من لها يا اهل السنة والجماعة ؟

[الزهراني ..]

بسم الله الرحمن الرحيم



هل رسول الله صلى الله عليه وآله عندما اتاه جبريل بالتربة .. وبكى .. هل فعله عن عاطفه او فعله حجة .؟

السؤال الثاني ..؟؟

هل قاتل الحسين والجيش الذي قاتله في الجنة أو النار او كلاهما في الجنة القاتل والمقتول ؟؟..

السؤال الثالث ؟؟:

هل زينب بنت علي وبنات الحسين والحسن الآتي تم سبيهم من جيش عبيد الله بن زياد .. هل هن عرض للنبي .. وماحكم من تعرض لعرض النبي ؟.. كما هي عائشة ..؟؟ هل هم زناديق أو هناك مجاملة في الدين ؟؟..

السؤال الرابع ؟..

هل عمرو بن سعد الذي وثقة البخاري مندرج تحت الآية ؟؟..

السؤال الخامس :

هل هذه الآية تنطبق على سيد شباب اهل الجنه وقاتليه ام لا ؟؟.
وهل هذه الآية نازلة وخاصة بذلك الزمان ( زمن الصحابة والتابعين) ام زماننا هذا ام كل الأزمنة ؟؟..

بسم الله الرحمن الرحيم



( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما

السؤال السادس :

انظر الى هذا الحديث الحصيح على شرط الشيخين ..

المستدرك [ جزء 4 - صفحة 440 ]
8202 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : مر هذا على شرط البخاري ومسلم

هل عندما قبل النبي هذه التربة تشريف لهذه الأرض والتربة ام لا ؟؟..
وهل النبي يقبل تربة كما قال بعض علماؤكم خارجي خرج على الحاكم ؟؟.. ام رجل معه الحق ؟..

[الزهراني ..]

افتونا .. نورونا ..

الو

؟!

[الزهراني ..]

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[محب السعاده]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراني ..     بسم الله الرحمن الرحيم هل رسول الله صلى الله عليه وآله عندما اتاه جبريل بالتربة .. وبكى .. هل فعله عن عاطفه او فعله حجة .؟ السؤال الثاني ..؟؟ هل قاتل الحسين والجيش الذي قاتله في الجنة أو النار او كلاهما في الجنة القاتل والمقتول ؟؟.. السؤال الثالث ؟؟: هل زينب بنت علي وبنات الحسين والحسن الآتي تم سبيهم من جيش عبيد الله بن زياد .. هل هن عرض للنبي .. وماحكم من تعرض لعرض النبي ؟.. كما هي عائشة ..؟؟ هل هم زناديق أو هناك مجاملة في الدين ؟؟.. السؤال الرابع ؟.. هل عمرو بن سعد الذي وثقة البخاري مندرج تحت الآية ؟؟.. السؤال الخامس : هل هذه الآية تنطبق على سيد شباب اهل الجنه وقاتليه ام لا ؟؟. وهل هذه الآية نازلة وخاصة بذلك الزمان ( زمن الصحابة والتابعين) ام زماننا هذا ام كل الأزمنة ؟؟.. بسم الله الرحمن الرحيم ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما السؤال السادس : انظر الى هذا الحديث الحصيح على شرط الشيخين .. المستدرك [ جزء 4 - صفحة 440 ] 8202 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : مر هذا على شرط البخاري ومسلم هل عندما قبل النبي هذه التربة تشريف لهذه الأرض والتربة ام لا ؟؟.. وهل النبي يقبل تربة كما قال بعض علماؤكم خارجي خرج على الحاكم ؟؟.. ام رجل معه الحق ؟..

1- قاتل الحسين رضي الله عنه وارضاه مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب وعليه مايستحق من الله

لكن قتل الحسين رضي الله عنه لا يخرجه من الدين والحسين رضي الله عنه أكرمه الله بالشهادة

2- ليس هناك مجاملة في الدين ولكن عائشة رضي الله عنها وارضاها نزل في التعرض لها نص وهو

قوله تعالى : { يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا إن كنتم مؤمنين }

فمن لم ينتهي وعاد فهو كافر بنص الآية

3- الآية ليس فيها {أبداً} فلا تدل على الكفر

والخلود في لغة العرب المكث الطويل

ولم يدل الدليل على أن التعدي بالقتل مكفر

[مرابط من تونس]

انظر الى هذا الحديث الحصيح على شرط الشيخين ..

