العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 20-06-09, 02:37 PM   رقم المشاركة : 1
صفوح
عضو فضي






صفوح غير متصل

صفوح is on a distinguished road


الى الصدري ..ماذا سوف تقول غدا .؟! ارجو الاجابه .!

اقتباس:
عندما تقرأ قول الله تعالى ( يوم ندعوا كل اناس بامامهم)


قال تعالى (بإمامهم) ولم يقل بأئمتهم .!
وهل تعتقد ان الناس فقط هم امة محمد ؟
واين امة نوح وابراهيم وموسى وعيسى ؟
وهل تعلم ان القران الكريم ربما يكون اماما ؟
حديث أَبي أُمامَةَ رضي اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإِنَّهُ يَأْتي يَوْم القيامةِ شَفِيعاً لأصْحابِهِ » [ أخرجه مسلم ] .
عَن النَّوَّاسِ بنِ سَمعانَ رضيَ اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : «يُؤْتى يوْمَ القِيامةِ بالْقُرْآنِ وَأَهْلِهِ الذِين كانُوا يعْمَلُونَ بِهِ في الدُّنيَا تَقدُمهُ سورة البقَرَةِ وَآل عِمرَانَ ، تحَاجَّانِ عَنْ صاحِبِهِمَا » [ أخرجه مسلم ] ،
قال تعالى :
ا(للَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )
(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيراً)

اقتباس:
.....اقول فمن هم ائمتك بعد ان تركت ائمة اهل البيت عليهم السلام ؟؟؟؟


بماذا سوف تجيب حينما يقف ال البيت خصما لك
الم نقل :عن الامام علي عليه السلام انه قال لاصحابه : ((اوصيكم في اصحاب رسول الله , لا تسبوهم , فإنهم اصحاب نبيكم , نعم اوصاني رسول الله في هؤلاء)). نهج البلاغه الصفحة 672 المجلد الرابع .. فيما روى المجلسي عن الطوسي

وعن الصادق عن آبائه عن علي عليه السلام قال : (( اوصيكم بأصحاب نبيكم لا تسبوهم , فإن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اوصى بهم خيرا)) . نهج البلاغه المجلد الاول صفحة 244
واوصى ولده الحسن عليه السلام وكان مما قال : (الله الله في ذمة نبيكم فلا يُظلمنّ بين اظهركم والله الله في اصحاب نبيكم , فإن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اوصى بهم) صفحة 122 للمجلسي .
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: «وكان أفضلهم في الإسلام -كما زعمت- وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا (شرح نهج البلاغة للميثم: (1/31)، ط: طهران).
وعندما قدم الإمام علي عليه السلام الكوفة، قيل له: يا أمير المؤمنين! أتنزل القصر قال: «لا حاجة لي في نزوله، لأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يبغضه، ولكني نازل الرحبة» (الذريعة إلى تصانيف الشيعة، لآغابزرك الطهراني).
وعن جعفر بن محمد عن أبيه أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفاً: «اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين» فمن هما؟ قال عليه السلام: «حبيباي وعماك: أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم» (تلخيص الشافي: (2/428)).
وقد ورد عنه عليه السلام في مدح صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على سبيل الإجمال حيث يقول: «لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فما أرى أحداً يشبههم، لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب ورجاءً للثواب» (نهج البلاغة: (1/244)).
وقال عليه السلام مخاطباً أصحابه وتخاذلهم عنه متذكراً أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم وسرعة مناصرتهم له صلى الله عليه وآله وسلم: «أين القوم الذين دعو إلى الإسلام فقبلوه، وقرأوا القرآن فأحكموه، وهُيجوا إلى القتال، فَوَلَهُوْا وَلَهَ اللقاح إلى أولادها، وسلبوا السيوف أغمادها، وأخذوا بأطراف الأرض زحفاً زحفاً، وصفاً صفاً، بعض هلك وبعض نجا. لا يبشرون بالأحياء، ولا يعزون عن الموتى، مُره العيون من البكاء، خُمص البطون من الصيام، ذُبل الشفاه من الدعاء، صفر الألون من السهر، على وجوههم غبرة الخاشعين، أولئك أخواني الذاهبون، فحق لنا أن نظمأ إليهم، ونعض الأيدي على فراقهم» (نهج البلاغة: (1/288)).
- وقال عليه السلام في مدحه وثنائه للأنصار: «هم -والله- ربّوا الإسلام كما يربّى الفلو مع غنائهم، بأيديهم السباط، وألسنتهم السلاط» (نهج البلاغة: (4/767)).


- ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به» (نهج البلاغة: (2/469)).

وقد روي عنه أنه جاء إليه نفر من العراق فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم قال لهم: «ألا تخبروني: أنتم المهاجرون الأولون ((الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الصَّادِقُونَ))[الحشر:8]؟! قالوا: لا، قال: فأنتم ((الَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ))[الحشر:9]؟! قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم: ((يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا))[الحشر:10] اخرجوا عني فعل الله بكم» (كشف الغمة: (2/291)).
وجاء عن جعفر الصادق عن أبيه أن علياً عليه السلام كان يقول لأصحابه: «إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم، ولم نقاتلهم على التكفير لنا، ولكنا رأينا أنا على حق، ورأوا أنهم على حق» (قرب الإسناد للحميري).





