هشام المرقال ساعلن استبصاري على يدك اذا صدقت

[محب المعرفه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين واضح ياعيوني     لم تأتي بجديد اصلح الله حالك فالشيخ الدمشقيه حفظه الله ردّ على من يتسمّى بابن الخطيب http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36222 مشاركه رقم10 وانتظر منك قراءتها لتجيب على سؤالي السابق

انظر هنا

الشيعة المساكين !

أحد علمائهم ضجر من قول عائشة ، فقام مشمرا عن ساعده ليلقي رواية عائشة بعنق الشيعة حيث اتـهمهم مع الملاحدة بوضعها وتأليفها ! ، قال القرطبي المؤدب : " وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض " ( 1 ) .
أقول : يا ليت القرطبي هذا يترك عادته من رمي الكلام على عواهنه حينما يتكلم عن الشيعة ، فأين داجن عائشة في كتب الشيعة ؟! أم قصد أن ابن ماجة والطبراني وابن حزم الذين أخرجوا أكل الداجن للصحيفة كانوا من الروافض ؟! ، نعم لعلهم من الملاحدة في نظره القرطبي !
http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa99.html

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     سلام من الله عليكم ...... اولا انا لا ادعوا الى التشيع .....فذلك متروك لقناعة الفرد ...وإنما انا هنا لأدافع عن المغالطات التي يتعرض لها المذهب الحق ...!!! وسأورد لك بعض الروايات من كتبكم ....وانتظر منك ان تكفر اصحابها ...!!!!!!!!!!!! أخرج أحمد والبزار والطبراني وابن مردويه من طرق صحيحة عن ابن عباس وابن مسعود أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول : لا تخلطوا القرآن بما ليس منه إنـهما ليستا من كتاب الله إنـما أمر النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أن يتعوذ بـهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بـهما . قال البزار : لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه قرأ بـهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف السيوطي ...الدر المنثور ج4ص416. اقول : احذر ان تلتمس العذر لأبن مسعود ....لأنك بذلك سوف تقر ان المعوذتين ليسا من القرأن ....!!!! ................................. النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد أوصى الصحابة بأن يتعلموا القرآن من ابن مسعود ! وأنه قال لـهم (وما حدثكم ابن مسعود فاقبلوه) صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني ج1ص254ح1144 ط المكتب الإسلامي . ................................................. وقال ابن كثير : " وكان عمر بن الخطاب وابن مسعود رضي الله عنهما يقرآنـها ( فامضوا إلى ذكر الله ) تفسير ابن كثير ج4ص390. وقال الثعالبي : " قراءة عمر وعلي وابن مسعود وابن عمر وابن عباس وابن الزبير وجماعة من التابعين ( فامضوا إلى ذكر الله ) ، وقال ابن مسعود لو قرأت فاسعوا لأسرعت حتى يقع ردائي " تفسير الثعالبي ج5ص430-431. ....................................... " أخرج البخاري في تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردويه من طرق عن ابن مسعود رضي الله عنه انه قرأ ( إني أراني أعصر عنبا ) وقال : والله لقد أخذتـها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم هكذا " الدر المنثور ج4ص19، تفسير ابن كثير ج2ص495 : ( وكذلك هي في قراءة عبد الله بن مسعود (إني أراني أعصر عنبا) ورواه ابن أبي حاتم عن أحمد بن سنان عن يزيد بن هارون عن شريك عن الأعمش عن زيد بن وهب عن ابن مسعود أنه قرأها أعصر عنبا ). .................................................. ......................................... اكتفي بهذا المقدار وانتظر تكفيرك لمن ورد اسمه في هذه الروايات ...!