اقتباس: المستدرك [ جزء 4 - صفحة 440 ] هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : مر هذا على شرط البخاري ومسلم 8202 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها

من أين جئت بوصف الحديث بالصحيح؟
هل خرجه البخاري ومسلم؟

الحاكم النيسابوري
7804 - [ صح ] محمد بن عبدالله الضبى النيسابوري الحاكم، أبو عبد الله
الحافظ، صاحب التصانيف.
إمام صدوق، لكنه يصحح في مستدركه أحاديث ساقطة، ويكثر من ذلك، فما أدرى هل خفيت عليه فما هو ممن يجهل ذلك، وإن علم فهذه خيانة عظيمة، ثم هو شيعي مشهور بذلك من غير تعرض للشيخين.
وقد قال ابن طاهر: سألت أبا إسماعيل عبدالله الانصاري عن الحاكم أبي عبدالله، فقال: إمام في الحديث رافضي خبيث.
قلت: الله يحب الانصاف، ما الرجل برافضى، بل شيعي فقط.
ومن شقاشقه قوله: أجمعت الامة أن الضبى كذاب، وقوله: إن المصطفى صلى الله عليه وسلم ولد مسرورا مختونا قد تواتر هذا.
وقوله: إن عليا وصى.
فأما صدقه في نفسه ومعرفته بهذا الشأن فأمر مجمع عليه.
طيب سنتسلى في البحث عن سنده
خالد بن مخلد القطواني:
ابن حجر: صدوق يتشيع
عند الذهبي:
أبو داود: صدوق يتشيع
أحمد وغيره: له مناكير

[الجمال]

بارك الله فيكما ورحم والديكما

الثابت أن الرواية عن المبتدع فيما وافق بدعته غير مقبولة وإن قبل منه غيرها
والرواي خالد القطواني وصاحب الكتاب متشيعان كما قال استاذنا مرابط من تونس

[رهين الفكر]

غريب امرك يا الزهراني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراني ..     هل رسول الله صلى الله عليه وآله عندما اتاه جبريل بالتربة .. وبكى .. هل فعله عن عاطفه او فعله حجة .؟

اما في سؤالك هذا العجب العجاب ،،، وكأني لو اسألك سؤال فأقول ،،، حين مات علي بن أبي طالب رضي الله عنه في حياة الرسول ،، هل بكاء الرسول عليه عاطفة او حجة

هذا مثل سؤالك تماما ففي سؤالك أنت تثبت حصول شيء لم يحصل وتسأل عن هذا ،،، فإن حصل وجاء يوما ما جبريل بالتربة وبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذاك نخبرك بالجواب

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراني ..     هل قاتل الحسين والجيش الذي قاتله في الجنة أو النار او كلاهما في الجنة القاتل والمقتول ؟؟..

اما هذا فلن نسأل عنه لا في القبر ولا في يوم القيامة وديننا نحن المسلمين الا نحكم لاحد بجنة او بنار الا من اخبر عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ونعلم يقينا ان الحسين رضي الله عنه في الجنة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراني ..     انظر الى هذا الحديث الحصيح على شرط الشيخين .. المستدرك [ جزء 4 - صفحة 440 ] 8202 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : مر هذا على شرط البخاري ومسلم هل عندما قبل النبي هذه التربة تشريف لهذه الأرض والتربة ام لا ؟؟.. وهل النبي يقبل تربة كما قال بعض علماؤكم خارجي خرج على الحاكم ؟؟.. ام رجل معه الحق ؟..

انت متأكد انه على شرط الشيخين ،،، إن كان كذلك فقل على الدنيا السلام ان يكون الكذب صحيحا على شرط الشيخين

[تقي الدين السني]

اقتباس: هل رسول الله صلى الله عليه وآله عندما اتاه جبريل بالتربة .. وبكى .. هل فعله عن عاطفه او فعله حجة .؟

إن ثبت بدليل صحيح لنا عندها كلام .

اقتباس: هل قاتل الحسين والجيش الذي قاتله في الجنة أو النار او كلاهما في الجنة القاتل والمقتول ؟؟..

قاتل الحسين شيعتهُ , وشمر بن ذي الجوشن .
فالحاصل غدر أهل الكوفة بالحسين بن علي رضي الله عنهُ .
وقتل شيعتهُ لهُ فأكيد قاتلهُ في النار وهم شيعتهُ كما في الحديث .

