العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-04-14, 01:31 AM   رقم المشاركة : 1
قناة درع الاسلام
عضو نشيط







قناة درع الاسلام غير متصل

قناة درع الاسلام is on a distinguished road


علامة الشيعه رفيع الدين النائيني : إخوان عبدة الأوثان إشارة الى الأشاعره (وثيقه)

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على حبيب رب العالمين نبينا وقائدنا محمد وعلى اله واصحابه احمعين.

اما بعد

أقــــــــــول :

اعجب كل العجب من شيخ كهل يدعي العلم والعدل والانصاف ويتهم اهل السنه السلفيين بتكفير المسلمين
لأجل مدح الشيعه ودينهم وعلمائهم ويتغاظى ويبرئ الشيعه ودينهم وعلمائهم من تكفير كل اهل السنه بلا استثناء
من السلفيين والاشاعره والصوفيه وغيرهم الذين ويصفونهم بأشنع واحقر واخس الاوصاف وووووووووووالخ


هذا الشيخ المنسب الى الازهر والازهر بريء من امثاله اسمه (احمد كريمه) المشهور بشيخ الفنانات منافق للشيعه ومحتال والكذاب ومن انصار نظام حسني السابق

نشر الفيديو للمدعوا (احمد كريمه)
احد صبيان الشيعه المراهقين الجهله بدينهم فأحببت ان اشكر الشيعه الجهلاء على افعالهم البلهاء
في نشر ما هو من أسس وضروريات دينهم واقوال علمائهم في تكفير وسب ولعن وهتك حرمات المسلمين

اسم الفيديو

شيخ أزهري : الوهابية يكفرون أهل السنة

وهذا رابط الفيديو :

http://www.youtube.com/watch?v=36YpZugJ9q4


واخير اهدي وثيقتي هديه الى احمد كريمه والى ابطال الشيعه الذين يظنون انهم بفعالهم يحسنون صنعا بنشرهم فيديوات المنافق احمد كريمه !!!!!!!!!!!!!!!!






الصور المرفقة
  
 
قديم 30-04-14, 01:37 AM   رقم المشاركة : 2
قناة درع الاسلام
عضو نشيط







قناة درع الاسلام غير متصل

قناة درع الاسلام is on a distinguished road


تفريغ النص :

يقول العلامه رفيع الدين محمد بن حيدر النائيني :
فقوله :
(إخوان عبدة الأوثان) إشارة الى الأشاعره ومن يحذو حذوهم ويكون في حكمهم بنفي استناد أفعال العباد الى قدرتهم وإرادتهم....
وقوله :
(وقدرية هذه الامه ومجوسها) إشارة الى المعتزله ومن بحكمهم القائلين باستقلال العبد واستبداده بإيجاد فعله من غير مدخليه قدر الله وقضائه.....
المصدر :
الحاشيه على اصول الكافي ص497 طـ مؤسسة دار الحديث العلميه . قم

ـــــ
يقول المولى محمد صالح المازندراني :
(وقدرية هذه الامة ومجوسها) قد عرفت آنفا أن القدرية تطلق على الجبرية القائلين بأن الله تعالى قد جبر عباده على ما قدره وقضاه، وعلى المفوضة فإن كان المراد هنا الجبرية تعين العطف على الإخوان وإن كان المراد المفوضة، وجب العطف على عبدة الأوثان، والأشاعرة كما أنهم إخوان عبدة الأوثان كذلك إخوان المفوضة لتحقق المشابهة وتأكد روابط الاخوة بينهم في كونهم من أصل.........
إلى غير ذلك من الروايات المعتبرة أدلة واضحة على أن المراد بالقدرية والمجوس فيما روي عنه (صلى الله عليه وآله) قال: «القدرية مجوس هذه الامة» هم الأشاعرة وغيرهم من القائلين بالجبر ووجه المناسبة بينهم وبين المجوس متعدد.........
الخامس : أن المجوس يثبتون له تعالى شريكا، والأشاعرة أيضا يثبتون له شركاء حيث قالوا بوجود صفات زائدة قديمة غير مخلوقة فلزمهم القول بتعدد الإله، فهم أقبح من المجوس
المصدر :
شرح اصول الكافي ج5 ص11 و 12

ويقول المازندراني ايظا :
وأما الأشاعرة فهم أنذل وأنزل من أن يفهموا هذه المعاني بل كلامهم في الاسم الملفوظ ولا يبعد نسبة ذلك إليهم بعد أن رأينا منهم القول بأن الله ليس جسما ومع ذلك يراه المؤمنون بأبصارهم لا ببصائرهم في الآخرة ولا يراهم الكفار وغير ذلك من مخالفات العقول
المصدر :
شرح اصول الكافي ج3 ص102
ـــــ
يقول محمد تقي المجلسي الاول :
(اللهم اللعن الجوابيت).......(وكل ند يدعى من دون الله) المراد بهم : علماؤهم من الأشاعرة والمعتزلة والفقهاء الأربعة وغيرهم ممن اوجب متابعتهم للاهواء والآراء الفاسده من الحكم بغير ما انزل الله وتركهم متابعة ما من اوجب الله متابعته
(وكل مفتر) على الله ورسوله مفسريهم ومحدثيهم.
(وهم فيها مبلسون) آيسون من رحمة الله لكفرهم او متحيرون.
المصدر :
روضة المتقين ج5 ص414 طبعة ايران
ـــــ


يقول نعمة الله الجزائري :
فـــالاشـاعـره لم يعرفوا ربهم بوجه صحيح بل عرفوه بوجه غير صحيح
فلا فرق بين معرفتهم هذه وبين معرفه باقي الــــكـــفـــار ..... واما الامامه فهي كذلك أيضا فمن قال
ان عليا امام ولم ينف امامة من ادعاها ونازعه عليها وغصبها فليس بــمــؤمـــن عند أهل البيت ع فظهر من هذا ان البراءه من اولئك الاقوام من أعظم أركان الايمان ومخالفونا قد خالفونا في هذا ايظا
ومن هذا التحقيق طهر ان المراد بالقدريه في قوله النبي مجوس هذه الامه هم الاشـــاعــــره وذلك ان نسبتهم اليهم قويه جدا كما لايخفى
المصدر
الانوار النعمانيه ج2 ص243 و 244 (طـ الجديده) مؤسسسة الاعلمي
ـــــ
يقول الحافظ رجب البرسي :
وأما الإمامية الإثناعشرية فإنهم أثبتوا لله الوحدانية ونفوا عنه الاثنينية ونهوا عنه المثل والمثيل والشبه والتشبيه وقالوا للأشعرية :
إن ربنا الذي نعبده ونؤمن به ليس هو ربكم الذي تشيرون إليه لأن الرب مبرأ عن المثلات منـزه عن الشبهات متعال عن المقولات.
المصدر :
مشارق أنوار اليقين تحقيق علي عاشور ص337 بيروت
ـــــ
يقول اية الله حسن اللواساني عن الامام الاشعري انه غبي :
وخلافا ايظا للاشعري المخالف لكل ذلك على ما تقدمت اليه الاشاره فان ارادة القبيح ممن امتنع فعل القبيح منه عقلا ونقلا واجماعا ............. وان الخصم الــغــبــي لم يميز بين الارادتين فارتطم اي التبس الامر? على من جذبه جهله وضــــلالـــه الى ما عرفت من حديث الغلبه على ارداة الله تعالى.
المصدر :
نور الافهام ج1 ص253 الى 255
ـــــ
ويقول اية الله اللواساني عن مذهب الاشاعره :
ونعوذ بالله تعالى من تلك الهفوات السخيفه وذلك الـــمــذهــب الــســاقـــط المستلزم لتكذيب محكمات القرآن العظيم والمخالف لجميع الادله العقليه والنقليه
بل الموجب لا ستهزاء العقلاء والمنافي للضروره والوجدان.
المصدر :
نور الافهام ج1 ص227
ـــــ
ويقول اللواساني عن مذهب الاشاعره :
ثم من أقــبــح ما ذهبوا اليه تجويز فعل العبث عليه تعالى وقال شيهخم الاشعري :
(ولا يجوز تعليل افعاله بشيء من الغرض والمصلحه والا لزم كونه ناقصا قبل صدور منه الفعل حتى استكمل به ).... وهل يتجرء على ذلك مسلم او يتفوه به عاقل ؟
هيهات ثم هيهات !!
ولذلك اطبق أهل الحق وفاقا لسائر العقلاء وخلافا للشيخ الفاقد للعقل والشعور
المصدر :
نور الافهام ج1 ص217
ـــــ
ويقول اللواساني عن الامام الاشعري والاشاعره :
ثم بالغ الرجل وأتباعه في الــوقــاحــه وأضافوا الى جواز ذلك كله ما هوافظع واشنع وذهبوا الى وقوع الجبر منه تعالى للعباد اجمع الخ
المصدر
نور الافهام في علم الكلام ج1 ص213
ـــــ
يقول اية الله مصطفى ابن الخميني :
ولعمري إن هذه الشبهة ربما أوقعت الأشاعرة في الهلكة السوداء، والبئر الظلماء حتى أصبحوا مشركين أو ذاهله عقولهم عن الدين .
المصدر :
تفسير القران الكريم ج1 ص103 ـ مؤسسة تنظيم ونشر اثار الإمام الخميني


