حوار مُمتع
بنسبة لمدارس السعودية , فبجميع المراحل
ذُكرت فضائل الشيخين و الخلفاء الأربعة
و آل البيت وزوجات النبي
فلا أدري إن كانت مرسى من داخل حدود السعودية أو خارجها
لكن يجب أن يُعلم هذا الأمر !
أمر ثاني
لاحظت أنها مقتنعة أن المتعة حلال
ولكنها أستنكرتها في عصرنا هذا !
فأسألها : دام أنه حرام لماذا أستنركتها !
لايمكن للمرء أن يستنكر حلالاً !
فهي ليست حالة مفردة حيت يتم إستناركها
إنما كما تعتقد مرسى هي أمر حلال وحرمه عُمر!
وأستهجنته هي بسبب فعائل القوم لا بسبب حُرمته
وأيضاً لو أن عمر حرمها أمام الجموع فأين علي وأل بيته
لماذا لم يقفوا في وجه عُمر ويقولوا : توقف عمر حرمت حلالاً لناس !
حسناً ربما خشى علي على نفسه من بطش عمر كما يقولوا
لكن علي تولى بعد عثمان الخلافة : لماذا لما يصعد على المنابر
و يقول بأعلى صوت :
المتعة حلال وقد حرمه عمر علينا
أو على الأقل لماذ لم يقل لشيعته بنفس
وقت خلافة عمر أن المتعة حلال , فأفعلوها !!!
البخاري يؤخذ منه ويرد
بل أن وجدت به أحاديث ضعيفة تُرد !
رغم أنه تلك الأحاديث قليلة ومعدودة
وحتى أن علماءنا يوضحوا للأمة الضعيف ويحذروا من تركها
وهذا والله تعلمته في مدارسنا , بأقسام الحديث وبيان الضعيف منها !
وكيف يأتي الضُعف