العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 16-09-10, 05:58 PM   رقم المشاركة : 31
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


دولة النــــار

هي إيران .. دولة المجوس ..
عبّاد النار بالأمس أما اليوم





هي إيران ..

التي تنفرد بكون عاصمتها طهران هي العاصمة الوحيدة في العالم التي لا يوجد بها مسجد واحد لأهل السنة بالرغم من وجود كنائس للنصارى ومعابد لليهود ومعابد للمجوس عباد النار إلى يومنا هذا ، بل وإن الدولة ترسل مندوبين رسميين لحضور يوم إشعال النار في معابد المجوس احتراما لهذه الأقلية !!!



هي إيران ...
التي يمثل أهل السنة فيها ثلث السكان ما بين 18 الى 20 مليون نسمة لا يعرف أحد عنهم شىء ويلاقوا من الاضطهاد والظلم والجور كل يوم ما يلاقونه



ولك أحد البيانات الصادرة عن
رابطة أهل السنة والجماعة
في إيران يحكي شيئا من الواقع


اقتباس:
بيان رابطة أهل السنة في إيران



بيان هايد بارك –لندن- 99/4/11



إيران دولة طائفية منافقة –غير إسلامية-لكنها تتاجر باسم الإسلام بدليل:

1-لا يوجد في الحكم الإيراني واحد من مسلمي السنة ، لا وزير و لا سفير و لا محافظ و لا مدير بلدية ولا مدير دائرة و لا موظف كبير في إيران كلها مع أن ثلث سكان إيران من أهل السنة وهم من الأكراد و البلوش و التركمان وبعض الفرس وبعض العرب،إذن فهو حكم طائفي بغيض إلى العظم خلافا لما تعلن كذبا
2-إيران دولة منافقة لأنها تدعي الوحدة الإسلامية بالقول و تقوم بقتل علماء السنة و هدم عشرات المساجد للسنة في إيران و بل إنه لا يوجد مسجد واحد لأهل السنة في طهران وفي جميع المدن الكبرى الإيرانية مع وجود عدد من الكنائس و المعابد للنصارى و غير المسلمين مع أن عدد أهل السنة في طهران وحدها يفوق عدد جميع الأقليات غير المسلمة
3-إيران دولة رافضية خبيثة بدليل إهانتها المتكررة لعقيدة المسلمين و منذ نشأتها و سبها و شتمها –كغيرها من الروافض-لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم-سواء في الإعلام المرئي أو المسموع أو في كتب مرشدها –خميني-المليئة بالسب و الشتم للرعيل الأول
4-إيران ليست دولة إسلامية لأن الحاكمية فيها ليست حقا للشرع بل للاستخبارات شأنها في ذلك شأن جميع الحكومات البوليسية المسلطة على المسلمين
5-إن الذين يدعون الوحدة و التقارب مع هذا النظام أو مع هذه الطائفة التي تأخذ التقية والنفاق منهجا لها ، إما جهال أغبياء أو أصحاب المصالح يبيعون الدين بالدنيا، بدليل أعمال حكام إيران مع مسلمي السنة في داخلها بدءا من التصفية من الدوائر الحكومية إلي وصولا إلى القتل و التشريد و هدم المساجد و المدارس الدينية و تهجير مئات من طلبة العلم من السنة ، كلها شواهد على نفلق النظام الإيراني و عدم إسلاميته ، و هو امتداد لحكم الروافض في التاريخ الذين كانوا –ومازالوا- ألد أعداء المسلمين و المتآمرين عليهم مع كل عدو و غازي .



هي إيران ..

التي تتميز بكون شعبها في الوقت الحاضر أفضل من شعب الحجاز في عهد النبي صلى الله عليه وسلم !!
وأفضل من شعب الكوفة في عهد
علي بن أبي طالب رضي الله عنه !!
كما قال الخميني الهالك في كتابه الوصية











هي إيران
التي تسعى دائماً لإفساد الحج على المسلمين ، والتي اشتهرت بإعمالها التخريبية في مواسم الحج ، والغريب أن الخميني الهالك هو من أمر بفعل هذه الأشياء ثم لما نصح بعض أصحابه ألا يذهبوا في هذا العام وحدث ما حدث رجعوا واعتبروها كرامة من كرامته !!!



أحداث حج عام 1407هـ




ثم عادوا في عام 1409هـ وقاموا بتهريب كمية من المتفجرات عن طريق الكويت إلى داخل مكة بهدف تفجيرها ، وبالفعل فجروا جزء منها مما أدى إلى وفاة أحد الحجاج وإصابة آخرين واكتشفت السلطات السعودية المؤامرة وتم القبض على الجناة قبل تنفيذ باقي جرائهم وكانوا ستة عشر كلهم كويتيين واعترفوا بأن كل تحركاتهم تبعاً لإيران وبالأخص السفارة الإيرانية بالكويت ... وبعد أن تم فيهم حكم الاعدام اعتبرهم الشيعة شهداء وسموهم شهداء الحرم المكي




هي إيران
المسئولة وبشكل رئيسي عن كل ما يحدث لأخواننا من أهل السنة في العراق اليوم والتي كشفنا تورطها في بعض الوثائق التي أوردناها في فصل (حقيقة ما يحدث في العراق) حيث أنها المسئولة عن مجلس الثورة الإسلامية في العراق وأيضاً باقي الأجهزة والميليشيات الشيعية وأكبر دليل هروب مقتدى الصدرعليه من الله ما يستحق ورجاله إلى إيران حالياً وهذا الهروب أيضاً كنا أشرنا إليه قبل حدوثه من الوثيقة الموقعة من رئيس الوزراء نور المالكي والتي نصحهم فيها بالخروج إلى إيران حتى تهدأ الأوضاع.


وهنا تقرير جديد أصدرته وكالة جيمس تاون فاونديشن الأمريكية يبين دور إيران في العراق قبل وبعد الاحتلال ونقلته عربياً جريدة الوطن السعودية والتقرير صادر لشهر يناير 2007م












اقتباس:
دراسة أمريكية تكشف الدور الإيراني في العراق قبل الاحتلال وبعده

·الحرس الثوري جند 70 ألفاً تحت شعار مساعدة الفقراء و" قوات القدس " تغلغلت في شركات البناء