اقتباس: هل زينب بنت علي وبنات الحسين والحسن الآتي تم سبيهم من جيش عبيد الله بن زياد .. هل هن عرض للنبي .. وماحكم من تعرض لعرض النبي ؟.. كما هي عائشة ..؟؟ هل هم زناديق أو هناك مجاملة في الدين ؟؟..

بل أخذن إلي يزيد بن معاوية وأكرم أهل البيت ومن تبقى منهم .
خير إكرام وأحسن منزلهم وهذا ما فعلهُ يزيد رحمه الله .

اقتباس: هل عمرو بن سعد الذي وثقة البخاري مندرج تحت الآية ؟؟..

في هذا أمر وقد بحثت فيه في بحثي حول مقتل الحسين .
تجدهُ في مواضيعي أخي الحبيب .

اقتباس: هل هذه الآية تنطبق على سيد شباب اهل الجنه وقاتليه ام لا ؟؟. وهل هذه الآية نازلة وخاصة بذلك الزمان ( زمن الصحابة والتابعين) ام زماننا هذا ام كل الأزمنة ؟؟.. بسم الله الرحمن الرحيم ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما

هل العبرة بعموم اللفظ أم بخصوص السبب .
وهل الحسين قتل , أم أنهُ شهيد .

اقتباس: انظر الى هذا الحديث الحصيح على شرط الشيخين .. المستدرك [ جزء 4 - صفحة 440 ] 8202 - أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : مر هذا على شرط البخاري ومسلم هل عندما قبل النبي هذه التربة تشريف لهذه الأرض والتربة ام لا ؟؟.. وهل النبي يقبل تربة كما قال بعض علماؤكم خارجي خرج على الحاكم ؟؟.. ام رجل معه الحق ؟..

الرواية ضعيفة لا تصح وبين ضعفها الأخ مرابط .

[مرابط من تونس]

اقتباس: هل قاتل الحسين والجيش الذي قاتله في الجنة أو النار او كلاهما في الجنة القاتل والمقتول ؟؟..

ولم لا تجيبنا أنت عن حكم أجدادك؟

قَالَ مُرْتَضى الْمُطَهِّري: « وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ الْكُوفَةَ كَانُوا مِنْ شِيْعَةِ عَلِيٍّ وَأنَّ الَّذِينَ قَتَلُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ هُمْ شِيْعَتُهُ »الْملحمة الْحُسَيْنية (1/129).
وقَالَ أَيْضًا: « فَنَحْنُ سَبَقَ أَنْ أَثبَتَنْا أَنَّ هَذِهِ الْقِصَّةَ مُهِمَّةٌ مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ وَقُلْنَا أَيْضًا: بِأَنَّ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ عَلَى يَدِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ علي يَدِ الشِّيعَةِ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسِينَ عامًا فَقَطْ عَلَى وَفَاةِ النَّبِيِّ لَأَمْرٌ مُحَيِّرٌ وَلُغْزٌ عَجيِبٌ وَمُلْفِتٌ لِلْغَايَةِ »الْملحمة الْحُسَيْنية (3/94).

وهؤلاء هم القتلة


شمر بن ذي الجوشن : الذي احتز راسه ؟
شبث ابن ربعي؟
ابو الحتوف الجعفي؟: الذي رماه بسهم بجبهته
الحصين بن نمير؟:
مالك بن نسر : الذي شتم الحسين وضربه بالسيف
بحر بن اكعب؟
زرعة بن شريك؟
سنان بن انس؟
صالح بن وهب
اسحاق بن حوية : الذي سلب قميصه
الاخنس ابن مرثد : الذي سلب عمامته
الاسود بن خالد : الذي سلب نعليه
جميع بن الخلق : الذي اخذ سيفه
بجل : الذي قطع اصبع الحسين واخذ خاتمه
جعونه بن حوية : الذي اخذ ثوبه
الرحيل بن خيثمة الجعفي : الذي اخذ رحله
هاني بن شبيب الحضرمي وجرير بن مسعود الحضرمي : اللذان حاولا اخذ سرواله
عمرو بن سعد النفلي : الذي قتل القاسم بن الحسن
زيد بن الرقاد الجهني و حكيم بن الطفيل السنبسي قطعا يمين العباس
حكيم بن الطفيل الذي قطع شمال العباس
حرملة بن كاهل الأسدي الذي قتل رضيع الحسين
مرة بن منقذ العبدي الذي قتل علي الاكبر
يزيد بن الرقاد الذي قتل عبد الله بن مسلم
عثمان بن خالد التميمي الذي قتل عبد الله بن عقيل
عمرو بن الحجاج امير الميمنة
مسلم بن عبد الله الضبابي وعبد الله بن خشكارة البجلي الذان قتلا مسلم بن عوسجة
رستم غلام الشمر
هاني بن ثبيت الحضرمي
بكر بن حي
. ايوب بن مشرح الخيواني

إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين ثلاثمائة ألف كلهم من أهل الكوفة ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة. كاظم الإحسائي .عاشوراء ص 89

[خالد المخضبي]

اقتباس: السؤال الرابع ؟.. هل عمرو بن سعد الذي وثقة البخاري مندرج تحت الآية ؟؟..

هشام بن الحكم شارك بدم الكاظم ومع ذلك هو ثقه عندالاماميه



محمد بن نصير، قال: حدّثني أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن أحمد بن محمد، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، قال: أما كان لكم في أبي الحسن عليه السلام عِظة، ما ترى حال هشام بن الحكم فهو الذي صنع بأبي الحسن عليه السلام ماصنع، وقال لهم: وأخبرهم أترى اللّه أن يغفر له ما ركب منا.وقال عنها الخوئي صحيحة السند لكنه تلعثم وتلخبط ولم يستطيع ردها الا بقوله ان هناك روايات مادحه له كثيره


طيب


حمدويه بن نصير، قال: حدثنا محمد بن عيسى العبيدي، قال: حدثني جعفر بن عيسى ، قال: قال موسى بن الرقي لأبي الحسن الثاني عليه السلام: جعلتُ فداك روى عنك... (وأبو الأسد أنهما سألاك عن هشام بن الحكم، فقلت: ( ضال مضل شرك في دم أبي الحسن عليه السلام )


علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن عبد الرحمن بن الحجّاج، قال: قال أبو الحسن عليه السلام: أئت هشام بن الحكم فقل له: يقول لك أبو الحسن: أيسرّك أن تشرك في دم امرى‏ء مسلم؟ فإذا قال لا، فقل له ما بالك شركت في دمى)
ومع ذلك هو ثقه ؟؟؟؟؟


فالمشارك في القتل كالقاتل في الذنب ؟؟

وهذه ترجمة هشام بن الحكم




13358: هشام بن الحكم: قال النجاشى: (هشام بن الحكم، أبو محمد: مولى كندة، وكان ينزل بني شيبان بالكوفة، إنتقل الى بغداد سنة تسع وتسعين ومائة، ويقال: إنّ في هذه السنة مات، وروى هشام، عن أبي عبد اللّه، وأبي الحسن موسى عليهما السلام، وكان ثقة. في الروايات، حسن التحقيق بهذا الامر).


وقال الشيخ (782): (هشام بن الحكم، كان من خواصّ سيّدنا مولانا موسى بن جعفر عليه السلام، وكانت له مباحثات كثيرة من المخالفين في الاصول،

وعدّه المفيد : قدّس سرّه : في رسالته العددية، من الاعلام الرؤساء، المأخوذ عنهم الحلال والحرام، والفتيا والاحكام، الذين لا مطعن عليهم، ولا طريق إلى ذمّ واحد منهم.وقال ابن شهرآشوب في معالم العلماء (862): (أبو محمد هشام بن الحكم الشيبانى: كوفى، تحوّل إلى بغداد، ولقي الصادق والكاظم عليهما السلام، وكان ممن فتق الكلام في الامامة، وهذّب المذهب بالنظر، ورفعه الصادق عليه السلام في الشيوخ وهو غلام. وقال: هذا ناصرنا بقلبه ولسانه ويده، وقوله عليه السلام: هشام بن الحكم رائد حقّنا، وسائق قولنا، المؤيّد لصدقنا، والدافع لباطل أعدائنا، من تبعه وتبع أثره تبعنا، ومن خالفه وألحد فيه فقد عادانا وألحد فينا. ثم عدّ كتبه).من معجم رجال الخوئي ج21 في ترجمة هشام بن الحكم




ومع هذا هو شارك بدم الكاظم ؟؟؟؟ ومع هذا هو من خواص الكاظم الله الله ؟؟