الأخ محب الدين الخطيب، بورك فيك، وموعد أسد الغابة مع الحسين أين راح!؟ هل تبخر أم ما زلت تفكر؟
وللتصحيح:
ليس هناك في السعودية مكاتب لزواج المسيار ولا لغيره، ولا أدري من أين برز هذا الخبر؟!!
أما زواج المسيار والذي يحاول الشيعة الرافضة مقارنته بزواج المتعة ولا يعرف البعض معناه فأقول:
زواج المسيار هو زواج شرعي بولي وشاهدين ومهر وإيجاب وقبول، وسمـِّيَ بهذا لأن فيه سرية يطلبها الزوج حتى لا تعلم زوجته الأولى مثلا، لكن أهل الزوجة يعلمون بهذا الزواج، وهناك من يطلق عليه المسيار مع الإعلان غير أنه ليس هناك مبيت برضا الزوجة، لذا فالزواج زواج صحيح وخلافا لهذا لا يعتبر زواجا وإنما لعبٌ لا يقبل به مسلم، وبالمناسبة هو قليل ٌ جدا...
أما المتعة وبهذا الحجم المأساوي في دولة صغيرة بحجم نصف الرياض وهي البحرين، فإني استغرب:
كيف يثق الإنسان فيمن يتقدم لها من الشيعيات وهي تتزوج من الرجال مثنى وسداس وتساع وإذا حملت أسقطت؟ فإذا كانت بكرا فكما قال لي أحد الشيعة:
لا يمنع من نكاح المتعة للبكر على مذهب قوم لوط!!
أنصح كل شيعي يتقدم لبنت بكر ليتزوجها زواجا دائما أن يفحصها فحصا شاملا، فمن تعودت على غير الفطرة فليس لها أمان، وإذا كان ليس لها أمان فلأن من تزوجها لم يكن له أمان، والجزاء من جنس العمل...
خبيص×خبيص×خبيص×خبيص×خبيص×خبيص×خبيص×خبيص
خبيص×خبيص×خبيص×خبيص×خبيص×خبيص
زواج المتعة قد لا يلام عوام الشيعة على تطبيقه لأن أجره أعظم مثل أجر الحسن والحسين وعلي بن أبي طالب، ففي الرواية المكذوبة عن الشيطان والصحيحة عندهم (أصلا لا يعرفون صحة سند ولا متن)، عن الإمام المعصوم أنه قال: (من تمتع مرة فله أجر الحسين، ومن تمتع مرتين فله أجر الحسن، ومن تمتع ثلاث مرات فله أجر علي بن أبي طالب).. فإذا كان الشاب البحريني يتمتع في الشهر إلى 5 مرات × 12 شهرا = 60 مرة فيكون أجره:
20 مرة مثل أجر الحسين
20 مرة مثل أجر الحسن
20 مرة مثل أجر علي بن أبي طالب
قال عفير عن أبيه عن جده!!
نسي الراوي كم مرة للمتمتع من الأجر مثل أجر أبي صالح السردابي!!