العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-09-17, 01:08 AM   رقم المشاركة : 1
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


Lightbulb علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي وتكفيره ولعنه لأصحاب نبينا الراشدين وام المؤمنين

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

يقول علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي :
قال الصدوق (ره) : البراءة واجبة من الأوثان الأربع والأنداد الأربع ومن جميع أشياعهم وأتباعهم وأنّهم شرّ خلق الله. وأنه لا يتم الإقرار بالله وبرسوله والأئمّة عليهم السلام إلا بالبراءة من أعدائهم (انتهى).
ولذا لم يتوقف أحد من الشيعة الإمامية والفرقة الناجية في وجوب البراءة منهم واللعن عليهم.
المصدر :
الحجة في شرح الدعاء (شرح دعاء صنمي قريش) ص296

ــــ

يقول علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي :
والمراد بـ (صنمي قريش) الأول والثاني من خلفائهم والإضافة للعهد لكونهما خبيثين من قريش حسبا ونسبا. والعدول عن اسمهما إلى ذلك :
ـ إما لرعاية التقية.
ـ أو لأن ما يحصل منه من الدلالة على صفة الرداءة صريحا لا يحصل من اسمهما.
ـ أو إيهام صون اللسان عن اسمهما تحقيرا وإهانة لهما.
وفي التعبير عنهما بـ (الصنم) الذي هو خبث الرائحة إشارة إلى توغلهما في الخباثة كأنهما عينها وقد وقع التعيير عنهما وعن أشباهما بأمثاله من المصادر لذلك في الآيات والروايات عن طريق أهل البيت عليهم السلام.
قال علي بن إبراهيم : حدثنا محمد بن جعفر عن يحيى بن زكريا عن علي بن حسان عن عبدالرحمن ابن كثير عن ابي عبدالله عليه السلام في قوله تعالى : (وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ) (الأول والثاني والثالث).
ويجوز أن يكون المراد من الصنم الوثن وكثر ذلك الاستعمال فيهما أيضا في الروايات والتفاسير.
روى عبد العظيم الحسني عن محمد بن علي بن موسى عليه السلام في بيان أحوال القائم (عج) والحديث مذكور في كتاب الاحتجاج وفي آخره : (فإذا دخل المدينة أخرج اللات والعزى فأحرقهما).
والروايات دالة على أن الذين يحرقان في المدينة هما هذان.
وروى علي بن إبراهيم عند قوله تعالى : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ) هم الذين تبعوا من غصب آل محمد حقهم.
ففي التعبير عنهما به تعيير وتوبيخ لهما وإشارة إلى كونهما ملازمين وعابدين له وصانعين إياه لأن الكفار كانوا ينحتون ذلك ويباشرونه بأنفسهم للعبادة وايماء إلى بطلانهما لأن الصنم أمر باطل وإلى كونهما في أقصى مرتبة الجهالة سيما في أحكام الشرع.
المصدر :
الحجة في شرح الدعاء (شرح دعاء صنمي قريش) ص309 و 310

ـــــ

يقول علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي :
والعجب أن أهل الظاهر يكفرون الخوارج بما روى عن النبي صلى الله عليه واله أنه قال : لقد كان علي عليه اسلام على الحق في جميع أحواله ويدور الحق معه حيث دار.
ولا يكفرون عائشة مع ما صدر منها. والقول برجوعها عن الخطأ لم يثبت وقد عرفت أن خليفتهم معاوية حكم بقتلها. وأعجب من ذلك أنهم يقبلون صدور هذه الافعال منها وينقلون ما يدل على فسقها بل على كفرها ومع ذلك يسمونها صديقة إنتحالا لها من الأسامي التي كانت عند الله تعالى لفاطمة عليها السلام سيدة نساء العالمين.
المصدر :
الحجة في شرح الدعاء (شرح دعاء صنمي قريش) ص333

ـــــ

يقول علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي :
وكان قدماء الامامية لم يحكموا على جواز اللعن (يقصد لعن الخلفاء الراشدين وامهات المؤمنين عائشة وحفصة) في العلانية ورؤوس الأشهاد لملاحظة جهة التقية ورعايتها ليسلم أهل الإيمان من تعرض أهل الطغيان. وأما إذا انتفى الخوف منه ولم يقدروا عليه فالظاهر إنه لا بأس به.
ولذلك لما انتفى الخوف وقوي ظهر الأيمان في زمن ظهور الدولة القاهرة الباهرة الزاهرة الظاهرة للسلاطين العلية الجلية الصفوية الموسوية المروجة للسنة السنية المرتضوية المصطفوية أدام الله سلسلة سلطنتهم إلى يوم الميعاد وأضاف إلى متصرفاتهم سائر البلاد ليظهر بهم فيها كلمة الحق والإرشاد ويزيل عنها علامة الكفر والإلحاد حكم المتأخرون منه بجوازه على الجهر والإظهار فشاع على رؤوس المناور(4) والمنابر وذاع في ألسنة الأكابر والأصاغر. الحمدلله على ذلك.
فإن قيل : المفهوم من بعض العبارات أنه لا يرفع التقية إلا في زمان القائم (عج). ؟
قلنا : لعل المراد منه الفرد الكامل الشامل لجميع الأمكنة والأزمان.

(4) المنارة : أصله منورة موضع النور كالمنار والمأذنة جمعه : مناور ومناير ومن همز فقد تشبه الأصلي بالزايد كذا في القاموس المحيط. (منه على ما في حاشية مخطوطة شيراز).
المصدر :
الحجة في شرح الدعاء (شرح دعاء صنمي قريش) ص298







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:09 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "