38 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن -
أحمد بن يحيى بن عمران يرفع الحديث قال: الذهب والفضة حجران ممسوخان(1) فمن أحبهما كان معهما.
قال مصنف هذا الكتاب - أدام الله عزه -: يعني بذلك من أحبهما حبا يمنع حق الله منهما. ..الخصال ج1 ص 48
..............
(1) قال بعض الافاضل: المسخ تحويل صورة إلى ما هو أقبح منها. وعليه فاللازم أن تكون الصورة المحولة عنها أقل قبحا منهما.
نحن لا نشمك لحظة في حب جميع المراجع للذهب والفضة
والسؤال الملح ما نراه من تكالب المراجع على الخمس وجمع التريليونات دون إخراج حق الله منها بل الأسوأ من ذلك ما ذكره الطوسي
يقول الطوسي : نتهارش على الخمس تهارش الكلاب على الجيف!!
يقول مادخلنا مع أبي القاسم الحسين روح في هذا الأمر
إلا ونحن نعلم في ما دخلنا فيه ،
لقد كنا نتهارش على هذا الأمر كما تتهارش الكلاب على الجيف
الغيبة/ الطوسي : ص 241
الآن نريد أن نعرف : إلى أي شيء مسخوا: خنازير . كلاب ( وإن كانوا أقروا بأنهم كلاب تتهارش)
ولكن مزيد البحث قد يكشف المخفي والمتستر عليه