-------------------------------------------------------

واخيرا احببت ان انقل ما يستفاد منه اهل العلم والباحثين اخواني من ما جمعته وسأجمعه مستقبلا من اقوال علماء الشيعه الشنيعه الحاقده الداعيه الى نشر الكراهيه.
والى سب ولعن وهتك حرمات اهل السنه والافتراء عليهم بل حتى على امواتهم.
وهذا ردا :
على جهلاء الشيعه وسخفائهم الامعات الذين يتهمونا بالتكفير والحقد والكراهيه وكتبهم واقوال علمائهم طافحه جدا فوق ما نتخيل بهذه الفتاوي والاقوال بل من اصول واسس وضروريات دينهم


يقول شيخ الطائفه الشيعيه المفيد :
ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاء ولا يصلى عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف
ولا يترك معه جريدة وإذا صلى عليه لعنه في صلاته ولم يدع له فيها.
المصدر :
المقنعه ص85
ـ
يقول تقي بن نجم الحلبي الملقب (أبي الصلاح) :
لا تجوز الصلاة على المخالف بجبر أو تشبيه أو اعتزال أو خارجية أو إنكار امامة إلا لتقية فإن فعل لعنه بعد الرابعة.
المصدر :
الكافي في الفقه ص157
ذكرى الشيعة في أحكام الشريعه للشهيد الأول ج1 ص402
ـ
يقول محمد بن الحسن الملقب بالشيخ الطوسي :
ولا يجوز لاحد من أهل الايمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة وإذا صلى عليه لعنه في صلاته ولم يدع له فيها.
فالوجه فيه ان المخالف لاهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل وإذا كان غسل الكافر لا يجوز فيجب أن يكون غسل المخالف أيضا غير جائز وأما الصلاة عليه فيكون على حد ما كان يصلي النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام على المنافقين.
المصدر :
تهذيب الاحكام ج1 ص335
ـ
يقول جعفر بن الحسن المحقق الحلي :
وكذا لا يعطى غير الأمامي وإن اتصف بالإسلام ونعني به كل مخالف في اعتقادهم الحق كالخوارج وغيرهم من الفرق الذين يخرجهم اعتقادهم عن الأيمان وخالف جميع الجمهور في ذلك واقتصروا على اسم الإسلام.
لنا إن الأيمان هو تصديق النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كل ما جاء به والكفر جحود ذلك فمن لـيـس بـمـؤمـن فـهـو كـافـر.
وليس للكافر زكاة لما بيناه ولان المخالف الحق معاد لله ورسوله فلا تجوز موادته والزكاة معونة وموده وارفاق فلا تصرف الى معاد. .....
المصدر :
المعتبر في شرح المختصر ج2 ص579 و 580
الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام لاحمد الرحماني ص194
ـ
ويقول محمد بن علي الموسوي العاملي :
قوله : وكل مظهر للشهادتين وإن لم يكن معتقدا للحق يجوز تغسيله عدا الخوارج والغلاة.
خالف في ذلك المفيد - رحمه الله - في المقنعة فقال :
ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية.(انتهى)
واستدل له الشيخ في التهذيب بأن المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل. وإذا كان غسل الكافر لا يجوز فيجب أن يكون غسل المخالفين أيضاً غير جائز. ثم قال :
والذي يدل على أن غسل الكافر لا يجوز إجماع الأمة لأنه لا خلاف بينهم في أن ذلك محظور في الشريعة.(انتهى)
والمسألة قوية الإشكال وإن كان الأظهر عدم وجوب تغسيل غير المؤمن.....والى هذا القول ذهب (ابو الصلاح) (وابن إدريس) وهو غير بعيد لأن الإجماع إنما انعقد على وجوب الصلاة على المؤمن.
والروايات التي استدل بها على العموم لا تخلو من ضعف في سند أو قصور في دلاله والواجب التمسك بمقتضى الأصل الى أن يقوم على الوجوب دليل يعتد به.
المصدر :
مدارك الاحكام ج2 ص69 وج4 ص151
ـ
يقول المحقق الثاني علي بن الحسين الكركي :
ولكن أهل السنة شر جيل على وجه الأرض وأقلهم حياء من الله ورسوله.
المصدر :
نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت ص245
ـ
يقول الميرزا حسين النوري الطبرسي :
