أبواب الهروب مفتوحة بكل طرقها ومنها باب التقية وهو باب الطوارئ لكل شيعي موالي ...
لقد تطور هذا الباب من الرخص والضرورات إلى رتبة ترك الركن والمؤكدات ....
وهذا نلمسة لكل محب للولاية بل كل شيعي موالي رافضي ..
ومن الأشياء التي تهدمها هاي الرواية :
جاء في الكافي 3/32
ومنتهى الطلب 1/65 و2/81
عن زرارة عن الإمام عليه السلام:
" ثلاثة لا أتقي فيها أحداً
شُرب المُسكر
ومسح الخفين
ومتعة الحج"
فما قيمة هذه الأشياء أمام الركن الأعظم ( وهوالإمامة والولاية ) الذي هو ميزان الإيمان والكفر!!
فأيهما أولى بالإظهار...... هذه الأشياء السابقة..... أم الركن الأعظم للإيمان ألا وهو الإمامة والولاية ....
لأن التقيّة في ركن الإمامة زلل عظيم وسقوط للأمة بأجمعها في أوحال الكفر!
فما أرخص ركن الإمامة عندكم ..!!
فما أرخصها من عقول!! ...
فهل وصل ركنكم إلى هذا الحد...!!