· Iran’s Contribution to the Civil War in Iraq
واشنطن : أحمد عبدالهادي
كشفت دراسة أصدرتها مؤسسة "جيمس تاون فاونديشن" الأمريكية عن دور الحرس الثوري الإيراني في تأجيج المواجهات الطائفية بالعراق . وخصصت المؤسسة ذات الصلات الوثيقة بوزارة الدفاع الأمريكية الصفحات الأولى من دراستها للتحركات الإيرانية في العراق قبيل الحرب في سياق الاستعداد لاستغلال نتائجها عبر المنظمات العراقية المعارضة التي لجأت إلى إيران.
وقالت الدراسة التي جاءت تحت عنوان " مساهمة إيران في الحرب الأهلية في العراق " ، إن فيلق بدر التابع "للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق" بزعامة عبدالعزيز الحكيم، على نحو خاص نظم عدداً من الاجتماعات مع الزعيمين الكرديين جلال الطالباني ومسعود البرزاني، كما أنه عقد لقاءات مع عدد من قادة الجماعات المعارضة في الجنوب بحضور مسؤولين في الحرس الثوري الإيراني شارك فيها نائب قائد الفيلق أبو مهدي المهندس وقائد قواته أبو حسن العماري ومسؤول عملياته الاستخبارية أبولقاء الصافي ومسؤول عملياته أبو أيوب البصري وذلك في نوفمبر 2001.
وأشارت الدراسة استناداً على وثائق ضبطت في العراق إلى أن تعليمات قادة فيلق بدر التي نقلوها إلى من التقوا بهم تضمنت الاستعداد لحدوث غزو أمريكي وتقديم الدعم الضروري والفعال للقوات الأمريكية عند وصولها إلى الأراضي العراقية والقيام بعمليات استطلاع وبهجمات محدودة المدى بهدف شغل القوات العراقية في الجنوب.
فضلاً عن ذلك فقط طلب الحرس الثوري الإيراني من فيلق بدر تشكيل كتيبتين سُميت الأولى "مجاهدي الحسين" ترسل إلى مدينة العمارة وسُميت الثانية "أنصار الحسين" ترسل إلى الناصرية لجمع المعلومات عن انتشار الوحدات العسكرية العراقية قبل شن الحرب ولتحديد مواقع المنشآت الحكومية ومراكز قوات الدفاع الجوي. وأشرف على ذلك جنرال من الحرس الثوري الإيراني يدعى الجنرال محمد.
وكان الجنرال محمد قد اتخذ من مكتب في السليمانية مركزاً لاتصاله بشبكة أفراد فيلق بدر. وقد طلب الجنرال من أفراد فيلق بدر السيطرة على الطريق الواصل بين الديوانية والقاسم التي تقع في محافظة بابل فور دخول القوات الأمريكية.
وفي 11 مارس 2004 - أي بعد الغزو - قامت المخابرات الإيرانية بافتتاح مكتب في النجف أطلقت عليه اسم "مكتب مساعدة الفقراء". وقامت المخابرات الإيرانية بتوزيع ألفي دولار فوراً وألف دولار كل شهر على من يقبلون بالانضمام إلى ميليشيات معينة. وتمكنت المخابرات الإيرانية من تجنيد 70 ألف شخص انضم عدد منهم إلى الميليشيات فيما بقي العدد الآخر للقيام بمهام استطلاع وإسناد.
وتشير الدراسة إلى وثيقة تضمنت اعتراف ضابط إيراني منشق بمدى التغلغل الذي قامت به المخابرات الإيرانية داخل العراق في تلك الآونة. وقال الضابط " إن مدى واتساع عمليات قوات القدس (التابعة للحرس الثوري) في العراق تجاوز ما فعلناه خلال الحرب بيننا وبين صدام، إن هناك مناطق واسعة في العراق تخضع لقوات القدس من الناحية العملية وذلك عبر المتعاونين معها. إن هذه القوات تستخدم شبكة من المؤسسات الخيرية والشركات والواجهات الأخرى لممارسة أنشطتها في أنحاء العراق".
وأضاف الضابط "أننا نقوم بإرسال ضباطنا إلى العراق لفترات تمتد إلى شهور وذلك تحت غطاء العمل في شركات البناء. وقد عملت شركة "مثل شركة الكوثر في النجف مثلاً إلا أنها كانت واجهة لقوات القدس في حقيقة الأمر".
وأشار التقرير إلى أن الإيرانيين أرسلوا خلال العامين المنصرمين نحو ألفي طالب دين إلى النجف وكربلاء للدراسة إلا أن ثلثهم على الأقل كانوا من عملاء المخابرات أو من أفراد قوات القدس. ويقوم هؤلاء بدعم الميليشيات وبتنظيم أعداد من العراقيين في خلايا سرية.