هاشم المرقال
ما الفرق بين الروايات التي جئت بها
وبين الإثبات لا النفي بالتحريف في كتاب النوري الطبرسي ((( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب )))
هذا الكتاب الذي يحتوي على أكثر من ألف موضوع عن التحريف يثبته النوري الطبرسي ولا ينفيه
هاشم المرقال
كن شجاعا وأخبرنا
من من علماء الشيعه رد على النوري الطبرسي وكذبه فيما أورده من روايات لأئمتكم بتحريف أكثر من ألف موضع

[ابراهيم الحويطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     سلام من الله عليكم ...... اولا انا لا ادعوا الى التشيع .....فذلك متروك لقناعة الفرد ...وإنما انا هنا لأدافع عن المغالطات التي يتعرض لها المذهب الحق ...!!! وسأورد لك بعض الروايات من كتبكم ....وانتظر منك ان تكفر اصحابها ...!!!!!!!!!!!! أخرج أحمد والبزار والطبراني وابن مردويه من طرق صحيحة عن ابن عباس وابن مسعود أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول : لا تخلطوا القرآن بما ليس منه إنـهما ليستا من كتاب الله إنـما أمر النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أن يتعوذ بـهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بـهما . قال البزار : لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه قرأ بـهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف السيوطي ...الدر المنثور ج4ص416. اقول : احذر ان تلتمس العذر لأبن مسعود ....لأنك بذلك سوف تقر ان المعوذتين ليسا من القرأن ....!!!! ................................. النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد أوصى الصحابة بأن يتعلموا القرآن من ابن مسعود ! وأنه قال لـهم (وما حدثكم ابن مسعود فاقبلوه) صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني ج1ص254ح1144 ط المكتب الإسلامي . ................................................. وقال ابن كثير : " وكان عمر بن الخطاب وابن مسعود رضي الله عنهما يقرآنـها ( فامضوا إلى ذكر الله ) تفسير ابن كثير ج4ص390. وقال الثعالبي : " قراءة عمر وعلي وابن مسعود وابن عمر وابن عباس وابن الزبير وجماعة من التابعين ( فامضوا إلى ذكر الله ) ، وقال ابن مسعود لو قرأت فاسعوا لأسرعت حتى يقع ردائي " تفسير الثعالبي ج5ص430-431. ....................................... " أخرج البخاري في تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردويه من طرق عن ابن مسعود رضي الله عنه انه قرأ ( إني أراني أعصر عنبا ) وقال : والله لقد أخذتـها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم هكذا " الدر المنثور ج4ص19، تفسير ابن كثير ج2ص495 : ( وكذلك هي في قراءة عبد الله بن مسعود (إني أراني أعصر عنبا) ورواه ابن أبي حاتم عن أحمد بن سنان عن يزيد بن هارون عن شريك عن الأعمش عن زيد بن وهب عن ابن مسعود أنه قرأها أعصر عنبا ). .................................................. ......................................... اكتفي بهذا المقدار وانتظر تكفيرك لمن ورد اسمه في هذه الروايات ...!

كل ماجئت به ايها العزيز هي روايات عن نسخ بعض الآيات في القرأن وليس تحريف للقران ايها الجهبذ

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب المعرفه     انظر هنا الشيعة المساكين ! أحد علمائهم ضجر من قول عائشة ، فقام مشمرا عن ساعده ليلقي رواية عائشة بعنق الشيعة حيث اتـهمهم مع الملاحدة بوضعها وتأليفها ! ، قال القرطبي المؤدب : " وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض " ( 1 ) . أقول : يا ليت القرطبي هذا يترك عادته من رمي الكلام على عواهنه حينما يتكلم عن الشيعة ، فأين داجن عائشة في كتب الشيعة ؟! أم قصد أن ابن ماجة والطبراني وابن حزم الذين أخرجوا أكل الداجن للصحيفة كانوا من الروافض ؟! ، نعم لعلهم من الملاحدة في نظره القرطبي ! http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa99.html

كعادتكم يارافضهـ نجد شبهاتكم كشبهات النصارى والهدف واحد الطعن في الاسلام ... والله المستعان .
وهذا مقطع لاخينا مكافح الشبهات يرد على هذه الشبههـ :-
http://www.youtube.com/watch?v=Jxk1d8hQ-8A



أما قول القرطبي مما يتّضح لدى الجميع أنّه يقصد ادّعاءات الرافضهـ والملاحده بأن سورة الاحزاب هي ايضا كانت في صحيفة في بيت عائشه واكلها الداجن.
فإيراد الرافضه والملاحده لهذه الروايات الهدف منه الطعن في الاسلام .
امّا علماءنا وطلبة العلم فيوردون هذه الشبهات لتفنيدها وهدمها لكي لاتنطلي على عوام المسلمين

بما انّك يازميلنا محب المعرفهـ تورد الشبهات وتتهرب فهلّا قرأت روايات فيها اقرار علماءك بوقوع نسخ التلاوه في كتاب الله عز وجل . فكيف تستنكر علينا مايقرّه به علماءك ؟!! اهديك هذا الموضوع الجميل /

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=35812

ويبقى سؤالي اليتيم قائماُ / ماحكم من يعتقد بوجود عبث بزياده او نقصان في كتاب الله عز وجل ؟!