مولانا حيدر علي ابن المولى ميرزا الشيرواني كان فاضلا معظما وعالما مفخما كما علمناه من تعليقاته على المسالك وغيرها فانها وإن كانت قليلة إلا أنها تدل على فضل محررها وبالجملة إنه من أهل الفضل مع أنه كان من أهل الزهد والتقوى أيضا.
وقد تحقق منه أنه كان يضيف أهــل الـسـنـة إلى بيته ويصبر عليهم إلى أن تحصل له الفرصة ويتمكن مما يريد فيأخذ المدية بيده المرتعشة لكونه ناهزا في التسعين، فيضعها في حلق أحدهم فيقتله بنهاية الزجر. والحيدرية المنسوبة إليه كانوا يصومون فيريدون أن يفطروا بالحلال فيمشون إلى دكاكين أهل السنة أو بيوتهم فيسرقون شيئا ويفطرون به.
المصدر :
الفيض القدسي في احوال العلامه المجلسي ضمن موسوعة بحار الانوار ج102 ص137
ـ
يقول محمد تقي المجلسي الاول :
ورواه الكليني في الحسن كالصحيح عنه قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أيحج الرجل عن الناصب ؟ ( أي غير الاثني عشري) أو (الــســنــي) أو (المعادي لأهل البيت عليهم السلام) فقال لا.
فإن الجميع كفار ولا ينتفعون بعبادة ولا يجوز السعي في تخفيف العذاب عنهم أيضا ، بل يستحب اللعن عليهم إلا الأب فإنه لا يقبح السعي في تخفيف العذاب عنه ، ويمكن إدخاله في المصاحبة المعروفة بقوله تعالى : " وصاحِبْهُما فِي الدُّنْيا مَعْرُوفاً " على أنه يمكن أن لا ينتفع الأب به وينتفع الابن بسبب رعاية حق الأبوة وليس في الخبر انتفاعه بها.
المصدر :
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه ج5 ص23 طـ قم
ـ
يقول استاذ الحوزه في زمانه الاية الخوئي :
انه ثبت في الروايات والادعيه والزيارات جواز لعن المخالفين و وجوب البراءة منهم واكثار السب عليهم واتهامهم والوقيعة فيهم اي غيبتهم لانهم من اهل البدع والريب
بل لا شبهة في كـفـرهـم لان انكار الولايه والائمه حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم .... يوجب الكفر والزندقه ..ان المخالفين باجمعهم متجاهرون بالفسق لبطلان عملهم بل التزموا بما هواعظم من الفسق.
المصادر :
مصباح الفقاهه ج1 ص504
فقه الصادق لمحمد صادق الروحاني ج14 ص345
منهاج الفقاهة، لمحمد صادق الروحاني ج2 ص13
ـ
ويقول الخوئي ايظا :
وأما هجو المخالفين أو المبدعين في الدين فلا شبهة في جوازه لأنه قد تقدم في مبحث الغيبة أن المراد بالمؤمن هو القائل بإمرة الأئمة الاثني عشر عليهم السلام وكونهم مفترضي الطاعة ، ومن الواضح أن ما دل على حرمة الهجو مختص بالمؤمن من الشيعة فيخرج غيرهم عن حدود حرمة الهجو موضوعا..........
وهل يجوز هجو المبدع في الدين أو المخالفين بما ليس فيهم من المعائب، أو لا بد من الاقتصار فيه على ذكر العيوب الموجودة فيهم.
أما هجوهم بذكر المعائب غير الموجودة فيهم من الأقاويل الكاذبة، فهي محرمة بالكتاب والسنة، وقد تقدم ذلك في مبحث حرمة الكذب، إلا أنه قد تقتضي المصلحة الملزمة جواز بهتهم والازراء عليهم، وذكرهم بما ليس فيهم افتضاحا لهم، والمصلحة في ذلك هي استبانة شؤونهم لضعفاء المؤمنين، حتى لا يغتروا بآرائهم الخبيثة وأغراضهم المرجفة، وبذلك يحمل قوله عليه السلام : (وباهتوهم كي لا يطمعوا في الاسلام).
المصدر :
مصباح الفقاهه ج1 ص700 و701
ـ
يقول الخميني :
فغيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين ...... والانصاف أن الناظر في الروايات لا ينبغي أن يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغي أن يرتاب في أن الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالي لأئمة الحق (ع) مضافا إلى أنه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التي في مقام التحديد عليها.
فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون ، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم ، والوقيعة فيهم ، بل الأئمة المعصومون أكثروا في الطعن واللعن عليهم ،وذكر مساوئهم
المصدر :
المكاسب المحرمة ج1 ص251 ـ وفي طـ الجديده ج1 ص379 مؤسسة العروج
ـ
يقول المرجع اية الله محمد سعيد الحكيم :
الظاهر أنه لا احترام ولا ولاية ولا حق لغير المؤمن بل هو في حيز الأعداء بل ما ورد من لعن المخالفين وسبهم والبراءة منهم يقتضي جواز غيبتهم بالأولوية العرفية.
ومنه يظهر ضعف ما عن محكي المقدس الأردبيلي وظاهر صاحب الكفاية من أن الظاهر عموم الأدلة للمخالفين.
المصدر :
مصباح المنهاج ـ التقليد ص302
ـ
يقول هاشم الاملي :
أقول إن المشهور طهارة العامة ومنشأ الاختلاف إن الاعتقاد بالإمامة هل يكون مقوّم الإسلام أم لا فإنهم وإن كانوا كفرة وكالكلب الممطور في الباطن كما في الجواهر ولكنهم طاهرون بحسب الظاهر ولا يخفى إن البحث يكون فيمن لا يعتقد إمامة الأئمة عليهم السّلام المسمى بالسني
المصدر :
المعالم المأثوره ج2 ص258 و 259
ـ
يقول الشيخ محمد حسن النجفي صاحب اعظم كتاب فقهي في الحوزات :
وعلى كل حال فالظاهر الحاق المخالفين بالمشركين في ذلك لاتحاد الكفر الاسلامي والايماني فيه بل لعل هجاؤهم على رؤؤس الاشهاد من افضل عبادة العباد ما لم تمنع تقيه
واولى من ذلك غيبتهم التي جرت سيرة الشيعه عليها في جميع الاعصار والامصار علمائهم وعوامهم حتى ملآوا القراطيس منها
بل هي عندهم من افـضــل الـطـاعـات وأكـمـل الـقـربات فلا غرابة في دعوى تحصيل الاجماع كما عن بعضهم بل يمكن دعوى ذلك من الضروريات فضلا عن القطعيات ....
لكن لا يخفى على الخبير الماهر الواقف على ما تظافرات به النصوص بل تواترت من لعنهم وسبهم وشتمهم وكفرهم وانهم مجوس هذه الامه وأشر من النصارى وأنجس من الكلاب ....
ومعلوم ان الله تعالى عقد الاخوه بين المؤمنين بقوله تعالى (انما المؤمنون أخوه) دون غيرهم وكيف يتصور الاخوه بين المؤمنين والمخالف بعد تواترت الروايات وتظافر الايات في وجوب معادتهم والبراءه منهم
المصدر :
جواهر الكلام ج22 ص62 وفي طـ ج8 ص34 طبعة دار المورخ . بيروت
ـ
يقول الشيخ محمد حسن النجفي :
وما أبعد بما بينه وبين الخاجا نصير الطوسي والعلامه الحلي وغيرهم مم يرى قــتـــلــهـــم ونحوه من أحوال الكفار
حتى وقع منهم ما وقع في بــغــداد ونواحيها .....
أذ لا أقل من يكون جواز غيبتهم لتجاهرهم بالفسق فأن ما عليه أعظم انواع الفسق بل الكفر وان عوملوا معاملة المسلمين في بعض الاحكام للــضــروره وستعرف ان شاء الله ان المتجاهر بالفسق لا غيبة له فيما تجاهر فيه وفي غيره
ومنه يعلم فساد ما حكاه عن الشهيد وعلى كل حال ظهر اختصاص الحرمه بالمؤمنين القائلين بامامة الائمه الاثني عشر دون غيرهم من الكافرين والمخالفين ولو بانكار واحد منهم عليهم السلام
المصدر :
جواهر الكلام ج22 ص62 او ج8 ص35 طبعة . بيروت
ـ
يقول الملقب بالشيخ الاعظم مرتضى الانصاري :
فلا يخلو عن تأمل ولا فرق في المؤمن بين الفاسق وغيره . وأما الخبر :
محصوا ذنوبكم بذكر الفاسقين " فالمراد به الخارجون عن الإيمان أو المتجاهرون بالفسق . واحترز بالمؤمن عن المخالف ، فإنه يجوز هـجــوه لــعــدم احــتـــرامه ، وكذا يجوز هجاء الفاسق المبدع ، لئلا يؤخذ ببدعه ، لكن بشرط الاقتصار على المعائب الموجودة فيه ، فلا يجوز بهته بما ليس فيه ، لعموم حرمة الكذب ، وما تقدم من الخبر في الغيبة من قوله عليه السلام في حق المبتدعة :
باهتوهم كيلا يطمعوا في إضلالكم محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به بأن يقال :
لعله زان أو سارق وكذا إذا زاده ذكر ما ليس فيه من باب المبالغة . ويحتمل إبقاؤه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأجل المصلحة
المصدر :
المكاسب ج2 ص118

