً : مادام الله تعالى أخبر بأن نصف من ينذرهم النبي سوف لايؤمنون واقعا ،
وإن آمنوا ظاهراً ، فإن من حكمة الخالق الحكيم ، وحكمة نبيه الكريم ،
أن يجعل للمسلمين ميزاناً يبينهم للناس ، حتى لايقعوا في الضلال بسببهم ,
ونحن نقول إن الميزان بنص النبي هو علي ،
فقد ثبت عندنا وعندكم أنه يعرف به المؤمن من المنافق ،

فأين الميزان عندك ؟

ولتقريب المعنى أذكر لك ما قاله ابن الجوزي في زاد المسير ج 6 ص 263 :
" لقد حق القول "
فيه قولان : أحدهما وجب العذاب ،
والثاني سبق القول بكفرهم .
قوله تعالى " أكثرهم " يعني أهل مكة ،
وهذه إشارة إلى إرادة الله تعالى السابقة لكفرهم .
" لا يؤمنون " لما سبق من القدر بذلك ) . انتهى .
------------------------------------------------------------------------------------------

عدو المشركين

ملخص كلامك هو (( وعلى هذا لابد للمسلم أن يقول إن أكثر أهل مكة كانوا كفاراً عند وفاة النبي صلى الله عليه وآله !! ))

ولكن جعلت في وسط كلامك بعض الامور الغير صحيحة

كقولك (( إخبار من الله العالم بهم بأن أكثريتهم سيكونون من أهل جهنم ، وسوف لايؤمنون واقعاً ، وإن آمنوا ظاهراً ، طمعاً أو خوفاً ))

وقولك (( مادام الله تعالى أخبر بأن نصف من ينذرهم النبي سوف لايؤمنون واقعا ، وإن آمنوا ظاهراً ))

لأن قوله تعالى لا يشير الى الأيمان الظاهر هذا

نعود الى صلب الموضوع وهو ينقسم الى قسمين

1- ان الآية تشير الى كفر اكثر اهل مكة واستحقاقهم للعذاب وانهم لن يؤمنوا
2- ميزان التفريق بين الاسلام و الكفر هو علي رضي الله عنه ! ( وليس الشهادتين و الصلاة )

اما الاولى فأن معنى كلامك ان كل آية فيها ( كثير ) و ( أكثر ) انما هي مختصة بقريش !! ولم يقل احد بذلك
ويكون قوله تعالى (( وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ )) تعني جميع البشرية !! ولم يقل احد بذلك

عمليا .. أسلم اهل مكة عام الفتح و جرت عليهم احكام الأسلام
وعندما توفى رسول الله و أرتد اكثر العرب كانت مكة و اهلها ممن ثبت على الأسلام .. عمليا لو كان الكفر هو ما يبطنونه لكانوا ضمن من ارتد
وسبق وان استشهدنا بقوله تعالى (( وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ
فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )) فالآيات بين ترغيب وترهيب وهذا هو الأسلوب القرآني المعجز

بحسب السيرة .. رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدعوا كل انسان بمكة .. ولكنه كان يدعوا الجميع في اماكن تجمعهم في الحرم و في نواديهم وفي الأسواق و ايام الحج ولكنه لم يذهب الى كل انسان بمكة ويدعوه .. فكلمة أكثرهم حتما تنصب على صناديد قريش الذين وصفهم رسول الله ب ( الملأ ) والدليل قوله تعالى (( سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ )) كما ذكرنا لأنهم كانوا ممن يستهدفهم رسول الله للدعوة كما في حكاية ابن ام مكتوم

ولو فرضنا صحة ما تذهب اليه من ان اهل مكة محكوم عليهم بالكفر مسبقاً ( وهذا يخالف حقيقة الدعوة) لكان الله خاطب نبيه كما خاطب نوح عليه السلام (( أَنَّهُ لَن يُؤْمِنَ مِن قَوْمِكَ إِلاَّ مَن قَدْ آمَنَ فَلاَ تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ )) وهذا لم يحدث
بل حتى اليهود و النصارى الذين وصفهم الله بالمغضوب عليهم و الضالين قال عنهم سبحانه (( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ
أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا
بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ ))

اما الثانية.... فقد قال تعالى (( اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراً وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )) هل تفهم منها ان الشيعة هم المقصودين لأنهم يدعون انهم موالين لعلي ؟ وماذا عن أهل السنة الذين لا تنكر محبتهم له ؟
نعم بغض علي من النفاق لا شك في ذلك .. ولكن كيف تعرف ان " كل " اهل مكة مبغضين له ؟

وهل يكون تفسير قوله تعالى (( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْراً لَّمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً )) يقصد به من كان يحب علي ثم يبغضه ثم يحبه ثم يبغضه ثم ازداد بغضاً ؟؟
من تنطبق عليه هذه الآية يا ترى ؟

ميزان الايمان و الكفر لدينا واضح في قوله تعالى (( آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ
إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ))

وقوله تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ
عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ
بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ
ضَلاَلاً بَعِيداً ))
--------------------------------------------------------

والموضوع كان طويلا ... من اراد الملف كاملا فليخبرني كيف اضعه في المرفقات وبارك الله فيكم