[mmq]

وهذا ماتهمت به عبدالله بن مسعود رضي الله عنه في انكاره للمعوذتين

الوجه الأول :

أن ابن مسعود رضي الله عنه لم يجحد أن تكونا مما أنزله الله ، بل حسب أنهما دعاء أوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

الوجه الثاني :

أن الصحابة رضي الله عنهم لم يقروا ابن مسعود رضي الله عنه على قوله هذا ومنهم أبي بن كعب رضي الله عنه .

‏عَنْ ‏زِرٍّ ‏قَالَ سَأَلْتُ ‏‏أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ ‏قُلْتُ ‏: ‏يَا ‏‏أَبَا الْمُنْذِرِ ‏؛ ‏إِنَّأَخَاكَ ‏‏ابْنَ مَسْعُودٍ ‏يَقُولُ كَذَا وَكَذَا فَقَالَ ‏أُبَيٌّ ‏: ‏سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏فَقَالَ لِي : قِيلَ لِي فَقُلْتُ قَالَ : فَنَحْنُ نَقُولُ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏.

رواه البخاري (4692 ، 4693) .

- الوجه الثالث :

أن طلبة ابن مسعود رضي الله عنه وبالأخص الأسود بن يزيد النخعي لم يوافقوا ابن مسعود على رأيه هذا .

عن إبراهيم النخعي قال : قلت للأسود : من القرآن هما ؟ قال : نعم ، يعني المعوذتين .

رواه ابن أبي شيبة (30197) بسندصحيح .

- الوجه الرابع :

ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنهما من القرآن .

‏عَنْ ‏عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ ‏قَالَ ‏: ‏قَالَ لِي رَسُولُاللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏: ‏أُنْزِلَ أَوْ ‏أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ ‏" ‏الْمُعَوِّذَتَيْنِ " .

رواه مسلم (814) .

الوجه الخامس :

رجوع ابن مسعود رضي الله عنه إلى موافقةالجماعة في آخر الأمر ، وإن كان احتفظ بالقراءة على حرفه .

عن أبي وائلشقيق بن سلمة عن ابن مسعود قال : إني قد سمعت القراءة ، فوجدتهم متقاربين ، فاقرأواكما علمتم ، وإياكم والاختلاف والتنطع ، فإنما هو كقول أحدكم : هلم ، وتعال .

رواه سعيد بن منصور (34) وسنده صحيح


بل والامام الرضا انكر المعوذتين

وأن (المعوذتين) من الرقية، ليستا من القرآن دخلوها في القرآن و قيل: أن جبرئيل عليه السلام علمها رسول الله صلى الله عليه وآله. فإن أردت قراءة بعض هذه السور الأربع فاقرأ (والضحى) و (ألم نشرح) ولا تفصل بينهما وكذلك (ألم تر كيف) و (لايلاف). وأما (المعوذتان) فلا تقرأهما في الفرائض، ولا بأس في النوافل. كتاب فقه الرضا ص113


ورد عالمك البحراني
في كتاب الفقه الرضوي صريح الدلالة في ما نقل عن ابن مسعود حيث قال (عليه السلام): وان المعوذتين من الرقية ليستا من القرآن ادخلوهما في القرآن، وقيل ان جبرئيل (عليه السلام) علمهما رسول الله (صلى الله عليه وآله) الى ان قال ايضا: واما المعوذتين فلا تقرأهما في الفرائض ولا بأس في النوافل. انتهى. والاقرب حمله على التقية. كتابالحدائق الناضرة للبحراني ج8 ص232

أما باقي الشبه فيبدو أنك لاتعلم من أمر النسخ شيئاً

[محب المعرفه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين واضح ياعيوني     كعادتكم يارافضهـ نجد شبهاتكم كشبهات النصارى والهدف واحد الطعن في بما انّك يازميلنا محب المعرفهـ تورد الشبهات وتتهرب فهلّا قرأت روايات فيها اقرار علماءك بوقوع نسخ التلاوه في كتاب الله عز وجل . فكيف تستنكر

اي رد واي كلام اتيت به
الكلم عن حديث الداجن يتهم به الرافضة بوضعه
وفي الكشاف : وأما ما يحكى أن تلك الزيادة التي رويت عن عائشة كانت مكتوبة في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن ، أي الشاة ، فمن تأليفات الملاحدة والروافض اهـ .

ووضع هذا الخبر ظاهر مكشوف فإنه لو صدق هذا لكانت هذه الصحيفة قد هلكت في زمن النبيء - صلى الله عليه وسلم - أو بعده والصحابة متوافرون وحفاظ القرآن كثيرون فلو تلفت هذه الصحيفة لم يتلف ما فيها من صدور الحفاظ .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=61&ID=2816

فتح القدير

وعند القرطبي
وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت [ ص: 107 ] عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض .
http://islamweb.net/newlibrary/displ..._no=48&ID=2200

هو يتكلم عن حديث الداجن

وفي الكشاف : وأما ما يحكى أن تلك الزيادة التي رويت عن عائشة كانت مكتوبة في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن ، أي الشاة ، فمن تأليفات الملاحدة والروافض اهـ .

ووضع هذا الخبر ظاهر مكشوف فإنه لو صدق هذا لكانت هذه الصحيفة قد هلكت في زمن النبيء - صلى الله عليه وسلم - أو بعده والصحابة متوافرون وحفاظ القرآن كثيرون فلو تلفت هذه الصحيفة لم يتلف ما فيها من صدور الحفاظ .

وكون القرآن قد تلاشى منه كثير هو أصل من أصول الروافض ليطعنوا به في الخلفاء الثلاثة ، والرافضة يزعمون أن القرآن مستودع عند الإمام المنتظر فهو الذي يأتي بالقرآن وقر بعير . وقد استوعب قولهم واستوفى إبطاله أبو بكر بن العربي في كتاب العواصم من القواصم .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=61&ID=2816

اهل التفسير كما ترى ينكرون الرواية هه عن عائشة مع ان الحديث موجود لديكم ولم نضعه لكم
1-‏حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=12905

[هاشم المرقال]

اقتباس: وهنا قلت حرفيا ان التحريف موجود في كتبنا قبل كتبكم في محاوله منك للتقليل من أهمية تحريف القران كل ماعليك ايها السيد المحترم اثبات هذا الكلام منك ان احد علماء اهل السنه والجماعه قال عن نقصان القران ونقل كلامه حرفيا مع صوره لتلك الكتاب مع العلم ايها العزيز اني اقول لك من قال هذا الكلام فهو كافر بعد هذا الموضوع واذا لم تثبت فيه ماذكرته لاتزعل اذا غيرت اسمك الى هشام المفتري او الكذاب لان ماذكرته اعتبره افتراء واذا فعلا ثبت ماادعيت فانا من لحظة ماتثبت كلامك اعلن تشيعي

اخي الفاضل ابراهيم الحويطي ....سلام من الله عليكم

انا اقول انت في حل من اي تعهد اخذته على نفسك ....
وبنفس الوقت ارجو ان يتضح لك اني لست كذابا ... واعتقد اني لا استحق لقب المفتري او الكذاب ...

اقتباس: كل ماجئت به ايها العزيز هي روايات عن نسخ بعض الآيات في القرأن وليس تحريف للقران ايها الجهبذ

قال البزار : لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه قرأ بـهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف

ما معنى (لم يتابع ) ؟
لا ادري هل ان المعوذتين نسختا ام لا ؟؟؟؟
اجيبونا يرحمكم الله ....

وقال الثعالبي : " قراءة عمر وعلي وابن مسعود وابن عمر وابن عباس وابن الزبير وجماعة من التابعين( فامضوا إلى ذكر الله ) ، وقال ابن مسعود لو قرأت فاسعوا لأسرعت حتى يقع ردائي "
................................
هل ان تغيير كلمة فأسعوا الى فأمضوا هو نسخ .....ام لا ؟
وهل يجوز النسخ بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟
انظر الى قول السيدة عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم :

من كتاب الله ما قبض مع النبي صلى الله عليه وسلم "
مصنف عبد الرزاق ج7ص469ح 13928

بالله عليك هل هذا نسخ ام ذهاب بعض القرأن مع ذهاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وبصريح العبارة من عائشة ؟
.....................................

وانظر ايها العزيز الى عبارة السيدة عائشة الواضحة التي لا تقبل الاجتهاد قط :

فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتاب "
الدر المنثور ج2ص246 ، تفسير الطبري ج9ص395 ، وأيضا في ج6ص34 بـهذا السند الصحيح ( حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه سأل عائشة عن قوله : والمقيمين الصلاة ، وعن قوله : إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ، وعن قوله : إن هذان لساحران فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب ) ، كتاب المصاحف لابن أبي داود ص34 ، وهو في زاد المسير لابن الجوزي ج2ص251 ، وتفسير الخازن ج1ص622 ، وتفسير البغوي ج1ص498 وغيرها

فهل الخطأ عندكم يرادف النسخ ......
مالكم كيف تحكمون ..؟
......................................

الزملاء الاعضاء ....ارجو التقيد بعنوان الموضوع وهو :

هشام المرقال ساعلن استبصاري على يدك اذا صدقت ....

وانا لا اريد استبصاره ، ولكن اريده ان يعترف بأني قد صدقت ...
والموضوع ليس عن تحريف القرأن في كتبنا ..........

اقتباس: أن الصحابة رضي الله عنهم لم يقروا ابن مسعود رضي الله عنه على قوله هذا ومنهم أبي بن كعب رضي الله عنه .

وعلى ذكر الصحابي أُبي بن كعب ...... فلابأس من وضع امام عيونكم بعض ما ورد في كتبكم بشأنه :
أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ رضي الله عنه أنه–أبي بن كعب- كان يقرأ ( أنا آتيكم بتأويله ) فقيل له { أَنَا أُنَبِّئُكُمْ}(يوسف/45). قال : أهو كان ينبئهم ؟!
الدر المنثور ج4ص22

عن مستدرك الحاكم : " عن أبي بن كعب قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم إن الله قد أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ : لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومن بقيّتها ( لو أن ابن آدم سأل وادياً من مالٍ فأعطيته سأل ثانياً و إن سأل ثانياً فأعطيته سأل ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن الدين عند الله الحنيفية غير اليهوديّة ولا النصرانية و من يعمل خيراً فلن يكفره ) "

المستدرك على الصحيحين ج2 ص 224 علق عليه الحاكم ب‍ (هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ) ووافقه الذهبي .

وعن مسند أحمد بن حنبل : حدثنا أبو معاوية عن أبي إسحاق الشيباني عن يزيد بن الأصم عن ابن عباس قال : جاء رجلٌ إلى عمر يسأله فجعل ينظر إلى رأسه مرّة وإلى رجليّه أُخرى ، هل يرى عليه من البؤس شيئا ، ثم قال له عمر : كم مالك ؟ قال : أربعون من الإبل ، قال ابن عباس فقلت : صدق الله ورسوله ( لو كان لإبن آدم واديان من ذهب لابتغى الثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا التراب ويتوب الله على من تاب ) قال عمر : ما هذا ؟ فقلت : هكذا أقرأنيها أبيّ . قال : فمُر بنا إليه ، قال : فجاء إلى أبيّ ، فقال : ما يقول هذا ؟ قال أُبيّ : هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال : فأثـبتـها ؟ فـأثْـبَتـها "

المسند لأحمد بن حنبل ج5ص117 ط الميمنية ، وعنه مجمع الزوائد للهيثمي المجلد السابع ص141 (سورة لم يكن) بلفظ ( قال : أفأثبتها في المصحف ؟ قال : نعم ) ، وعلق عليه الهيثمي ب‍ (رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ).

واكتفي بهذا وارجو إلا تقول انها نسخت في زمن الخليفة عمر !.............

اقتباس: فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض

لعل الداجن كان رافضي او ( رافضية ):d

[سالم السهلي]

اقتباس: اي رد واي كلام اتيت به الكلم عن حديث الداجن يتهم به الرافضة بوضعه وفي الكشاف : وأما ما يحكى أن تلك الزيادة التي رويت عن عائشة كانت مكتوبة في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن ، أي الشاة ، فمن تأليفات الملاحدة والروافض اهـ .

متى كان المعتزلي حجّةً علينا !!

اقتباس: وعند القرطبي وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت [ ص: 107 ] عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض .

تم الرد سابقاً فأعد قراءة الوثيقه لتعلم مقصد القرطبي رحمه الله بأن ادّعاءكم ان الاحزاب كانت في نفس الصحيفه هي من إدّعاءاتكم وادّعاءات الملاحده لكي يقال ذهب الكثير من القران .

اقتباس: وفي الكشاف : وأما ما يحكى أن تلك الزيادة التي رويت عن عائشة كانت مكتوبة في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن ، أي الشاة ، فمن تأليفات الملاحدة والروافض اهـ . ووضع هذا الخبر ظاهر مكشوف فإنه لو صدق هذا لكانت هذه الصحيفة قد هلكت في زمن النبيء - صلى الله عليه وسلم - أو بعده والصحابة متوافرون وحفاظ القرآن كثيرون فلو تلفت هذه الصحيفة لم يتلف ما فيها من صدور الحفاظ .

تم الرد سابقاً عن حال مؤلف كتاب الكشاف المعتزلي

اقتباس: اهل التفسير كما ترى ينكرون الرواية هه عن عائشة مع ان الحديث موجود لديكم ولم نضعه لكم 1-‏حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏ ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

لو قرأت مشاركاتي السابقهـ وتابعت مقاطع اخينا مكافح الشبهات وردّه على شبهات النصارى لاختصرت الكثير من الوقت
ويبقى سؤالي اليتيم قائماُ / ماحكم من يعتقد بوجود عبث بزياده او نقصان في كتاب الله عز وجل ؟!

[سالم السهلي]

اقتباس: قال البزار : لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه قرأ بـهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف ما معنى (لم يتابع ) ؟ لا ادري هل ان المعوذتين نسختا ام لا ؟؟؟؟ اجيبونا يرحمكم الله ....

http://www.alrad.net/hiwar/quran/2.htm

اقتباس: وقال الثعالبي : " قراءة عمر وعلي وابن مسعود وابن عمر وابن عباس وابن الزبير وجماعة من التابعين( فامضوا إلى ذكر الله ) ، وقال ابن مسعود لو قرأت فاسعوا لأسرعت حتى يقع ردائي " ................................ هل ان تغيير كلمة فأسعوا الى فأمضوا هو نسخ .....ام لا ؟ وهل يجوز النسخ بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟

لماذا تتجاهل مشاركتي رقم16 هنا
في مجمع البيان وقرء عبد الله بن مسعود " فامضوا إلى ذكر الله " وروى ذلك عن على بن أبى طالب عليه السلام وهو المروى عن أبى جعفر عليه السلام .
ويقول المجلسي هنا :
وقرأ عبد اللّه بن مسعود «فامضوا الى ذكر اللّه» وروي ذلك عن علي بن أبي طالب عليه السلام وعمر وابي وابن عباس، وهو المروي عن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام
892 - سعد بن عبدالله القمي في كتاب (ناسخ القرآن) ان الصادق عليه السلام قرأ إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله .

اقتباس: فهل الخطأ عندكم يرادف النسخ ...... مالكم كيف تحكمون ..؟

وهل المعصوم يخطئ ؟!

اقتباس: الزملاء الاعضاء ....ارجو التقيد بعنوان الموضوع وهو : هشام المرقال ساعلن استبصاري على يدك اذا صدقت .... وانا لا اريد استبصاره ، ولكن اريده ان يعترف بأني قد صدقت ... والموضوع ليس عن تحريف القرأن في كتبنا ..........

وانا ايضا سأستبصر بشرط تشغيل جهاز الاستقبال والارسال وليس الارسال فقط .
كيف تستنكر وقوع النسخ في كتاب الله عز وجل وهو موجود في كتبكم بإقرار علمائكم ؟!

اقتباس: وعلى ذكر الصحابي أُبي بن كعب ...... فلابأس من وضع امام عيونكم بعض ما ورد في كتبكم بشأنه : أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ رضي الله عنه أنه–أبي بن كعب- كان يقرأ ( أنا آتيكم بتأويله ) فقيل له { أَنَا أُنَبِّئُكُمْ}(يوسف/45). قال : أهو كان ينبئهم ؟! الدر المنثور ج4ص22 عن مستدرك الحاكم : " عن أبي بن كعب قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم إن الله قد أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ : لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومن بقيّتها ( لو أن ابن آدم سأل وادياً من مالٍ فأعطيته سأل ثانياً و إن سأل ثانياً فأعطيته سأل ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن الدين عند الله الحنيفية غير اليهوديّة ولا النصرانية و من يعمل خيراً فلن يكفره ) " المستدرك على الصحيحين ج2 ص 224 علق عليه الحاكم ب‍ (هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ) ووافقه الذهبي . وعن مسند أحمد بن حنبل : حدثنا أبو معاوية عن أبي إسحاق الشيباني عن يزيد بن الأصم عن ابن عباس قال : جاء رجلٌ إلى عمر يسأله فجعل ينظر إلى رأسه مرّة وإلى رجليّه أُخرى ، هل يرى عليه من البؤس شيئا ، ثم قال له عمر : كم مالك ؟ قال : أربعون من الإبل ، قال ابن عباس فقلت : صدق الله ورسوله ( لو كان لإبن آدم واديان من ذهب لابتغى الثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا التراب ويتوب الله على من تاب ) قال عمر : ما هذا ؟ فقلت : هكذا أقرأنيها أبيّ . قال : فمُر بنا إليه ، قال : فجاء إلى أبيّ ، فقال : ما يقول هذا ؟ قال أُبيّ : هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال : فأثـبتـها ؟ فـأثْـبَتـها " المسند لأحمد بن حنبل ج5ص117 ط الميمنية ، وعنه مجمع الزوائد للهيثمي المجلد السابع ص141 (سورة لم يكن) بلفظ ( قال : أفأثبتها في المصحف ؟ قال : نعم ) ، وعلق عليه الهيثمي ب‍ (رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ). واكتفي بهذا وارجو إلا تقول انها نسخت في زمن الخليفة عمر !............. اقتباس: فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض لعل الداجن كان رافضي او ( رافضية ):d

زميلنا جميع شبهاتك تتمحور حول ثلاث نقاط رئيسيه /
1- الناسخ والمنسوخ في كتاب الله .
2- القراءات السبع في كتاب الله عز وجل .
3- التمسّك بروايات ضعيفهـ

اذا كنت فعلاً باحثاً عن الحق فلنبدأ بهذه المحاور الاساسيه أمّا طريقتك هذه بنسخ ولصق الروايات ونأتي للشرح وتفنيدها فلن يستفيد القرائ الكريم . ولن يستبصر احداً على يدك بهذا الاسلوب .
فأولا ابدأ بسؤالي / هل تقرّ بوقوع النسخ في كتاب الله عز وجل ؟!
وبعدها نكمل النقاط الاخرى .

[ابراهيم الحويطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     اخي الفاضل ابراهيم الحويطي ....سلام من الله عليكم انا اقول انت في حل من اي تعهد اخذته على نفسك .... وبنفس الوقت ارجو ان يتضح لك اني لست كذابا ... واعتقد اني لا استحق لقب المفتري او الكذاب ... قال البزار : لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه قرأ بـهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف ما معنى (لم يتابع ) ؟ لا ادري هل ان المعوذتين نسختا ام لا ؟؟؟؟ اجيبونا يرحمكم الله .... وقال الثعالبي : " قراءة عمر وعلي وابن مسعود وابن عمر وابن عباس وابن الزبير وجماعة من التابعين( فامضوا إلى ذكر الله ) ، وقال ابن مسعود لو قرأت فاسعوا لأسرعت حتى يقع ردائي " ................................ هل ان تغيير كلمة فأسعوا الى فأمضوا هو نسخ .....ام لا ؟ وهل يجوز النسخ بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟ انظر الى قول السيدة عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم : من كتاب الله ما قبض مع النبي صلى الله عليه وسلم " مصنف عبد الرزاق ج7ص469ح 13928 بالله عليك هل هذا نسخ ام ذهاب بعض القرأن مع ذهاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وبصريح العبارة من عائشة ؟ ..................................... وانظر ايها العزيز الى عبارة السيدة عائشة الواضحة التي لا تقبل الاجتهاد قط : فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتاب " الدر المنثور ج2ص246 ، تفسير الطبري ج9ص395 ، وأيضا في ج6ص34 بـهذا السند الصحيح ( حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه سأل عائشة عن قوله : والمقيمين الصلاة ، وعن قوله : إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ، وعن قوله : إن هذان لساحران فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب ) ، كتاب المصاحف لابن أبي داود ص34 ، وهو في زاد المسير لابن الجوزي ج2ص251 ، وتفسير الخازن ج1ص622 ، وتفسير البغوي ج1ص498 وغيرها فهل الخطأ عندكم يرادف النسخ ...... مالكم كيف تحكمون ..؟ ...................................... الزملاء الاعضاء ....ارجو التقيد بعنوان الموضوع وهو : هشام المرقال ساعلن استبصاري على يدك اذا صدقت .... وانا لا اريد استبصاره ، ولكن اريده ان يعترف بأني قد صدقت ... والموضوع ليس عن تحريف القرأن في كتبنا .......... وعلى ذكر الصحابي أُبي بن كعب ...... فلابأس من وضع امام عيونكم بعض ما ورد في كتبكم بشأنه : أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ رضي الله عنه أنه–أبي بن كعب- كان يقرأ ( أنا آتيكم بتأويله ) فقيل له { أَنَا أُنَبِّئُكُمْ}(يوسف/45). قال : أهو كان ينبئهم ؟! الدر المنثور ج4ص22 عن مستدرك الحاكم : " عن أبي بن كعب قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم إن الله قد أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ : لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومن بقيّتها ( لو أن ابن آدم سأل وادياً من مالٍ فأعطيته سأل ثانياً و إن سأل ثانياً فأعطيته سأل ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن الدين عند الله الحنيفية غير اليهوديّة ولا النصرانية و من يعمل خيراً فلن يكفره ) " المستدرك على الصحيحين ج2 ص 224 علق عليه الحاكم ب‍ (هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ) ووافقه الذهبي . وعن مسند أحمد بن حنبل : حدثنا أبو معاوية عن أبي إسحاق الشيباني عن يزيد بن الأصم عن ابن عباس قال : جاء رجلٌ إلى عمر يسأله فجعل ينظر إلى رأسه مرّة وإلى رجليّه أُخرى ، هل يرى عليه من البؤس شيئا ، ثم قال له عمر : كم مالك ؟ قال : أربعون من الإبل ، قال ابن عباس فقلت : صدق الله ورسوله ( لو كان لإبن آدم واديان من ذهب لابتغى الثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا التراب ويتوب الله على من تاب ) قال عمر : ما هذا ؟ فقلت : هكذا أقرأنيها أبيّ . قال : فمُر بنا إليه ، قال : فجاء إلى أبيّ ، فقال : ما يقول هذا ؟ قال أُبيّ : هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال : فأثـبتـها ؟ فـأثْـبَتـها " المسند لأحمد بن حنبل ج5ص117 ط الميمنية ، وعنه مجمع الزوائد للهيثمي المجلد السابع ص141 (سورة لم يكن) بلفظ ( قال : أفأثبتها في المصحف ؟ قال : نعم ) ، وعلق عليه الهيثمي ب‍ (رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ). واكتفي بهذا وارجو إلا تقول انها نسخت في زمن الخليفة عمر !............. لعل الداجن كان رافضي او ( رافضية ):d

لا أدري أين الاشكال فيما أوردت كل ماأوردته رد عليه الاخوان من قبلي ولااحب ان اعيد مشاركاتهم هل صرح بن مسعود بنقص مثلا