وقال ايظا مرتضى الانصاري :
يجوز اغتياب المخالف كما يجوز لعنه.
المصدر :
المكاسب ص40
ـ
يقول المحقق يوسف البحراني :
ورد في جملة من الأخبار جواز الوقيعة في أصحاب البدع ومنهم الصوفيه

ويقول ايظا يوسف البحراني :
أقول :
من أوضح الواضحات في جواز غيبة المخالفين طعن الأئمة - عليه السلام - بأنهم أولاد زنا ، فمن ذلك ما رواه الكافي
عن أبي حمزه عن أبي جعفر - عليه السلام - قال : قلت له : إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم ، فقال : الكف عنهم أجمل . ثم قال : والله يا أبا حمزه ، إن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا . . .
ثم قال : فنحن أصحاب الخمس والفئ وقد حرمناه على جميع الناس ما خلا شيعتنا . وما رواه في التهذيب عن ضريس الكناسي ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : أتدري من أين دخل على الناس الزنا ؟ فقلت : لا أدري . فقال : من قبل خمسنا - أهل البيت - إلا لشيعتنا الأطيبين ، فإنه محلل لهم لميلادهم . ونحوهما في أخبار الخمس كثير . فإذا كان الأئمة - عليه السلام قد طعنوا فيهم بهذا الطعن واغتابوهم بهذه الغيبة التي لا أعظم منها في الدين بالنسبة إلى المؤمنين والمسلمين فكيف يتم ما ذكره من المنع من غيبتهم . وبالجملة فالأمر فيما ذكرناه أشهر من أن ينكر . وحينئذ فيحمل قوله في الخبر الأول " الكف عنهم أجمل " على رعاية التقية ، حيث إنه بعد هذا الكلام عقبه بتصديق ما نقله عن بعض أصحابنا . وهذا بحمد الله سبحانه ظاهر
المصدر :
المصدر الحائق الناظره ج18 ص155 و164
ـ
يقول يوسف البحراني :
فإن إثبات الأخوة بين المؤمن والمخالف له في دينه لا يكاد يدعيه من شم رائحة الأيمان ولا من أحاط خبرا بأخبار السادة الأعيان لاستفاضتها بوجوب معاداتهم والبراءة منهم.
المصدر :
الحدائق الناضرة ج18 ص150
الامام علي بن أبي طالب عليه السلام لاحمد الرحماني الهمداني ص197
ـ
يقول الفقيه المحدث يوسف البحراني :
أنه قد استفاضت الأخبار كما بسطنا عليه الكلام في كتاب (الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب)
بكفر المخالفين ونصبهم وشركهم وأن الكلب واليهودي خير منهم وهذا مما لا يجامع الاسلام البته فضلا عن العداله.
واستفاضت ايظا بأنهم ليسوا من الحنفيه على شيء وأنهم ليسوا إلا مثل الجدر المنصوبه وأنه لم يبق في أيديهم إلا استقبال القبله واستفاضت بعرض الأخبار
ـ عند الاختلاف ـ على مذهبهم والأخذ بخلافه وأمثال ذلك مما يدل على خروجهم عن المله المحمديه والشريعه النبويه بالكليه والحكم بعدالتهم لا يجامع هذه الاخبار البته.
المصدر :
الدرر النجفيه ج4 ص39
ـ
يقول المحقق احمد بن محمد مهدي النراقي :
فتجوز غيبة المخالف وهو كذلك لصحيحة داود بن سرحان :
(قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي
فأظهروا البراءة منهم
وأكثروا من سبّهم
والقول فيهم
والوقيعة
وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة).
والوقيعة : الغيبة قال في مجمع البحرين :
وقع في الناس وقيعه : اغتابهم
ويؤيده اختصاص أكثر الأخبار الوارده في طرقنا بالمؤمن أو الاخ في الدين ودعوى الايمان والاخوه للمخالف مما يقطع بفساده.
وتؤكده النصوص المتواترة الواردة عنهم في طعنهم ولعنهم وتكفيرهم وأنهم شر من اليهود والنصارى وأنجس من الكلاب.
المصدر :
مستند الشيعه ج14 ص162
ـ
يقول نعمة الله الجزائري (الجزائر نسبة الى احد قرى البصره في العراق) :
ووجه أخر لكنه جواب عن جواز لعن المتخلفين بل هو دال على وجوب اللعن وذلك ان الامامه كالنبوه ..... واما الامامه فهي كذلك أيضا فمن قال :
ان عليا امام ولم ينف امامة من ادعاها ونازعه عليها وغصبها فليس بــمــؤمـــن عند أهل البيت ع فظهر من هذا ان البراءه من اولئك الاقوام من أعظم أركان الايمان ومخالفونا قد خالفونا في هذا ايظا
المصدر :
الانوار النعمانيه ج2 ص244
ـ
يقول المولى رضي بن نبي القزويني :
أقول : فيا لله من قوم سوء فاسقين وبالاسلام منتسبين ومنتحلين
وبأهل السنه متسمين ومنتمين
ما جاز تراقيهم الايمان وليس في كن ضمائرهم الا العدوان امهامهم الشيطان وامهامهم النيران اتخذوا دينهم لهوا ولعبا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها زيغا وعوجا.......
...وبالله أحلف لولا أنهم أعداء علي عليه السلام حيث جعلوه رابع الأربعه كما أن اليهود أعداء الله جعلوه ثالث ثلاثه
المصدر :
تظلم الزهراء من أهراق دماء ال العباء ص530 طـ انتشارت المكتبه الحيدريه. قم
ـ
يقول مرتضى الانصاري الملقب بـ (الشيخ الاعظم) :
واما نفي الثواب على التصدق مع عدم كون العمل بدلاله ولي الله فلو ابقي على ظاهره دل على عدم الاعتبار بالعقل الفطري الخالي عن شوائب الأوهام مع اعترافه بأنه حجة من حجج الملك العلام .
فلابد من حمله على التصدقات الغير المقبوله مثل التصدق على المخالفين لآجل تدينهم بذلك الدين الفاسد.

يعلق شارح كلامه الميرزا موسى بن جعفر التبريزي :
لا ريب أن التصدق على المخالفين لآجل تدينهم بذلك الدين الفاسد لاحسن فيه في الواقع اصلا بل هو قبيح.
المصدر :
فرائد الاصول مع حواشي اوثق الوسائل ج1 ص131 طـ قم ـ ايران
ـ

يقول محمد تقي المجلسي الاول :
(اللهم اللعن الجوابيت).......(وكل ند يدعى من دون الله) المراد بهم : علماؤهم من الأشاعرة والمعتزلة والفقهاء الأربعة وغيرهم ممن اوجب متابعتهم للاهواء والآراء الفاسده من الحكم بغير ما انزل الله وتركهم متابعة ما من اوجب الله متابعته
(وكل مفتر) على الله ورسوله مفسريهم ومحدثيهم.
(وهم فيها مبلسون) آيسون من رحمة الله لكفرهم او متحيرون.
المصدر :
روضة المتقين ج5 ص414 طبعة ايران
ـ
يقول محمد باقر المجلسي :
فان المخالف لا خير فيه ولا في شيء من أعماله.
المصدر :
ملاذ الاخيار ج13 ص103
ـ
يقول السيد محمد صادق الروحاني :
جواز غيبة المخالف من المسلّمات عند الأصحاب.
المصدر :
فقه الصادق ج14 ص345
ـ
يقول الفقيه الاصولي علي بن محمد الطباطبائي :
وظاهر العبارة ونحوها وصريح جماعة اختصاص التحريم بالمؤمن والأخ المؤمن في الدين ، فيجوز غيبة المخالف . ولا ريب فيه للأصل، وظاهر النصوص المزبورة الظاهرة في الجواز، إما من حيث المفهوم ....
ودعوى الإيمان والأخوة للمخالف مما يقطع بفساده والنصوص المستفيضة بل المتواترة ظاهرة في رده مضافا إلى النصوص المتواترة الواردة عنهم عليهم السلام بطعنهم ولعنهم وأنهم أشر من اليهود والنصارى ، وأنجس من الكلاب ، لدلالتها على الجواز صريحا أو فحوى كالنصوص المطلقة للكفر عليهم مع زيادة لها في الدلالة بوجه آخر ، وهو استلزام الإطلاق أما كفرهم حقيقة أو اشتراكهم مع الكفار في أحكامهم التي منها
ما نحن فيه اجماعا وحكاه بعض الاصحاب صريحا.
المصدر :
رياض المسائل ج8 ص67 طـ موسسة النشر الاسلامي وفي ج8 ص162 و163 طـ مؤسسسة ال البيت
ـ
يقول محمد الرضى الرضوي :
رد على الذين يضللون الناس ويقولون : لافرق بيننا وبين اهل السنه ونحن وهم أخوه.
وامامنا الباقر يقول : لا دين لمن دان الخ
المصدر :
التحفه الرضويه في مجربات الاماميه ص366
ـ
يقول احمد الرحماني الهمداني :
وأما الأخبار المشتملة على الأخ لا تشملهم أيضاً (اي كالأخبار المشتملة على المؤمن) لعدم الأخوة بيننا وبينهم.
بعد وجوب البراءة عنهم وعن مذهبهم وعن أئمتهم كما تدل عليه الأخبار واقتضته أصول المذهب، وما اشتملت على المسلم فالغالب منها مشتمل على ما يوجبه ظاهرا في المؤمن.
المصدر :
الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام 192 و193
ـ
يقول عبد الحسين دستغيب :
ويجب أن يعلم أن حرمة الغيبة مختصة بالمؤمن أي المعتقد بالعقائد الحقة ومنها الاعتقاد بالائمة عليهم السلام وبناءعلى ذلك فأن غيبة المخالفين ليست حراماً.
المصدر :
الذنوب الكبرى ج2 ص267 طـ الدار الاسلامية . بيروت







 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
تكفير / الاشاعره / اهل السنه / الكافي / الاشعري

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:48 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "