في اطار تحرك الشيخ احمد الاسير السلمي واعتصامه في صيدا للمطالبة بأن يسلم حزب الله وحركة امل سلاحهما للجيش اللبناني بدأت الحرب الاعلامية الشيعية على الشيخ احمد وحرض مجرم مجزرة صبرا وشاتيلا نبيه بري على الاعتصام وعلى قائده حتى ترجم ذلك التحريض بقنبلة القيت على المخيم كادت تودي بحياة حراس المخيم - حرس الله المخيم وشيخه والمعتصمين والحراس من كل شر - وبحملة اعلامية شارك فيها للاسف تيار المستقبل والذي كان من المفترض ان يكون ساندا وعونا للمظلومين من اهل السنة في لبنان عبر لجان وعرائض تحرض الدولة على الشيخ واعتصامه
الحملة لم تخلو من الناصري الخسيس نصير الرافضة في لبنان اسامة سعد وحليفه عبدالرحمن البزري رئيس بلدية طرابلس السابق فقد عمل الاثنان للاسف على محاولة ابعاد الشيخ يوسف حنينه عن امامة جامع البزري اكبر جوامع صيدا فقط لانه وقف مع اخيه الشيخ الاسير في مواجهه الرافضة ومع قدرة تيار المستقبل على تحريض خطباء المساجد التابعة له للتعريض بالشيخ الاسير ومحاولة اذناب الرافضة البزري واسامة سعد مع خطباء المساجد التابعة لهما للعمل ذاته لم يبق للشيخ الاسير والعلماء المساندين له الا الله ثم سواد اهل السنة في طرابلس وعكار والبقاع وبيروت وسنة صيدا بالذات للقيام بنصرة تشفى غليل الموحدين وتكون ردا على الرافضة واذناب المستقبل والبزري واسامة سعد
وهنا بالاسفل نصرة اهالي حي البستان الكبير وعددهم 208 عائلات للشيخ يوسف حنينه حفظه الله ودعما لرسالة اهل السنة في صيدا للفكاك من طاغية الجنوب نصر اللات وحزبه الشيطاني
24-07-12, 07:45 AM
العرض العادي
