هههههههههههههههههه ههههههههه لاتعليق

[عادل]

اقتباس: أخي المرسال الرجاء ان استطعت وضــع رابــط لــ / استعوا للرافضة والضحك على القتلى الفلسطينيين

أستمعوا للرافضة والضحك على القتلى الفلسطينين
( يمين الماوس وحفظ باسم )

[مؤدب]

ههههههههههههه
صاير الاخ . طيبيب .!


اللهم لك الحمد . اللهم لك الحمد .

[مؤدب]

صدق ابن تيمية رحمه الله.
لا يكون لليهود دولة إلا وناصروهم على المسلمين .

ولا حول ولا قوة إلا بالله .

[المعتز بدينه]

الحمد لله الذي انعم علينا بنعمة الإسلام وجعلنا من أتباع هدي الحبيب اللهم ثبتنا على هدي نبيك صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .


مشكور أخي المرسال جزاك الله خيرا والشرهه ماهي عليه على من يستمعون إليه ويتبعونه . وأرضه خصبة لهذا وأكثر .

.

[ابو المقداد الانصاري]

الحمد لله على نعمه العقل والله




...

[المرسال]

بارك الله فيكم اخواني

يا رافضه لماذا انتم خنثى كما قالها الشيخ مضراط ؟

وقالها قبله المعصوم بانكم اشباه رجال ولارجال حد يقدر يرد على المعصوم هههههههههه

ملاليكم مسحوا بيكم الارض وعلى بند المعصوم

[المرسال]

أبو البحتري عن جعفر عن أبيه أن رجلاً أتى علي بن أبي طالب عليه السلام فقال:
إن امرأتي هذه جارية حدَثة وهي عذراء وهي حامل تسعة أشهر ولا أعلم إلا خيراً
وأنا شيخ كبير ما افترعتها
وإنها لعلى حالها
فقال علي عليه السلام:" نشدتك الله هل كنت تهريق على فرجها"؟
وقال علي عليه السلام :
إن لكل فرجٍ ثقبتين
ثقب يدخل فيه ماء الرجل
وثقب يخرج منه البول
وأفواه الرحم
تحت الثقب
الذي يدخل منه ماء الرجل
فإذا دخل الماء في فم واحد من أفواه الرحم
حملت المرأة بولدٍ واحد
وإذا دخل من اثنين
حملت المرأة من اثنين
وإن دخل من ثلاثة
حملت بثلاثة
وإذا دخل من أربعة
حملت بأربعة
وليس هناك غير ذلك
وقد ألحقت بك ولدهــــــــــا"

راجع:
قرب الإسناد للحميري القمي ص 149
وسائل الشيعة للحر العاملي
ط آل البيت 21/379 وط الإسلامية 15/114
بحار الأنوار 57 /367

[أبو_قتادة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرسال     بارك الله فيكم اخواني يا رافضه لماذا انتم خنثى كما قالها الشيخ مضراط ؟ وقالها قبله المعصوم بانكم اشباه رجال ولارجال حد يقدر يرد على المعصوم هههههههههه ملاليكم مسحوا بيكم الارض وعلى بند المعصوم

صدقت
مسحوا بيهم الأرض و شرشوحهم كمان أسلموا عقولهم لساداتهم كالحمير عندما تنقاد
الروافض المشرشحين
الله يهديهم
جزاك الله خير مرسالنا