الغلو وأثره في عقائد الرافضة.
الباحث : جازي بن بخيت بن بدر الجهني
الجنسية: سعوديّ
المشرف : د/علي بن محمد ناصر فقيهي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة : 1410/03/29 هـ
التقدير : جيد
عدد المجلدات : 1
عدد الصفحات: 360
ملخص تعريفي للرسالة :
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، ومدخل، وعشرة فصول، وخاتمة:
بين في المدخل معنى الغلو، بيان نشأة الرافضة.
الفصل الأوّل: عقيدة الوصية عند الرافضة، وفيه تمهيد، ومبحثان: بيان اختلاف فرق الرافضة، تعريف الوصية ومعناها عند الرافضة، الرد على هذه العقيدة.
الفصل الثاني: عقيدة الإمامة عند الرافضة وما حدث فيها من الغلو، وفيه تمهيد ومبحثان: تعريف الإمامة ومعناها عند كل من السبئية، والكيسانية، والإسماعلية، والإمامية، مناقشة معنى الإمامة عند الرافضة المعاصرين، بعض النتائج المترتبة على الإيمان بهذه العقيدة.
الفصل الثالث: عقيدة العصمة وما فيها من الغلو، وفيه قسمان: العصمة ومعناها عند الرافضة، بعض النتائج المترتبة عليها.
الفصل الرابع: عقيدة الحلول والتناسخ عند الرافضة، وفيه مبحثان: تعريف الحلول والتناسخ ونشأته، عقيدة الحلول والتناسخ عند الإسماعيلية والإمامية والنصيرية من الرافضة.
الفصل الخامس: عقيدة الولاء والبراء عند الرافضة وما حدث فيها من الغلو، وفيه ثلاث مباحث: تعريف الولاء والبراء، معناه عند السنة والرافضة، معنى الولاء والبراء عند كل من السبئية والإسماعيلية من الرافضة، بعض الأدعية المشهورة، ومعنى الولاء والبراء عند المعاصرين من الرافضة.
الفصل السادس: عقيدة المهدي عند الرافضة، وما فيها من الغلو، وفيه أربعة مباحث: اختلافهم في تعيين شخص المهدي، عرض ومناقشة لعقيدة المهدي عند الرافضة، المهدي في اعتقاد الرافضة المعاصرين، الرد عليها.
الفصل السابع: الرجعة عند الرافضة، وفيه مبحثان: عقيدة الرجعة عند الرافضة، الرد عليها،.
الفصل الثامن: عقيدة التقية وما فيها من الغلو، وفيه مبحثان: معنى التقية عند أهل السنة والرافضة، الرافضة واستعمال التقية.
الفصل التاسع: عقيدة البداء عند الرافضة، وفيه مبحثان: البداء وتعريفه عند الرافضة، مناقشتهم في ذلك.
الفصل العاشر: عقيدة تحريف القرآن عندهم، وفيه تمهيد، ومبحثان: عقيدة الرافضة في القرآن، المناقشة والرد.
الخاتمة: بين الباحث فيها: أن الغلو مرفوض بأي شكل من الأشكال، وأن الغلو استعمل قديماً وحديثاً في محاولة الكيد للإسلام، وان الرافضة كان لهم دور كبير في افتراق الأمة، وأن غلوهم مستمر وهو في تطور وتزايد، وأن المعاصرين تجرؤوا على النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم- حتى قالوا: مات ولم يؤد الرسالة، وأن الأئمة عندهم خلقوا من مادة تخالف المادة الَّتي خلق منها بقية البشر، وأنهم يبيحون قتل السني، وأن القرآن الصحيح الكامل لم يروَ ولم يعمل به بعد وفاة النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم-.
http://www.iu.edu.sa/Arabic/daleel/r.../Master/72.Htm