ملاحظة : كل هذه الاقوال من كتبكم وليست من كتبنا ..
فماذا سوف تجيب ال البيت وهم يقفون خصماء لكم يوم القيامه ؟





و ماذا تقول في يوم الحساب حينما تسئل الم ينزل الله الكتاب الخالد الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم (100) التوبة
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم (117) التوبة
والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون (9) الحشر
والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك هم المؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم (74) الأنفال
وقال تعالى بحق الذين اسلموا وجاهدوا بعد الفتح انه وعدهم بالحسنى فقال تعالى :
(لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل, أولئك أعظم درجة من الذين انفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى) ...

وقال تعالى :
‏النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ (6) الأحزاب


ستحمل عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها لقب ( أم المؤمنين) إلى يوم القيامة رغماً عن كل راغم، فمن لم يعجبه كلام الله ، فليمت في غيظه ، ولن يعالج مرضه سوى الكيّ بنار جهنم.


ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون (79) ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون (80) آل عمران

النبي لا يدعو الناس لعبادته أو لعبادة الملائكة و لكن لعبادة الله. فإذا لم يأمرنا النبي بعبادته أو عبادة الملائكة فكيف نعبد من هم أقل منه وأقل من الملائكة ، كالصالحين والأئمة وغيرهم من الناس ؟

فبماذا سوف تجيب حينما تسئل غدا عن هذه الايات ؟
سوف تقول :
(رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَ ) . ... فحينئذ لن يفعك سادتك وكبرائك الذين تطيعهم طاعة عمياء..!




اقتباس:
( وهم رجال الاعراف( اي ائمتنا سلام الله عليهم) الذين يعرفون كلا بسيماهم)



قال تعالى : (وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ)
ومن اين مصدر هذا التفسير انهم ائمتكم ؟
بديهيا لاحظ كلمة (رجال) مفرد نكره وليست تعريف , من اين لك انهم ال البيت رضي الله عنهم؟
سبحان الله على العقول .!
ادرك نفسك قبل فوات الاوان فلن ينفعك سادتك وكبرائك ..

اما بخصوص الايه :


سورة الأعراف رقم \ 46 التي يقول فيها الحق جل وعلا : ( وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجالٌ )
قال أبو جعفر : أن بين الجنة والنار سور أو حاجز ..( وبينهما حجاب )
من سماته أنه مرتفع وعالٍ لذا سمي ( الأعراف )
ومن هم رجال الأعراف ... وما السبب الذي من أجله أشار رب العزة والجلال أنهم هناك ... ؟
ممكن نوجه لأنفسنا هذه الأسئلة قبل تكملة القراءة ... لمن لم يعرف من هم رجال الأعراف قبل ذلك ؟؟؟ من هم ؟؟

الإجابة ... قال حذيفة : أن رجال الأعراف هم قوم تجاوزت بهم حسناتهم النار .. وقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة .. فإذا صُرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار .. قالوا : ( ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين ) أي أنهم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم .. فوقفوا هنالك على السور الذي ذكر في الأعلى حتى يقضي الله بين خلقه .. فيقول : ادخلوا الجنة بفضلي ومغفرتي لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون وهم آخر من يدخل الجنة ..
ويقول ابن مسعود رضي الله عنهما : يحاسب الناس يوم القيامة .. فمن كانت حسناته أكثر من سيئاته بواحدة دخل الجنة .. ومن كانت سيئاته أكثر من حسناته بواحدة دخل النار .. ومن استوت حسناته بسيئاته كان من أصحاب الأعراف ..فوقفوا على الصرط .. ثم عرفوا أهل الجنة وأهل النار..
فإذا نظروا إلى أهل الجنة نادوا ( سلامٌ عليكم ) وإذا صرفوا أبصارهم إلى يسارهم .. نظروا أصحاب النار فقالوا : ( ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين ) فيتعوذون بالله من منازلهم .
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا بدا لله أن يعافي أصحاب الأعراف .. انطلق بهم لى نهر يُقال له : " الحياة " .... حافتاه قصب الذهب .. مكلل باللؤلؤ .. ترابه المسك ..فألقوا فيه " يعني أصحاب الأعراف "
حتى تصلُح ألوانهم .. ويبدوا في نحورهم شامة بيضاء يُعرفون بها
حتى إذا صلحت ألوانهم أتى بهم الرحمن فقال : تمنوا ما شئتم ! !! ؟؟؟
قال : فيتمنون .. حتى إذا انقطعت أمنيتهم .. قال لهم : لكم الذي تمنيتم .. ومثله سبعين مرة !!!!!!!!!!! فيدخلون الجنة وفي نحورهم تلك الشامة يٌعرفون بها .. يُسمون ... مساكين أهل الجنة ...






التوقيع :
فرسان السنه
http://www.forsanelhaq.com/
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال.؟
»» قصة اسلام بريطاني عمره 67 والعودة الى الفطرة
»» سؤال للاسماعيلية
»» لقاء مع مليكه ضيف / سابقا اتمنى ان تصل الرساله لكل اخواننا واخواتنا
»» الى الصدري ..ماذا سوف تقول غدا .؟! ارجو الاجابه .!
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:39 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "