عااجل / مطلوب من الزملاء الشيعه تفسير هذه الآيه من كتبهم

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين واضح ياعيوني     قال الله عز وجل (( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ)) س/ أين أمرنا الله عز وجل بأن نرجع الى اولي الامر في حال التنازع ؟ بما أن الله تبارك وتعاالى لم يامرنا الا بالرجوع له سبحانه ولسنّة رسوله فقط فهذا يعني أن أولي الامر داخلين في التنازع . واستشكالك العجيب بقولك أن الايه بدأت بقوله تعالى(ياايها الذين امنوا) فأين الاشكال في بداية الايه ؟ فأولو الامر ايضاً مؤمنين .

هذا هو الكلام

[جاسمكو]

وفي كتب الشيعة امر سيدنا علي الاشتر بالرد الي الرسول

عهده للأشتر حين ولاه مصر قال الشريف الرضي :
وهو أطول عهد كتبه و اجمعه للمحاسن.
و اردد إلى الله و رسوله ما يضلعك من الخطوب و يشتبه عليك من الأمور فقد قال الله سبحانه و تعالى احب إرشادهم يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول فالرد إلى الله الأخذ بمحكم كتابه و الرد إلى الرسول الأخذ بسنته الجامعة غير المفرقة. /نهج البلاغة

ملف الرد على الشيعة الاثناعشرية حول الامامة / الولاية / العترة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1388848

[الجودي=1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين واضح ياعيوني     كالعاده تعيد مشاركتك لشيء في نفسك نعوذ بالله منه قال تعالى (((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ)) * أمرنا الله عز وجل بأن نطيع الله عز وجل والرسول اطاعه مطلقه . وبوجوب طاعة اولي الامر . ولم اقل طااعه مطلقه لأولي الامر لأن سياق الايه التاليه حدد من نرجع له في حال التنازل بقولهـ تعالى :- قال الله عز وجل (( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ)) س/ أين أمرنا الله عز وجل بأن نرجع الى اولي الامر في حال التنازع ؟ بما أن الله تبارك وتعاالى لم يامرنا الا بالرجوع له سبحانه ولسنّة رسوله فقط فهذا يعني أن أولي الامر داخلين في التنازع . واستشكالك العجيب بقولك أن الايه بدأت بقوله تعالى(ياايها الذين امنو) فأين الاشكال في بداية الايه ؟ فأولو الامر ايضاً مؤمنين . والآن أنتظر اجابتك على ماسبق :- س/ قولهـ تعالى (أولو الامر ) هل هي حصراً على المعصومين أم لا ؟ اتمنى الاجابه بشكل مباشر . س /أين أجد الاشاره في الآيه السابقه أنه لايقع التنازع مع اولو الأمر مع افتراض طاعتهم .؟

ٌبِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
الاخ العزيز/هداك الله وأنار بصيرتك ووفقنا لما يحبه ويرضاه
كلامي واضح وبين وأعيده وأكرره لعل الله يشرح صدرك وتفهمه
هنا قال تعالى (((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ))
أمرنا الله باطاعته عز وجل واطاعةرسوله صلى الله عليه وآله وسلم و أولي الأمر .
طاعة مطلقة وغير مقيدة بشرط
هنا قال الله عز وجل (( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ))
أمرنا الله عز وجل بأن نرد الامر في حال التنازع الى الله والى الرسول (الكتاب والسنة المطهرة)لانهما مصدري التشريع والحكم في الامور كلها كم قال تعالى :-
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا (36)سورة الأحزاب

وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     ٌبِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ الاخ العزيز/هداك الله وأنار بصيرتك ووفقنا لما يحبه ويرضاه كلامي واضح وبين وأعيده وأكرره لعل الله يشرح صدرك وتفهمه هنا قال تعالى (((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ)) أمرنا الله باطاعته عز وجل واطاعةرسوله صلى الله عليه وآله وسلم و أولي الأمر . طاعة مطلقة وغير مقيدة بشرط هنا قال الله عز وجل (( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ)) أمرنا الله عز وجل بأن نرد الامر في حال التنازع الى الله والى الرسول (الكتاب والسنة المطهرة)لانهما مصدري التشريع والحكم في الامور كلها كم قال تعالى :- وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا (36)سورة الأحزاب وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ

ردّ متوقّع منك لاجديد في جعبتك فلاتملك سوى إعادة مشاركاتك السابقه فلاأدري هل اعتبره افلاس أم ماذا ؟
ولكن مع ذلك سأعقّب على ماذكرته لي سابقا بسؤال واحد ينهي تواجدك في هذا الموضوع فاستعدّ
قلت أنت أعلاه (أمرنا الله باطاعته عز وجل واطاعةرسوله صلى الله عليه وآله وسلم و أولي الأمر .
طاعة مطلقة وغير مقيدة بشرط )
س/بما أنّك تؤمن بأن الله امرنا بطاعه مطلقه له وللرسول ولأولي الأمر فلماذا أمرنا الله عز وجل في حال التنازع أن نردّه اليه والى رسوله فقط . واستبعد اولي الامر ؟!

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     كلامي واضح وبين وأعيده وأكرره لعل الله يشرح صدرك وتفهمه هنا قال تعالى (((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ)) أمرنا الله باطاعته عز وجل واطاعةرسوله صلى الله عليه وآله وسلم و أولي الأمر . طاعة مطلقة وغير مقيدة بشرط هنا قال الله عز وجل (( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ)) أمرنا الله عز وجل بأن نرد الامر في حال التنازع الى الله والى الرسول (الكتاب والسنة المطهرة)لانهما مصدري التشريع والحكم في الامور كلها كم قال تعالى :- وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا (36)سورة الأحزاب

أين أمر الله بطاعة الأئمة
وأين أمر الله بأن نرد ما نتنازع فيه إلى الأئمة أو ألي الأمر

[الجودي=1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين واضح ياعيوني     ردّ متوقّع منك لاجديد في جعبتك فلاتملك سوى إعادة مشاركاتك السابقه فلاأدري هل اعتبره افلاس أم ماذا ؟ ولكن مع ذلك سأعقّب على ماذكرته لي سابقا بسؤال واحد ينهي تواجدك في هذا الموضوع فاستعدّ قلت أنت أعلاه (أمرنا الله باطاعته عز وجل واطاعةرسوله صلى الله عليه وآله وسلم و أولي الأمر . طاعة مطلقة وغير مقيدة بشرط ) س/بما أنّك تؤمن بأن الله امرنا بطاعه مطلقه له وللرسول ولأولي الأمر فلماذا أمرنا الله عز وجل في حال التنازع أن نردّه اليه والى رسوله فقط . واستبعد اولي الامر ؟!

-
ٌبِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
-
أمرنا الله عز وجل بأن نرد الامر في حال التنازع الى الله والى الرسول (الكتاب والسنة المطهرة)لانهما مصدري التشريع وهو سبحانه وتعالى قضى وحكم بذلك لانه فعال لما يريد.

-
وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ-

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     - ٌبِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ أمرنا الله عز وجل بأن نرد الامر في حال التنازع الى الله والى الرسول (الكتاب والسنة المطهرة)لانهما مصدري التشريع وهو سبحانه وتعالى قضى وحكم بذلك لانه فعال لما يريد. وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ-

يازميلنا العزيز (الجودي) قلت لي سابقـاً (أن الله عز وجل أمرنا بالطاعه المطلقه له سبحانه ولرسوله ولوليّ الأمر .)
والآن قلت (في حال التنازع امرنا بالرجوع اليه والى الرسول فقط . لانهما مصدراان للتشريع ) . فهذا تناقض اصلحك الله
فلو أن الله عز وجل أمرنا بطاعه مطلقه لأولي الامر فمن البديهي أن يطلب الله عز وجلّ أن نرجع لهم ايضا في التنازع لهم (أولي الأمر ) لأنهم سيعملون بالمصدرين الرئيسيين للتشريع( كتاب الله - سنّة النبي ) ولهذا أوجب علينا طاعتهم طاعه مطلقه كما تزعم . وإلا مافائدة إطاعتهم طاعه مطلقه وفي حال التنازع ان نرجع الى كتاب الله وسنّة رسوله ونتجاهلهم؟!
أين دور وليّ الأمر في حال حصل تنازع بين المؤمنين ؟!
زميلي لي سؤالين لم تجب عليهما في البدايه :-

اقتباس: س/ قولهـ تعالى (أولو الامر ) هل هي حصراً على المعصومين أم لا ؟ اتمنى الاجابه بشكل مباشر . س /أين أجد الاشاره في الآيه السابقه أنه لايقع التنازع مع اولو الأمر مع افتراض طاعتهم .؟

واضف سؤالي الأخير :-
أين دور وليّ الأمر في حال حصل تنازع بين المؤمنين ؟

[سالم السهلي]

لااله الا الله

[سالم السهلي]

لااله الا الله ................ بإنتظار من يعتقد بأن مذهبه على حق

[رهين الفكر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1     أمرنا الله عز وجل بأن نرد الامر في حال التنازع الى الله والى الرسول (الكتاب والسنة المطهرة)لانهما مصدري التشريع وهو سبحانه وتعالى قضى وحكم بذلك لانه فعال لما يريد.

لا شك ان الله فعّال لما يريد سبحانه وتعالى

ولا شك ان الله امرنا حين التنازع ان نرد ما نتنازع فيه إلى القرآن والسنة

ولا شك ان التنازع ممكن ان يكون بين الرعية او اقوام منهم وبين ولاة الأمر

ولكن الله لم يأمرنا ان نرد التنازع إلى كتاب الله وسنة رسوله لأنهما مصدر تشريع فقط

وإنما لأن الائمة معصومين هي محض كذبة وإفتراء

كما حصل بين معاوية وعلي وكما حصل بين علي والخوارج

ولكن امر الله لنا ان نرد ما يحصل من تنازع إلى الله وإلى رسوله لانه لا وجود لمن يسمونهم أئمة معصومين

فهذه كذبة كبيرة كذبها اقوام قد ضلوا واضلوا بلا دليل عندهم من الله ولا برهان

ولا معصومية مزعومة كالتي يدّعيها هؤلاء الضالين

فما علي بن ابي طالب الا رجل من المسلمين وإن كان من افضلهم وغيره افضل منه الا انه ليس إمام وليس معصوم

فهو يصيب ويخطئ وممكن ان يحصل منه الذنب

فهو ليس معصوم وإنما مثله مثل غيره من الصحابة سواء بسواء

وإن الله لم يأمرنا بطاعة هؤلاء الائمة في اي موضع من كتابه الكريم

ولا شنّع القرآن على من كفر بهم

وإن الله حين امرنا ان نرد ما نتنازع فيه إلى الله وإلى رسوله فإن هذا ليدل دلالة واضحة على انه لا وجود لهؤلاء الائمة المزعومين ولا لعصمتهم المزعومة

فكل ذلك ضلال في ضلال

والا فكيف نرد ما نختلف فيه إلى كتاب الله وإلى سنة رسوله وعندنا معصومين

نسأل الله العافية