وأشار التقرير إلى وجود اتفاق سري بين إيران وما يسمى حكومة كردستان يقضي بألا تتدخل طهران في الشؤون الداخلية لكردستان وألا تدخل قواتها إلى أراضي شمال العراق خلال تعقب العناصر الكردية الإيرانية المعارضة للحكومة الإيرانية وفي المقابل وافقت الحكومة الكردية على ألا تسمح بأي عمليات عسكرية ضد إيران من أراضيها.
وأشار التقرير أيضاً إلى قيام المخابرات الإيرانية باغتيال أعداد كبيرة من الأساتذة الجامعيين والعلماء والأطباء العراقيين بالإضافة إلى الضباط ولا سيما الطيارين. وذكر أن عدد الطيارين وكبار الضباط السابقين الذين اغتالتهم المخابرات الإيرانية منذ الغزو الأمريكي بلغ 90 ضابطاً وطياراً.
ولأن ذلك مثل لكثير من العراقيين من الشيعة والسنة والأكراد عدواناً على وطنهم من قوة خارجية، أي لأن هؤلاء العراقيين لم ينظروا إلى الأمر على أساس مذهبي أو طائفي فقد تعددت أعمال المعارضة لهذا التغلغل، حتى من بين صفوف الشيعة الذين حاولت المخابرات الإيرانية إقناعهم بأنها تفعل ذلك لخدمتهم.
من ذلك مثلاً ما ذكره التقرير عن اغتيال المخابرات الإيرانية لضابط شيعي يدعى العقيد غازي كان يعمل في إدارة الهجرة والجنسية العراقية عام 2004 لأنه رفض الموافقة على منح الجنسية لإيرانيين ادعوا أنهم عراقيون عائدون من إيران. ووجهت الميليشيات تحذيرات إلى العقيد غازي لوقف معارضته منح أوراق هوية عراقية لغير العراقيين ثم انتهى الأمر باغتياله.
ومن ذلك أيضاً الغضب الذي عبر عنه الرئيس جلال الطالباني عند علمه باستهداف الطيارين والعلماء العراقيين والعرض الذي قدمه لهم بالتوجه إلى شمال العراق حيث سيتولى حمايتهم إذا تعقبتهم المخابرات الإيرانية.
وأشار التقرير إلى شراء عناصر من المخابرات الإيرانية لمساحات واسعة من الأرض ولاسيما في جنوب العراق فضلاً عن 5 آلاف شقة ومنزل ومحل تجاري في بغداد والبصرة والنجف وكربلاء. وأضاف أن هذه الأماكن تستخدم كمواقع للإيرانيين العاملين في العراق من أفراد المخابرات والحرس الثوري والميليشيات التي تعمل معهم.
وذكر التقرير حجم الدعم الذي قدمته إيران لقوى سياسية عراقية معينة خلال الانتخابات التي جرت عام 2005 بما في ذلك طبع الملصقات والمنشورات بل وإرسال صناديق تصويت معبأة بالأصوات الجاهزة لتوضع محل الصناديق المعروضة في مراكز الاقتراع وذلك مع البدء في فرز الأصوات.
وقال التقرير إن العراق يمر بحالة حرب أهلية وإن إيران تأمل في السيطرة الكاملة على جنوب العراق وفصله من الوجهة العملية عن بقية أنحاء العراق. وأضاف " أن الميليشيات التي تدعمها إيران اخترقت أجهزة الأمن العراقية بكل مستوياتها ووسعت مجال عملياتها في كل أنحاء العراق. وهذه الميليشيات مسؤولة عن مصرع أعداد من المدنيين تفوق أعداد من لقوا مصرعهم على أيدي المتمردين والمقاتلين الأجانب الذين تعتبرهم الولايات المتحدة خصمها الأول".
وأوضح التقرير أن هذه الميليشيات تسيطر تقريباً على القوات التابعة لوزارة الداخلية العراقية.
وأضاف "ومن المؤسف أن بعض هذه القوات إن لم تكن أغلبية الميليشيات الشيعية كانت يوماً جزءاً من القوات الأمنية العراقية الجديدة التي دربتها قوات التحالف وأنفقت على تدريبها مليارات الدولارات على أساس أن هذه القوات ستخدم العراقيين وتنقذ العراق بدلاً من أن تتبع الأجندة السياسية الإيرانية".





يتبع






من مواضيعي في المنتدى
»» أيها الرافضة كيف تردون على هذا ؟
»» أهــــداء الى الزميلــة وتــد ...
»» ماجدات الاحواز
»» نقول أشقاء رغم جفائهم للقضية الأحوازية العادلة
»» حقائق يسطرها التاريخ تنسف المعتقد الشيعي أيها الشيعي العاقل تفكَّر
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:37 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "