على هذا الرابط الصوتي :
http://www.albrhan.com/arabic/video/...-shirazi01.ram
يقول آيتهم مجتبى الشيرازي قاذفاً أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
من جملة جرائم أفعال عائشة جريمة جنسية والفتوى على مراجع التقليد وأشير إليها إشارة سريعة بدون بيان واضح ..
شوفوا ..
قال الإمام الباقر عليه السلام : قيل لعائشة : إنهم قد أقبلوا بالحسن بن علي صلوات الله عليهما ليدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فخرجت مبادرة ، - مبادرة يعني مسرعة ، إهنا النكتة الجنسية دققوا النظر فخرجت مبادرة على على بغل بسرج ..
ماجلست في هودج وإنما جلست على سرج البغل ..
الأستاذ الذي عنده زوجة يفكر ويعرف..
يعني هنا أكو تناقض بين رسول الله صلى الله عليه وآله وبين عائشة ..
إما أن تجعل رسول الله صلى الله عليه وآله فوق رأسك وتجعل عائشة تحت حذائك أو بالعكس تجعل رسول الله صلى الله عليه وآله تحت حذائك وتجعل عائشة فوق رأسك ..
أيهما تختار ؟؟
ماكو شارة ...
شيء آخر ..
عائشة ..
صحيح كافرة ، صحيح ناصبية ، صحيح مجرمة ..
ما تقول في حقها فهو صحيح ..
مو فقط كافرة ..
مو فقط ناصبية ..
مو فقط كذابة ..
لا .. وقحة ، صلِـفة .. إلى أبعد الحدود ..
شوفوا ، هنا أذكر شيء بالإشارة لا بالتصريح ..
عائشة صاحبة الجرار الخضر .. المدفونة تحت قاع بيتها .. وهذه الجرار الخضر ، تكشف سراً من أسرار الحياة السرية الجنسية لعائشة ..
وهناك حديث يشير إلى هذه الحقيقة لا أوضحه أيضاً ..
إن عائشة زينت جارية وطافت بها ، جارية يعني البنت اللي هي في مقتبل شبابها ..
زيَّنت عائشة جاريةً وطافت بها ، هي جميلة ..
عائشة زيَّنتها أكثر من جمالها وطافت عائشة بهذه الجارية ..
يعني جابت الجارية عند الشباب ..
حتى الشباب يركضون وراءها ، فعائشة تصيدهم ..
فهي شبكة عائشة ..
زينت عائشة جاريةً ، وطافت بها فقالت : لعلنا نصطاد بها شباباً من قريش ..
دققوا النظر ..
ما تقول شاباً من قريش ..
قالت : لعلنا نصطاد بها شباباً من قريش ..
والحديث الذي يشير له الشيرازي لعنة الله عليه موجود في بحار الأنوار :
البرسي في [ كتاب ] مشارق الأنوار قال : لما قدم الحسن بن علي - عليه السلام - من الكوفة جاءت نسوة يعزينه بأمير المؤمنين عليه السلام ودخلت عليه أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم ، فقالت عائشة : يا أبا محمد ما فقد جدك ، إلا فقد أبوك.
فقال لها الحسن : نسيت نبشك في بيتك ليلاً بغير قبس بحديدة حتى ضربت الحديدة كفك فصارت جرحاً إلى الآن تبغين بها جراراً خضراً فيها ما جمعت من خيانة ، حتى أخذت منها أربعين ديناراً عدداً لا تعلمين لها وزناً تفرقيها في مبغضي علي من تيم وعدي وقد تشفيت في قتله !!
قالت : قد كان ذلك.
( بحار الأنوار ج 13 ص 807 )
ومن أراد أن يرى الوثيقة فهي على هذا الرابط:
http://almjos.com/details.php?image_...0a5e1978fda3c3